تفقد عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي والقائم بأعمال محافظ تعز أحمد أمين المساوى، اليوم العمل الجاري في رفع المخلفات والأتربة من مدرج مطار تعز والاستعدادات لافتتاحه واستئناف العمل فيه.
خرجت مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية أمس السبت، دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة ولبنان.
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الأحد، عند مستوى 4560.39 نقطة، منخفضا 48.5 نقطة، وبنسبة 1.05 بالمئة، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت 4608.84 نقطة.
أنطلقت اليوم بصنعاء البطولة الأولى لألعاب القوى، لطلاب الجامعات وكليات المجتمع الحكومية والأهلية، على كأس "طوفان الأقصى" بمناسبة ذكرى سنوية الشهيد ينظمها قطاع التعليم العالي بوزارة التربية والتعليم والبحث العلمي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
إعلام العدو: التصعيد مع إيران وحزب الله كلّف "إسرائيل" أكثر من خمسة مليار دولار
القدس المحتلة- سبأ:
كشفت صحيفة "هآرتس" الصهيونية، عن التكاليف الاقتصادية المتزايدة بالنسبة للكيان الصهيوني، في ظل التصعيد مع حزب الله وإيران.. مؤكدةً أن الميزانية ستُنتهك للمرة الثالثة هذه السنة، بينما "لم تستعد الحكومة لتوسيع المواجهة".
وقالت الصحيفة الصهيونية اليوم الأحد: إن التصعيد الأخير مع حزب الله وإيران تسبب بتكاليف تقدر بـ10-20 مليار شيكل (ما بين أكثر من مليارين و620 مليون- خمسة مليار و241 مليون دولار).
وأكدت الصحيفة أن هذه التكاليف الإضافية هي حتى قبل الضرر المحتمل في عائدات الضرائب وقبل علامة الاستفهام بشأن 18 مليار شيكل (أكثر من أربعة مليار و717 مليون دولار) من أموال المساعدات من الولايات المتحدة التي وصولها غير مؤكد.
ويأتي ذلك بعدما أعلنت شركة "ستاندارد آند بورز"، أكبر شركة تصنيف ائتماني في العالم، في الثاني من أكتوبر الجاري، تخفيضاً فورياً للتصنيف الائتماني لكيان الاحتلال.. مُضيفةً توقّعاً سلبياً، وذلك بعد أيام قليلة من التخفيض المزدوج لوكالة "موديز" للتصنيفات الائتمانية.
في السياق ذاته، سبق أن قدّر بنك "إسرائيل" في مايو أنّ التكاليف الناجمة عن الحرب ستبلغ 250 مليار شيكل (66 مليار دولار) حتى نهاية العام المقبل، بما في ذلك النفقات العسكرية والنفقات الحكومية، مثل الإسكان لآلاف المستوطنين الذين فرّوا من الشمال والجنوب.. وهذا يعادل نحو 12 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي لـ"إسرائيل".
ويبدو أنّ هذه التكاليف سوف ترتفع أكثر مع توسّع الحرب، ممّا يزيد من فاتورة حكومة العدو الصهيوني، ويؤخّر عودة المستوطنين إلى الشمال.