الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الإثنين، 23 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 25 نوفمبر 2024 الساعة 05:15:46 م
مجلس النواب يقر تقريري لجنة النقل والاتصالات بشأن مستوى أداء هيئتي الشؤون البحرية والنقل البري مجلس النواب يقر تقريري لجنة النقل والاتصالات بشأن مستوى أداء هيئتي الشؤون البحرية والنقل البري
أقر مجلس النواب في جلسته اليوم برئاسة رئيس المجلس الأخ يحيى علي الراعي، تقرير لجنة النقل والاتصالات بشأن مستوى الأداء والإنجاز للهيئة العامة للشؤون البحرية للأعوام 2021م - 2024م.
المقاومة الفلسطينية تكمن قوة صهيونية من 20 جنديا في كمين شمال قطاع غزة المقاومة الفلسطينية تكمن قوة صهيونية من 20 جنديا في كمين شمال قطاع غزة
اعلنت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الاثنين، أنها أوقعت قوة صهيونية في كمين في بيت لاهيا، شمال قطاع غزة.
ارتفاع أسعار الذهب عالمياً مدعومة بانخفاض الدولار ارتفاع أسعار الذهب عالمياً مدعومة بانخفاض الدولار
صعدت أسعار الذهب العالمية اليوم، مقتربة من أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع، مدعومة بانخفاض الدولار والطلب على الملاذ الآمن، فيما يترقب المستثمرون المزيد من البيانات لاستجلاء توقعات السياسة النقدية للبنك المركزي الأمريكي.
بعثة أهلي صنعاء تصل سلطنة عمان بعثة أهلي صنعاء تصل سلطنة عمان
وصلت بعثة النادي الأهلي بصنعاء ، إلى مدينة صلالة العمانية، لخوض لقاء الأمبراطور ومضيفه ظفار الأربعاء المقبل في ختام مرحلة ذهاب بطولة أبطال الخليج للأندية.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار فعالية بذكرى سنوية الشهيد وتدشين بطولة الشهيد لكرة القدم بمأرب
اخر الاخبار ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في غزة إلى 44,235 شهيدا منذ بدء العدوان
اخر الاخبار قيادة وموظفو هيئة المصائد السمكية يزورون معرض وروضة الشهداء بالحديدة
اخر الاخبار المقاومة الفلسطينية تكمن قوة صهيونية من 20 جنديا في كمين شمال قطاع غزة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
في ذكرى النصر ..
في ذكرى النصر .. "سيف القدس" يُضيء من جديد

في ذكرى النصر .. "سيف القدس" يُضيء من جديد


صنعاء-سبأ:مركز البحوث والمعلومات: خالد الحداء

تحلّ الذكرى الثانية لمعركة "سيف القدس" بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني، والمواجهات العسكرية تتصاعد في قطاع غزة، بعد أن أقدم كيان الاحتلال على استهداف قيادات في المقاومة الفلسطينية، وتأتي المواجهة الحالية بعد حالة من الترقب سادت الداخل الصهيوني والعالم خلال الساعات الماضية، في انتظار مكان وزمان الرد على جرائم الاحتلال في الأسابيع القليلة الماضية.

وفيما تدور المواجهات اليوم لا بد من التأكيد أن تاريخ المواجهة ما بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني يمتد إلى أكثر من قرن من الزمان، ومن الواضح أن ذلك التاريخ يؤكد ،وفي كل مواجهة مع العدو، أن المقاومة بمقدراتها المختلفة تتطور من مرحلة إلى أخرى تبعاً للتحديات القائمة على الأرض.


هذا الواقع في التصدي للكيان ودولته المحتلة ترسّخ جيلاً بعد جيل خاصة مع إدراك الشعب الفلسطيني أن واقع الأمتين العربية والإسلامية المتردي والبائس يفرض عليه التصدي والدفاع وحيداً عن الأرض المباركة ومقدساتها الشريفة بما فيها مدينة القدس والمسجد الأقصى "أولى القبلتين وثالث الحرمين".

وكانت الأحداث شاهدة خلال عقود طويلة، أن الشعب الفلسطيني لم يتهاون في التصدي للصهاينة ومن ورائهم على الرغم من المؤامرات المختلفة التي حيكت ضده، فتارة كانت المؤامرة تأتي تحت عناوين: أن لا حل أمام تصاعد الحرب والصراع في فلسطين سوى تقسيم الأرض ما بين دولة يهودية وأخرى عربية بقرارات مجلس الأمن، وتارة أخرى تكون المؤامرة من الإخوة والأشقاء: من خلال وعود عربية بالتدخل في الحرب ضد العدو ومشاركة جيوشها في تحرير فلسطين، وتارة ثالثة كانت المؤامرة تتحدث عن السلام الشامل والدائم: وحلاً نهائياً للصراع من خلال السلام مع الكيان الصهيوني "مؤتمر أوسلو 1993م" ... ولم تقف المؤامرات عند هذا الحد ولكنها مستمرة إلى يومنا هذا تحت عناوين ومسميات مختلفة وما أكثرها.

ولكن الوعي الفلسطيني بما يحاك ضده من مؤامرات كبرى، ساهم إلى حدٍ كبير في تعزيز الصمود الذاتي، وكانت المؤامرات المختلفة في كل مرة تصطدم بوعي الشعب ومقاومته التي لم تعجزها الحيل المختلفة في التسليم والخضوع للكيان الصهيوني ومن يقف بجانبه في الغرب والشرق.

ومع اشتداد المواجهة في المرحلة الحالية لا بد أن نشير إلى أن حكاية الصمود الفلسطيني مستمرة وباقية ما بقى الاحتلال، والشواهد كثيرة أن ما بعد الصمود والصبر سوف يعقبه النصر المبهر، ولن يكون مبالغاً القول أن معركة "سيف القدس" 2021 كانت انجاز كبير ومهم، ما كان له أن يتحقق تجاه العدو الصهيوني دون مسار طويل من الصمود الاستراتيجي، الذي تخلله العمل الجاد والمستمر في تطوير قدرات المقاومة الفلسطينية في مختلف المجالات "العسكرية والتكنولوجية والنفسية ..." بالتعاون مع جبهة واسعة من المناهضين للاحتلال وفي المقدمة محور المقاومة.

والحديث عن معركة "سيف القدس" وما تحقق من إنجازات ما كان له أن يتحقق دون تضحيات من الشعب الفلسطيني ومقاومته، ومن أجل فهم أفضل لذلك الانتصار لا بد من العودة إلى مسار الأحداث قبل اندلاع المواجهات العسكرية في العاشر من شهر مايو 2021، حيث أن الوضع كان يشير أن حسابات الغالبية من النخبة الحاكمة داخل الكيان الصهيوني لم تكن تتوقع أن خطط تهجير عائلات فلسطينية من "حي الشيخ جراح" داخل مدينة القدس المحتلة، ومن ثم تصاعد وتيرة الاعتداء على المسجد الأقصى وتحويله إلى ساحة معارك مع بداية شهر رمضان في ذلك العام، ومن ثم الإعلان عن تنظيم فعالية ضخمة يقتحم من خلالها آلاف المستوطنين باحات المسجد الأقصى، سوف تنعكس وبصورة كارثية على تلك النخب ونظامهم الحاكم.

ولا بد من التذكير أن حالة الغرور التي سادت الكيان الصهيوني والتي ترى "أنه من الصعب أن تتفجر الأوضاع مع الفلسطينيين بعد سنوات من المواجهات الأخيرة في العام 2014" هذا الغرور الصهيوني كان في الواقع يعكس قراءة "إسرائيلية" للعديد من التحولات والمتغيرات سواء في الداخل الفلسطيني أوفي محيطه العربي، هذه التحولات في مجملها وحسب القراءة الصهيونية: أن من الصعب معاودة الفلسطينيين تصعيد المقاومة تجاه المخططات المختلفة تجاه مدينة القدس والأقصى الشريف.

يضاف إلى ما سبق، أن المخاوف الصهيونية في حال كانت موجودة لا بد أن توجه نحو إيران (وحسب العديد من التقارير الإسرائيلية في تلك المرحلة) لا سيما وأن الآلة الإعلامية للكيان الغاصب، كانت تؤكد أن أكبر تهديد قد يكون على الدولة "إسرائيل" حال حدوثه لن يكون سوى من إيران أو من خلال الحدود مع لبنان، وحسب تلك التقارير المنشورة، كان الاعتقاد داخل المؤسسة العسكرية "الإسرائيلية" وجهاز المخابرات "الشاباك" بعدم حدوث تصعيد أو موجهات مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

ولكن مجريات الأحداث على الأرض ولا سيما مع الإصرار الصهيوني في استفزاز الشعب الفلسطيني في الاقتحامات المتكررة للأقصى أو محاولات التهجير من حي الشيخ جراح في القدس، كانت بمثابة الشرارة التي فجرت الصراع بطريقة غير مسبوقة.

يمكن القول أن الحسابات الصهيونية وبعد أحد عشر يوماً من المواجهات المباشرة ما بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الصهيوني، قد فشلت في تحقيق أهدافها المختلفة ولا سيما في الجانب العسكري، وحسب العديد من القراءات التحليلية خلال أيام المواجهة وما بعدها، فإن الرهانات الصهيونية من قبل حكومة العدو لم تكن قادرة على قراءة مجمل الوضع في قطاع غزة "عسكرياً" أو في الضفة الغربية والأرضي المحتلة عام 48 "الهبة الشعبية" ولا سيما في المدن المختلطة التي يسكنها عرب ويهود.

وبعد عامين من معركة "سيف القدس" أصبح من الواضح أن الاستثمار الأمثل لتلك النتائج انعكس ايجاباً على المقاومة بفصائلها المختلفة وعلى كل عمل مقاوم للاحتلال، وسلباً على دولة الاحتلال، ومن تلك النتائج: -

- تثبيت معادلة جديدة للصراع انطلاقاً من التصريح الشهير لـ يحيى النوار ،قائد حركة حماس في غزة، "إن ما بعد معركة سيف القدس ليس كما قبلها".

- أن المحاولات الصهيونية في العبث بالمسجد الأقصى أو في مدينة القدس الشريف سوف يمثل الصاعق والمفجر للمواجهة مع الشعب الفلسطيني ومقاومته العسكرية.

- فشل المحاولات الصهيونية في فصل الضفة الغربية والاستفراد بها بعيداً عن قطاع غزة.

- إخفاق رئيس وزراء الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، وحكومته في استعادة سياسة قوة الردع وأدواتها المختلفة، وهو ما يؤكد أن تلك السياسة تتآكل مع كل مواجهة مع المقاومة.

والمتابع للأوضاع في داخل الكيان الصهيوني ما بعد "سيف القدس" يستطيع ملاحظة عمق الصدمة الماثلة وغير المسبوقة، لا سيما لدى النخب السياسية والقادة العسكريين، وفي مختلف الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، وأن المحاولات المختلفة في تجاوز تلك الصدمة باءت بالفشل، والشاهد على ذلك الصراع السياسي: إجراء خمسة انتخابات خلال أقل من 4 سنوات، إضافة إلى الانقسامات العميقة داخل المجتمع الصهيوني ما بين اليمين واليمين المتشدد واليسار.

وبالعودة إلى الأحداث اليوم لا بد من التأكيد أن معادلة النار التي فرضتها المقاومة خلال المرحلة السابقة كانت السبب في حالة الترقب التي عاشها الكيان وحكومته خلال الساعات الماضية، قبل أن تقرر الغرفة المشتركة للمقاومة الفلسطينية تثبيت معادلة الرد على جريمة الاحتلال في اغتيال ثلاثة من قيادات سرايا القدس.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

نتنياهو يسعى لاستنساخ سيناريو غزة في لبنان وتكريس النفوذ الصهيوني في المنطقة


أكثر من 44 ألف عملية نوعية ومليوني مستفيد من المستشفى الجمهوري بأمانة العاصمة


تنديد فلسطيني واسع بقرار وزير الحرب الصهيوني إلغاء الاعتقال الإداري للمستوطنين


قرار الجنائية الدولية.. زلزال قوي على الكيان الصهيوني وشريكه الأمريكي في الإبادة


الأوقاف تعزز دورها في التنمية المجتمعية والاقتصادية


ذكرى الشهيد تزيد اليمنيين عزما على الجهاد وفاء لتضحيات الشهداء ونصرة لقضايا الأمة


استعداد دولي كبير لتنفيذ قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وغالانت


رفض وقف مبيعات الأسلحة للكيان الصهيوني.. تأكيد جديد للشراكة الصهيوأمريكية في حرب الإبادة بغزة


بالفيتو الجديد.. أمريكا تثبت أنها شريك أساسي في حرب الإبادة الصهيونية على غزة


أطفال بين جبروت العدوان وصمت العالم .. اليمن ـ غزة - لبنان أنموذجاً


خدمات الوكالة ٢١ سمبتمبرشعار المولد النبوي الشريف  ذكرى المولد النبوي الشريف 1446هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 22-جمادى الأولى-1446هـ
[22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 21-جمادى الأولى-1446هـ
[22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 20-جمادى الأولى-1446هـ
[20 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 22 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 19-جمادى الأولى-1446هـ
[19 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 21 نوفمبر 2024]
٢٦ سمبتمبرالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
وفاة مواطن تحت التعذيب في سجون مرتزقة العدوان بمأرب
[16 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 18 نوفمبر 2024]
النائب العام يوجه باستكمال أعمال رصد وتوثيق جرائم العدوان والتحقيق فيها
[25 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 28 أكتوبر 2024]
عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم
[23 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 26 أكتوبر 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في صرواح بمأرب
[01 ربيع الأول 1446هـ الموافق 04 سبتمبر 2024]
إصابة مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية بيت الفقيه بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني