تفقد عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي والقائم بأعمال محافظ تعز أحمد أمين المساوى، اليوم العمل الجاري في رفع المخلفات والأتربة من مدرج مطار تعز والاستعدادات لافتتاحه واستئناف العمل فيه.
خرجت مسيرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية أمس السبت، دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة ولبنان.
أغلق مؤشر بورصة مسقط "30"، اليوم الأحد، عند مستوى 4560.39 نقطة، منخفضا 48.5 نقطة، وبنسبة 1.05 بالمئة، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت 4608.84 نقطة.
أنطلقت اليوم بصنعاء البطولة الأولى لألعاب القوى، لطلاب الجامعات وكليات المجتمع الحكومية والأهلية، على كأس "طوفان الأقصى" بمناسبة ذكرى سنوية الشهيد ينظمها قطاع التعليم العالي بوزارة التربية والتعليم والبحث العلمي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة.
نيويورك- سبأ: قدّمت بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، شكوى متطابقة الى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن، رداً على الاعتداءات الصهيونية المتكررة على مواقع اليونيفيل في جنوب لبنان، وطلَبْ جيش العدو من قوات حفظ السلام، إخلاء مواقعها.
وأكد لبنان وفقا لبيان صدر عن الخارجية اللبنانية أن "الهجمات الصهيونية على اليونيفيل تُعَدّ سابقة خطيرة وخرقاً فاضحاً للقانون الدولي ولقرار مجلس الأمن رقم 1701، وتؤكد على المحاولات الصهيونية المتكررة والمتواصلة لتقويض مهمة اليونيفيل، وعلى استباحة كيان العدو للشرعية الدولية، وعدم امتثاله أو اكتراثه للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".
وطالب لبنان في الشكوى ب"اتخاذ موقف حازم وصارم من هذه الاعتداءات التي ترقى إلى جرائم حرب وإدانتها بأشد العبارات".
وشدد على "ضرورة محاسبة الكيان الصهيوني على هذه الانتهاكات وردعه لمنع تكرارها، ولتجنب سقوط قتلى في صفوف قوات اليونيفيل، وضمان قدرتها على الاستمرار بالوفاء بإلتزاماتها المنصوص عنها في ولايتها".
كما قدمت بعثة لبنان، شكوى ثانية الى مجلس الأمن الدولي بشأن آثار العدوان الصهيوني وتداعياته على القطاع التعليمي في لبنان.
وأورد لبنان في الشكوى معطيات وأرقامًا عن عدد التلامذة والأساتذة النازحين في قطاعي التعليم الرسمي والخاص وفي مختلف مراحل وفئات التعليم.
وحث لبنان في الشكوى التي قدمها الدول الأعضاء في مجلس الأمن، على "التدخل العاجل والفاعل لوقف العدوان الصهيوني المستمر على أراضيه، والذي أدى إلى حرمان مليون وأربعمئة ألف طالب تقريبا من حقهم الأساسي في التعلّم".
كما ناشد لبنان المجتمع الدولي "التحرك فوراً لضمان وقف العدوان وحماية حق التعليم كركيزة أساسية لبناء مستقبل مستقر وآمن للبلاد".