بعث عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور برقية تهنئة إلى رئيس الرابطة الدولية للفنون القتالية المختلطة (MMA) فيكتور دروزدوف، بنجاح بطولة العالم للفنون القتالية المختلطة التي أقيمت في روسيا في الفترة ٢١ - ٢٣ نوفمبر الجاري .
تزايدت ردود الفعل الفلسطينية المنددة بقرار وزير الحرب الصهيوني يسرائيل كاتس، إلغاء الاعتقال الإداري لقطعان المستوطنين الصهاينة، الذين يعتدون على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
ارتفع إجماليُّ أصول قطاع الصيرفة الإسلامية بسلطنة عُمان بنهابة سبتمبر 2024م بنسبة 14.9 في المائة ليصل إلى نحو 8.2 مليار ريال عُماني أي ما نسبته 18.7 في المائة من إجمالي أصول القطاع المصرفي العُماني مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
اختتمت على صالة النادي الأهلي بصنعاء اليوم، بطولة الجمهورية للأندية أبطال المحافظات للملاكمة نظمها الاتحاد العام للعبة بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد بتمويل من صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة على مدى أربعة أيام بمشاركة 60 لاعبا في فئات الكبار والشباب والناشئين.
في مقابلةٍ مع معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى بسبتمبر 1992م، نفث رئيس وزراء كيان الاحتلال السابق السفاح " إسحاق رابين “ بعضاً من سموم أحقاده: " أود أن تغرق غزة في البحر، لكن هذا لن يحدث، ويجب إيجاد حل"، وأعاد تأكيد ذلك في تصريح آخر: "ليت البحر يبتلع قطاع غزة ويُريحنا منه".
وفي العدوان الصهيوني الأخير على غزة بدت مقولة السفاح "إسحاق رابين" ماثلة للعيان ما نجد مداليله في التصريح الإرهابي النازي العنصري للنائبة عن حزب "الليكود" الإرهابية السفاحة "ريفيتال تالي جوتليف": "حان الوقت لصاروخ يوم القيامة، إطلاق صواريخ قوية بلا حدود، لا تسوّي حياً واحداً بالأرض، بل تسحق غزة كلها وتسوّيها بالأرض بلا رحمة، بلا رحمة".
ومع ذلك لا زال القطاع صامد، ومقاومته وصلت إلى مستويات من القوة جعلت العدو مرعوباً لأول مرة منذ إعلان قيام كيانه اللقيط عام 1948، وهذا التحول في المسار المقاوم الفلسطيني بحاجة إلى دراسة مستفيضة مستقلة ليس محلها هنا.
في هذا الملف سنقف على المذابح والمجازر التي ارتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة بفلسطين الحبيبة خلال الفترة "1948 - يونيو 2024"، كي تعرف أجيال أمتنا المكلومة اليوم حجم التضحيات التي قدمها القطاع في طريق نيل الحرية ، وحجم الدماء الطاهرة التي روّى بها طريق القدس ، والتي ستُزهر يوماً نرجو أن يكون قريباً، وطناً خالياً من الإرهاب الصهيوني، ودولة فلسطينية حرة مستقلة عاصمتها القدس تُعيد تجميع ما شتته العدو في المنافي من أبناء هذا الشعب المظلوم من فضائه العربي الرسميّ، والمنكوب من عدوّهِ الاستعماري الصهيونيّ.