الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024 الساعة 11:49:07 م
السامعي والمساوى يطلعان على سير العمل في مطار تعز السامعي والمساوى يطلعان على سير العمل في مطار تعز
تفقد عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي والقائم بأعمال محافظ تعز أحمد أمين المساوى، اليوم العمل الجاري في رفع المخلفات والأتربة من مدرج مطار تعز والاستعدادات لافتتاحه واستئناف العمل فيه.
مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية
خرجت مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية أمس السبت، دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة ولبنان.
مؤشر بورصة مسقط يغلق منخفضا مؤشر بورصة مسقط يغلق منخفضا
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الأحد، عند مستوى 4560.39 نقطة، منخفضا 48.5 نقطة، وبنسبة 1.05 بالمئة، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت 4608.84 نقطة.
إنطلاق بطولة ألعاب القوى الأولى بين طلبة الجامعات وكليات المجتمع إنطلاق بطولة ألعاب القوى الأولى بين طلبة الجامعات وكليات المجتمع
أنطلقت اليوم بصنعاء البطولة الأولى لألعاب القوى، لطلاب الجامعات وكليات المجتمع الحكومية والأهلية، على كأس "طوفان الأقصى" بمناسبة ذكرى سنوية الشهيد ينظمها قطاع التعليم العالي بوزارة التربية والتعليم والبحث العلمي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار 49 عملية صاروخية لحزب الله اللبناني في عمق الكيان الصهيوني الغاصب منذ فجر اليوم حتى الآن
اخر الاخبار المقاومة العراقية تدك هدفين عسكريين في جنوب فلسطين المحتلة بالطيران المسيّر
اخر الاخبار السامعي والمساوى يطمئنان على صحة الوكيل عبدالله أمير
اخر الاخبار تشييع جثمان الشهيد الملازم ثاني أنور العليي في حجة
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
"طوفان الأقصى" تكشف للعالم النفاق الأمريكي والغربي و"إزدواجية المعايير"

"طوفان الأقصى" تكشف للعالم النفاق الأمريكي والغربي و"إزدواجية المعايير"

صنعاء- سبأ: مرزاح العسل

منذ أن انطلقت معركة "طوفان الأقصى" المُباركة في السابع من أكتوبر من العام المنصرم، والتي أطلقتها المقاومة الفلسطينية ضد كيان العدو الصهيوني وقطعان مستوطنيه.. انكشف أمام العالم نفاق أمريكا والغرب الكافر وازدواجية معاييرهم في التعامل مع العرب والمسلمين.

ففي المعركة الأخيرة التي باغتت فيها المقاومة الفلسطينية جيش العدو الصهيوني وتمكنت من قتل وأسر عشرات الجنود والضباط الصهاينة، علت الأصوات الأمريكية ومن خلفها أصوات دول الغرب تنديداً بما يحدث لبني صهيون.

وعلى مدى سنواتٍ طُوال من الاحتلال الصهيوني الغاشم لأرض فلسطين، كانت أمريكا ودول الغرب يتعاملون مع قتل الفلسطينيين على أنه حق مشروع للصهاينة، في حين يرون رد أصحاب الأرض نوعاً من أنواع الإرهاب.

وفي هذا الموقف تجاوزت أمريكا والغرب حقيقة أن من حق الفلسطينيين مواجهة هذا الاحتلال، وأن ذلك أمر يكفله لهم القانون الدولي، بل أصبح من يتباكى على "إسرائيل" ينفق اليوم مليارات الدولارات لتمكين الأوكرانيين من فعل الأمر نفسه أمام الروس، في اختلال فاضح للمعايير الأخلاقية التي تنُصب بحسب الطلب.

ويختلف الموقف الأمريكي الغربي بين حرب أوكرانيا وحرب غزة، فبينما تصاعدت الدعوات ضد روسيا وجرى تقديم مساعدات مالية وعسكرية لأوكرانيا واستقبال اللاجئين منها لكي تستطيع مواجهة الآلة العسكرية الروسية، تجاهل الغرب تماماً هذا مع غزة، ولم يكن دعمه المالي والسياسي والإنساني على المنوال نفسه.

ويؤكد الخبير المتخصص في الشأن الروسي نبيل رشوان في تصريحات له نقلها موقع (تي آر تي عربي)، أن المسألة الأساسية في تعامل الغرب مع أوكرانيا وغزة، هي أن الأولى دولة ذات سيادة ومعترف بها من قبل الأمم المتحدة، أما في غزة، فالغرب وأمريكا يعتبر حماس حركة "إرهابية".

ويضيف: إن "الغرب والولايات المتحدة الأمريكية يريدان بقاء (إسرائيل) في المنطقة"، وبالتالي "الموافقة على تعاملها مع ما يهددها من أخطار".. مشيراً إلى أنه رغم الحصار استطاعت "حماس" تنفيذ عملية "طوفان الأقصى"، وهو ما يؤكد أنه مهما طال أمد الحرب في غزة لن تستطيع (إسرائيل) القضاء على الحركة تماماً".

وشدد على أن هذا هو "الأمر الذي ترغب فيه القوى الغربية، ولذلك تعارض أي هدنة إنسانية تجري الدعوة إليها من خلال مجلس الأمن".

وبينما يرى الغرب دفاع الأوكرانيين عن أرضهم حقا مشروعا، يرى اقتحام المقاومة لمستوطنات العدو الصهيوني عملاً إرهابياً.. متجاهلا أنه لا يكاد يمر يوم دون أن يقتحم جنود العدو بيتا أو بلدة فلسطينية، فيهدمون المنازل علنا ويعتقلون النساء، بل يقتلونهن في وضح النهار.

وفي حين تنهمر دموع الغرب والأمريكان على مجندات صهيونيات يخدمن في جيش مُحتل وغاصب، فإنه في الوقت نفسه لا يرى نساء فلسطين وهُن يرُكلن ويسُحلن ويقُتلن في الشوارع على مرأى ومسمع العالم، كما أنه لا يرى المسجد الأقصى يقُتحم ويُدنس ويُنكل بالمصلين فيه، دون أن ينطق بكلمة واحدة.

ولعل من يرى سياسة أمريكا اليوم يجد أن ورقة التوت التي كانت تستر عورتها أمام العالم قد سقطت منذ تولي دونالد ترامب سدة الحكم فيها، بسبب انحيازها الكبير لكيان العدو الصهيوني وتفاني ترامب وإفراطه بتنفيذ وعوده للوبي الصهيوني، وهذا ما يتجلى أيضاً هذه الأيام في مواصلة بايدن نهج سلفه بدعم هذا الكيان المؤقت.

والمؤلم حقاً أن هناك أنظمة عربية متواطئة بل أكثر من ذلك فهي داعمة لتدمير غزة بذريعة التخلص من "حماس" وهذا الشيء الوحيد الذي صدق به العدو الصهيوني عندما أعلن أن "هناك أنظمة عربية تدعم حربه التدميرية على غزة".. فأمريكا تحتقر أتباعها من العرب والمسلمين وحتى ماء الوجه لم يسمح لتلك الأنظمة التابعة أن تخرج بعد قمة الرياض العربية الإسلامية بموقف مُشرف.

ولكن صمود أبناء غزة الأسطوري أسقط ورقة التوت عن هذا العالم المنافق وكل المتشدقين بحقوق الإنسان بشكل خاص، ونرى اليوم من هو الخارج عن كل ما هو إنساني وعقل بشري أن يصدق التمثال الذي يرمز للحرية في أمريكا لكن الحرية بمفهومها لها وجه آخر غير الوجه الطبيعي لها.

كما كشفت غزة حقيقة بعض العرب حُكاماً ومحكومين وحتى الفلسطينيين من عرب "أوسلو"، وكيف أن عباس وزمرته من مركز أمن رام الله لحماية العدو الصهيوني، مُستعد أن يأتي على ظهر دبابة صهيونية لحكم غزة التي لا ولن تقبل حكم الخونة والعملاء.

وتفوقت غزة أيضاً بصمودها الأسطوري على كل ما هو مستحيل، بل وتفوقت على صمود "لينيغراد" السوفياتية التي كانت مدعومة من الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، ناهيك أنها جزء من دولة عظمى وهي الاتحاد السوفيتي (آنذاك).

وفي وقت يواصل فيه العدو الصهيوني قصف كل ما هو على أرض غزة من بشر وحجر، وتقتل أطفالا ونساء وعائلات بأكملها لاستعادة كرامة أراقتها المقاومة بغتة، فإن النائحين الغربيين والأمريكان لا يلتفتون إلا عندما يريدون تحويل الجناة إلى مجني عليهم.

وصحيح أن معركة "طوفان الأقصى" حملت مكاسب عسكرية وسياسية وخلفت شهداء لا تُعد ولا تُحصى، ولكنها في الواقع طوفان هادر أسقط الأقنعة وفضح مكنون النفوس، لا حقوق للإنسان ولا دعم للديمقراطيات ولا حتى حصانة من قتلة الأطفال في سبيل تحقيق الأهداف السياسية.

وحتى المنظمات الدولية التي طنت آذاننا منذ عقود كشفت وجهها القبيح، وتبين أن قواعدها ولوائحها صنعت لتُنفذ على الضعفاء، ولا مجال لفرض قرار على الكيان الصهيوني، ولم تعد عصبة الأمم، بل الأصح وصفها بـ"لعبة الأمم".

الجدير ذكره أنه قُبيل السابع من أكتوبر، وحرب الإبادة وجرائم الحرب في غزة والضفة الغربية المحتلة، راحت أوروبا في تبعيتها لواشنطن تتعايش مع فكرة أن "التطبيع" بين بعض الأنظمة العربية والكيان الصهيوني بديل عن "العملية السلمية"، بل إن علاقتها الذيلية بواشنطن جعلتها تقرأ بداية التاريخ من صباح السبت السابع من أكتوبر، وليس لتراكمات 75 عاماً من القهر والاحتلال ونشوء دولة الأبرتهايد، التي تأسست على أساطير وخرافات "تحليل" المذابح المرتكبة على أرض فلسطين، وصولاً إلى ذروة الإبادة وجرائم ضد الإنسانية في التهجير عام النكبة 1948.. والخلاصة، سقطت الأقنعة وانكشفت الحقائق.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

أكثر من 44 ألف عملية نوعية ومليوني مستفيد من المستشفى الجمهوري بأمانة العاصمة


تنديد فلسطيني واسع بقرار وزير الحرب الصهيوني إلغاء الاعتقال الإداري للمستوطنين


قرار الجنائية الدولية.. زلزال قوي على الكيان الصهيوني وشريكه الأمريكي في الإبادة


الأوقاف تعزز دورها في التنمية المجتمعية والاقتصادية


ذكرى الشهيد تزيد اليمنيين عزما على الجهاد وفاء لتضحيات الشهداء ونصرة لقضايا الأمة


استعداد دولي كبير لتنفيذ قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وغالانت


رفض وقف مبيعات الأسلحة للكيان الصهيوني.. تأكيد جديد للشراكة الصهيوأمريكية في حرب الإبادة بغزة


بالفيتو الجديد.. أمريكا تثبت أنها شريك أساسي في حرب الإبادة الصهيونية على غزة


أطفال بين جبروت العدوان وصمت العالم .. اليمن ـ غزة - لبنان أنموذجاً


الذكرى السنوية للشهيد.. محطة للتزود بالعزم والبصيرة


خدمات الوكالة ٢١ سمبتمبرشعار المولد النبوي الشريف  ذكرى المولد النبوي الشريف 1446هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 22-جمادى الأولى-1446هـ
[22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 21-جمادى الأولى-1446هـ
[22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 20-جمادى الأولى-1446هـ
[20 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 22 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 19-جمادى الأولى-1446هـ
[19 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 21 نوفمبر 2024]
٢٦ سمبتمبرالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
وفاة مواطن تحت التعذيب في سجون مرتزقة العدوان بمأرب
[16 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 18 نوفمبر 2024]
النائب العام يوجه باستكمال أعمال رصد وتوثيق جرائم العدوان والتحقيق فيها
[25 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 28 أكتوبر 2024]
عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم
[23 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 26 أكتوبر 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في صرواح بمأرب
[01 ربيع الأول 1446هـ الموافق 04 سبتمبر 2024]
إصابة مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية بيت الفقيه بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني