الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024 الساعة 07:37:10 م
السامعي والمساوى يطلعان على سير العمل في مطار تعز السامعي والمساوى يطلعان على سير العمل في مطار تعز
تفقد عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي والقائم بأعمال محافظ تعز أحمد أمين المساوى، اليوم العمل الجاري في رفع المخلفات والأتربة من مدرج مطار تعز والاستعدادات لافتتاحه واستئناف العمل فيه.
مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية
خرجت مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية أمس السبت، دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة ولبنان.
مؤشر بورصة مسقط يغلق منخفضا مؤشر بورصة مسقط يغلق منخفضا
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الأحد، عند مستوى 4560.39 نقطة، منخفضا 48.5 نقطة، وبنسبة 1.05 بالمئة، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت 4608.84 نقطة.
إنطلاق بطولة ألعاب القوى الأولى بين طلبة الجامعات وكليات المجتمع إنطلاق بطولة ألعاب القوى الأولى بين طلبة الجامعات وكليات المجتمع
أنطلقت اليوم بصنعاء البطولة الأولى لألعاب القوى، لطلاب الجامعات وكليات المجتمع الحكومية والأهلية، على كأس "طوفان الأقصى" بمناسبة ذكرى سنوية الشهيد ينظمها قطاع التعليم العالي بوزارة التربية والتعليم والبحث العلمي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار مسيرة حاشدة في مدينة هامبورغ الألمانية بمشاركة الجاليات اليمنية والفلسطينية واللبنانية
اخر الاخبار مناقشة نتائج ورشة مراجعة القائمة التمهيدية الخاصة باتفاقية التراث العالمي
اخر الاخبار فعالية بمديرية سنحان في محافظة صنعاء بذكرى الشهيد
اخر الاخبار 39 عملية حتى الآن.. حزب الله يكثف عملياته الصاروخية في عمق الكيان الغاصب
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  تقارير وتحقيقات
أطفال غزة.. حكاياتُ صمودٍ لا تُمحى من الذاكرة
أطفال غزة.. حكاياتُ صمودٍ لا تُمحى من الذاكرة

أطفال غزة.. حكاياتُ صمودٍ لا تُمحى من الذاكرة


صنعاء- سبأ: صباح العواضي

خلال الأربعة الأشهر الماضية شهد قطاع غزة هجمات صهيونية مكثفة، مما أسفر عن سقوط الكثير من الضحايا بين شهيدٍ وجريح، وتدمير منازل للمواطنين الفلسطينيين وتخريب في البنية التحتية، ولم تتوقف آلة الإجرام الصهيونية عن استهداف "الطفل" الغزاوي الذي يمثل نصف سكان القطاع.

واستشهد منذ بدء العدوان الصهيوني الأمريكي على القطاع أكثر من 27 ألفاً فلسطينياً حتى اللحظة فيما وصل عدد المصابين إلى أكثر من 66 ألفاً، 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.

فيما وصل إجمالي الأطفال الذين استشهدوا إلى أكثر من 11 ألف طفل دون سن الـ18 عاماً، ويعاني عدد أكبر منهم من إصابات دائمة غيرت من مجرى حياتهم، وفقد أكثر من 24 ألف طفل أحد والديهم أو كليهما بحسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية.

وفي تصريح لا تلميح أقل ما يمكن وصفه بالمخادع أو الماكر أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، أن "العدد الصحيح للضحايا المدنيين في غزة هو صفر".. تعليقاً على قرار محكمة العدل الدولية.

وفي الحقيقة: أطفالٌ بعمر الزهور لم تتجاوز أعمارهم أياماً معدودة قصفت منازلهم قنابل أمريكية أُهديت لكيان العدو الصهيون، ووقعت بأقلام مسؤولين أمريكيين وبريطانيين كدعم لا محدود، ولم تحرك حينها المنظمات الدولية ولا حتى العربية ساكناً، في إجرامٍ لن يُمحى من الذاكرة.

أطفال غزة بين الحصار والإعاقة:

أضحى الطفل الغزاوي جريحاً فاقداً لأعضاء جسده، وفي هذا السياق قالت منظمة "أنقذوا الأطفال" الخيرية ومقرها بريطانيا في بيان لها: إن أكثر من عشرة أطفال في المتوسط يفقدون إحدى ساقيهم أو كلتيهما كل يوم في غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي في حين تتم العديد من عمليات البتر دون تخدير حتى وصل عدد هم بالآلاف.

ويعيش أطفال غزة في حصارٍ مع انعدام الغذاء والدواء إلا القليل مما تجود به المنظمات الإغاثية العاملة بغزة، معونات لا تسمن ولا تغني من جوع، حيث لا مأوى لهم سوى خيام الملاجئ، يتضورون جوعاً وعطشاً و يفترشون الأرض ويلتحفون السماء، ويجوبون الشوارع بحثاً عن شربة ماء أو عن ما يسدّ جوعهم بين طوابير طويلة أو مزدحمة، أو يتجولون حاملين منتجات متواضعة في شوارع شمال المدينة بعد أن دُمّرت المدارس والمستشفيات وملاجئ الأمم المتحدة في واقعة هي الأولى من نوعها في تاريخ الحروب البشرية.. ثم ماذا؟.

ثم يأتي تحالف دولي بقيادة أمريكا وبريطانيا وهولندا وأستراليا وفنلندا وكندا لإيقاف دعم منظمة "الأونروا" بطلب من رئيس حكومة العدو الصهيوني، وهذا ما كشفته صحيفة "يديعوت أحرنوت" الصهيونية عن مخطط كيان الاحتلال لاستبدال وكالة "الأونروا" بمنظمة مساعدات أخرى حيث يقع الخيار الأساس الذي ينظر فيه على برنامج الغذاء العالمي.

أطفال غزة والخذلان العربي والغربي:

أطفال غزة شاهدوا خذلان العرب والغرب ولن ينسوا، شاهدوا فراق أقرانهم وأسرهم في أكفان الموت البيضاء المرسلة من دول عربية كمساعدة أو تحت ركام المنازل المقصوفة دون رحمة، أُزهقت الأرواح أمامهم، وقصفت مدارسهم ومرافقهم الصحية وسويت بالأرض وهُجّرت أُسر بأكملها.

وأضحى الطفل الفلسطيني في أيامٍ معدودة وحيداً في حالة نفسية معقدة حسب تقديرات منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" الأخيرة التي قالت: إن 17 ألف طفل في غزة أصبحوا من دون ذويهم أو انفصلوا عن عائلاتهم ويُعتقد أن جميع الأطفال تقريبا في القطاع بحاجة إلى دعم في مجال الصحة النفسية.

وأصبح قطاع غزة منطقة معزولة عن العالم وحبيس بين 365 كيلومتر مربع، وكان هناك ما يقرب من مليون طفل من دون سن الـ18 عام بحسب إحصائية الجهاز المركزي للإحصاء بدولة فلسطين للعام 2023 ما يعني أن نصف سكان غزة تقريبا من الأطفال من أصل 2.23 مليون نسمة.

وظل سكان غزة يعيشون في حصار غير قانوني ومُشدد على الأرض والهواء والبحر منذ العام 2016م، وقُوضت حركة الحياة في انتهاك واضح لالتزامات العدو الصهيوني القانونية بموجب القانون الإنساني الدولي إضافة إلى إغلاق معبر رفح الحدودي بين القطاع ومصر منذ بدء سريان التقييدات المصرية.

ويتعمد كيان العدو الصهيوني استهداف الأطفال منذ أن وطئ هذه الأرض الطاهرة المباركة في خبثٍ وإجرامٍ وحقدٍ لا يمتُّ للإنسانية بصلة، وفي الأحداث الأخيرة أبرزت المشاهد في مواقع التواصل الاجتماعي وحشية جنود العدو تحت ضحكاتهم المستفزة أو حتى دون حرج أو قلق من القوانين الدولية المتكفلة بحقوق الطفل، لما لا وقد تكفلت لهم أمريكا بالحماية وعدم المساءلة القانونية، وتوفير الدعم اللامحدود، فأضحى الإجرام الصهيوني مبرراً دون رقيب، متجاوزاً للقوانين، ومعتبراً قتل الطفل الفلسطيني حقٌ دينيّ ضمن حقوق الكيان الصهيوني.

أنقذوا أطفال غزة:

تتساءل عيونهم وقسمات وجوههم لماذا هم؟ ولماذا هُدمت مدارسهم وقُتلت عائلاتهم؟ ويتساءلون ماذا فعلنا ولماذا هذا الألم؟

ألم يكن من الأولى أن يكون الفرح من نصيبهم؟ يعيشون حياتهم الطبيعية، يأكلون ويشربون ويمرحون في أرضهم دون منازع!.

أطفال غزة يحبون الحياة كسائر أطفال العالم، لهذا تغمرهم المقاومة الإسلامية بدمائها وصمودها لتوفر لهم حياة العزة والكرامة والسؤدد، ومع المقاومة قالت صواريخ اليمن والعراق ولبنان "لا"، حتى ينتهي الحصار ويدخل الدواء والغذاء لغزة.

  المزيد من (تقارير وتحقيقات)  

أكثر من 44 ألف عملية نوعية ومليوني مستفيد من المستشفى الجمهوري بأمانة العاصمة


تنديد فلسطيني واسع بقرار وزير الحرب الصهيوني إلغاء الاعتقال الإداري للمستوطنين


قرار الجنائية الدولية.. زلزال قوي على الكيان الصهيوني وشريكه الأمريكي في الإبادة


الأوقاف تعزز دورها في التنمية المجتمعية والاقتصادية


ذكرى الشهيد تزيد اليمنيين عزما على الجهاد وفاء لتضحيات الشهداء ونصرة لقضايا الأمة


استعداد دولي كبير لتنفيذ قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وغالانت


رفض وقف مبيعات الأسلحة للكيان الصهيوني.. تأكيد جديد للشراكة الصهيوأمريكية في حرب الإبادة بغزة


بالفيتو الجديد.. أمريكا تثبت أنها شريك أساسي في حرب الإبادة الصهيونية على غزة


أطفال بين جبروت العدوان وصمت العالم .. اليمن ـ غزة - لبنان أنموذجاً


الذكرى السنوية للشهيد.. محطة للتزود بالعزم والبصيرة


خدمات الوكالة ٢١ سمبتمبرشعار المولد النبوي الشريف  ذكرى المولد النبوي الشريف 1446هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 21-جمادى الأولى-1446هـ
[22 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 24 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 20-جمادى الأولى-1446هـ
[20 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 22 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 19-جمادى الأولى-1446هـ
[19 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 21 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 18-جمادى الأولى-1446هـ
[18 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 20 نوفمبر 2024]
٢٦ سمبتمبرالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
وفاة مواطن تحت التعذيب في سجون مرتزقة العدوان بمأرب
[16 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 18 نوفمبر 2024]
النائب العام يوجه باستكمال أعمال رصد وتوثيق جرائم العدوان والتحقيق فيها
[25 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 28 أكتوبر 2024]
عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم
[23 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 26 أكتوبر 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في صرواح بمأرب
[01 ربيع الأول 1446هـ الموافق 04 سبتمبر 2024]
إصابة مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية بيت الفقيه بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني