الصفحة الرئيسية
بحث :
محلي
عربي دولي
اقتصاد
رياضة
آخر تحديث: الجمعة، 20 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 22 نوفمبر 2024 الساعة 11:42:54 م
القوات المسلحة تستهدف قاعدة القوات المسلحة تستهدف قاعدة "نيفاتيم" التابعة للعدو الإسرائيلي بصاروخ "فلسطين 2"
أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت قاعدة "نيفاتيم" الجوية التابعة للعدو الإسرائيلي في منطقة النقب جنوبي فلسطين المحتلة.
حزب الله يهاجم قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة ويستهدف قوات العدو عند أطراف مدينة الخيام حزب الله يهاجم قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة ويستهدف قوات العدو عند أطراف مدينة الخيام
أعلن حزب الله اللبناني مساء اليوم الجمعة، أنه شن هجومًا جوياً بسربٍ من المُسيرات الانقضاضية على قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء غولاني) شمال مدينة عكا المُحتلّة، للمرّة الثانية، وأصابت أهدافها بدقة.
الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي له في عام الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي له في عام
اتجهت أسعار الذهب اليوم إلى تحقيق أفضل أداء لها في عام مدعومة بالطلب على الملاذ الآمن، بينما يترقب المستثمرون مؤشرات عن تخفيضات الفائدة الأمريكية.
بنك التضامن يهزم يمن سوفت وشرطة المرور يخسر من الاتصالات 1 في دوري الشركات بنك التضامن يهزم يمن سوفت وشرطة المرور يخسر من الاتصالات 1 في دوري الشركات
أثخن فريق بنك التضامن شباك شركة يمن سوفت بتسعة أهداف دون رد، في اللقاء الذي جمعهما اليوم في ختام الجولة الأولى لدوري الشركات الثامنة لكرة القدم السباعية لحساب المجموعة الرابعة.
اخر الاخبار:
اخر الاخبار حزب الله يهاجم قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة ويستهدف قوات العدو عند أطراف مدينة الخيام
اخر الاخبار حزب الله يستهدف تجمعًا لقوات العدو عند مثلّث دير ميماس للمرّة الثانية بصليةٍ صاروخية
اخر الاخبار صنعاء.. وقفات وفعاليات نسائية في سنحان والحصن بالذكرى السنويّة للشهيد
اخر الاخبار وقفات في محافظة حجة تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
فارسي
اسباني
الماني
فرنسي
انجليزي
روابط rss
  عربي دولي
نتائج الانتخابات الأمريكية.. لن تغَيِّر شيئًا من الموقف الأمريكي الداعم للكيان الصهيوني
نتائج الانتخابات الأمريكية.. لن تغَيِّر شيئًا من الموقف الأمريكي الداعم للكيان الصهيوني

نتائج الانتخابات الأمريكية.. لن تغَيِّر شيئًا من الموقف الأمريكي الداعم للكيان الصهيوني

عواصم- سبأ:

بغض النظر عن النقاشات الدائرة حول من هو المرشح الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي ستجري غداً الثلاثاء فإنه من المؤكد أن ذلك لن يُغَيِّر شيئًا من الموقف الأمريكي بشأن الدّعم المُطلق لكيان العدو الصهيوني الذي نشأ على إبادة الفلسطينيين، كما نشأت الولايات المتحدة على إبادة الشعوب الأصلية وعلى عرق ودماء العبيد.

حيث تُشير المواقف التي أظهرتها الحملة الانتخابية الرئاسية الحالية التي تنتهي غداً أن وصول أي من المرشحَين للانتخابات الديمقراطية كاميلا هاريس والجمهوري دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض هو استمرار للحاضنة والدعم الأمريكي اللامتناهي لكيان العدو الصهيوني وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها.

فما بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري والكيان الصهيوني هناك ما يكفي من الدلائل أن معركة الانتخابات الأمريكية ما هي إلا معركة وهمية يمكن تلخيصها بالاستشهاد بمقولة الرئيس الكوبي الراحل المقاوم الكبير فيدل كاسترو "حين سئل عن الانتخابات الأمريكية عام 1960، أيهما تفضل نيكسون أم كينيدي؟ فأجاب: "لا يمكن المقارنة بين حذائين يرتديهما نفس الشخص، أمريكا لا يحكمها إلا حزب واحد هو الحزب الصهيوني وله جناحان: الجناح الجمهوري يمثل القوة الصهيونية المتشددة، والجناح الديمقراطي يمثل القوة الناعمة الصهيونية، لا يوجد فرق في الأهداف والاستراتيجيات، أما الوسائل والأدوات فهي تختلف قليلاً، لتمنح كل رئيس نوعاً من الخصوصية ومساحة للحركة".

لذلك فوصول ترامب للمقعد الرئاسي الأمريكي أو هاريس لن يقدم أو يؤخر في مصير السياسات الأمريكية الفاجرة الثابتة ضد الشعب الفلسطيني، وإنكارها للحقوق الفلسطينية.

وإذا نظرنا إلى موقف كلا المرشحَيْن، منذ اللحظات الأولى لحرب الإبادة الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني في غزة وباقي فلسطين المحتلة، كان هناك تسابق بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري على إعلان تأييدهم المطلق لما أسموه بـ"حق "إسرائيل" في الدفاع عن نفسها"، بل وبلغ التبجُّح مبلغه بتصريحات تبادلا فيها، أيهما أكثر اخلاصاً "لإسرائيل" ومشروعها الصهيوني.

فترامب يصف نفسه بانتظام بأنه أفضل صديق "لإسرائيل"، وقال خلال خطابه أمام المجلس الصهيوني الأمريكي في واشنطن في 19 سبتمبر الماضي "سنجعل "إسرائيل" عظيمة مرة أخرى".. مؤكداً أنه مع تصويت اليهود الأمريكيين، سيكون "المدافع عنهم" و"حاميهم" وأنه "أفضل صديق لليهود الأمريكيين في البيت الأبيض".

وصرح ترامب بأن هجوم السابع من أكتوبر كان "أحد أحلك الساعات في تاريخ البشرية كله".. زاعماً أنه كان "هجوما على الإنسانية نفسها"، وجدد تأكيده أن العلاقة بين الولايات المتحدة و"إسرائيل" قوية ودائمة، لكنها ستكون "أقوى وأقرب مما كانت عليه من قبل" إذا فاز في الانتخابات.

وبخصوص كاميلا هاريس فهي نائبة الرئيس جوزيف بايدن، ولا تختلف مواقفها عنه، فقد دعمت الكيان الصهيوني وجرائم الإبادة الجماعية الصهيونية.

ودائما ما تشدد هاريس في تصريحاتها على أهمية وخصوصية التحالف طويل الأمد بين الولايات المتحدة و"إسرائيل"، فخلال مراسم إحياء ذكرى هجمات السابع من أكتوبر، غرست هاريس وزوجها اليهودي دوغ إيمهوف شجرة رمان في حديقة مقر سكن نائب الرئيس، كرمز على ديمومة التحالف مع "إسرائيل".

كما أن هاريس لم تتخذ أي قرار ضد تسليح "إسرائيل"، ومازالت تنادي بذات الموقف الأمريكي من حق "إسرائيل" الدفاع عن نفسها، ورفضت في مؤتمر الحزب الديمقراطي في أغسطس الماضي اللقاء مع ممثلي العائلات الفلسطينية الثكلى، والتي عاشت فظاعة وهول الإبادة الجماعية، وسقط العديد من أبنائها ضحايا النازية الصهيونية، في الوقت الذي التقت فيه ممثلي العائلات الصهيونية، وأعطاهم القائمون على المؤتمر حق الادلاء بموقفهم، ومنعوا ممثلي الجالية الفلسطينية والعربية من التعبير عن موقفهم، ليس هذا فحسب، بل رفضت المرشحة الديمقراطية اللقاء معهم، وبالتالي مواقفها الداعية لوقف الحرب، واستخدام جملة سياسية إيجابية نسبيا لصالح الحقوق الفلسطينية، لم يغير من جوهر موقفها تجاه الصراع الدائر، ولم تعد بموقف حاسم وواضح من التغول والوحشية النازية الصهيونية.

وبناء على ذلك، يؤكد الكاتب والمحلل السياسي سليمان بشارات في حديث خاص لـ"شبكة قدس"، أن كلاً من هاريس وترامب سيبذلان ما بوسعهما إلى محاولة حسم المعركة لصالح العدو الصهيوني في المرحلة المقبلة، بينما يبقى ميدان القتال المعضلة الأكبر التي ستواجه الاحتلال والجانب الأمريكي على حدٍ سواء، وقدرة قوى المقاومة على فرض واقع جديد وتحديات إضافية، يُجبر الولايات المتحدة وكيان الاحتلال على وقف الحرب.

أما عن مزاعم المرشحة كاميلا هاريس وحديث ترامب عن وقف الحرب، فيقول بشارات: إن حديث المرشحين عن وقف الحرب هو جزء من الخطاب الدعائي المرتبط بالدعاية الانتخابية، وبعيد كل البعد عن القرار الفعلي على أرض الواقع، لأن قرار الحرب واستمرارها مُجهز مسبقاً قبل الانتخابات بالأصل، مع عدم وجود قدرة لأي منهما لتحقيق مزاعمه.

وهنا يتوقع بشارات أن المرحلة التي ستعقب الانتخابات ستشهد المنطقة تصعيداً مرتفع الوتيرة، قد تكون مدفوعة صهيونياً من نتنياهو وحكومته وتيار الصهيونية الدينية، وجعل الولايات المتحدة الأمريكية من تقود الحرب بنفسها في المرحلة المقبلة، وليس الاتكاء على الكيان الصهيوني باعتباره الذراع الأمريكي المُنفذ في المنطقة.

أما الكاتب والمحلل السياسي أحمد رفيق عوض، فيؤكد من جانبه أن نتائج الانتخابات الأمريكية لن تحمل انعكاسات كبيرة أو بارزة على مجريات حرب الإبادة الصهيونية في قطاع غزة ولبنان، لأن الجهات المتنفذة داخل أمريكا لا تتأثر بتغير الرؤساء، فيما تسير السياسة الأمريكية وفق قاعدة ثابتة تعمل على حفظ وحماية الكيان الصهيوني في المنطقة مهما كلف الثمن.

ولفت عوض إلى أن تأثيرات الانتخابات يمكن أن تكون على شكل تسوية سياسية محدودة تُحقق إنجازات لدولة العدو وحلفائها، أو شراء مزيداً من الوقت، مع عدم وقف الحرب.

أما عن تصريحات هاريس بوقف الحرب، فقال عنها عوض: إنها مجرد مزاعم كاذبة، لأنها هي جزء من إدارة بايدن التي دعمت حكومة نتنياهو منذ بدء حرب الإبادة، وأمدتها بالسلاح والذخائر التي ذُبح بها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة على مدار عامٍ كامل، بالتالي فإن حديث هاريس مجرد دعاية انتخابية فقط لا غير، بعيدةً كل البُعد عن الواقع.

وعن تداعيات فوز ترامب، وصف عوض ذلك بالورطة الحقيقية، استناداً على ما صرح به ترامب سابقاً بتوسيع حدود "إسرائيل" وضم الضفة، وعمله على إنهاء حل الدولتين وإمداداها بالسلاح بشكلٍ كبير مع توفير غطاء إضافي لحرب الإبادة على قطاع غزة.

بدوره يقول المحلل السياسي عاهد فروانة لـ"القدس العربي": "لا يوجد فرق بين فوز هاريس أو ترامب بما يخص القضية الفلسطينية".. مشيرًا إلى أن التجربة مع بايدن والذي جاء بشعارات إحلال السلام وإقامة الدولة الفلسطينية وإصلاح ما أفسده سلفه ترامب "لم يتحقق منها شيء".

وينوه بأن بايدن وهاريس شاركا كيان العدو الصهيوني في حربه على قطاع غزة ووفرا كل أشكال الدعم لحكومة نتنياهو على كافة الأصعدة.. قائلاً: إنهما "كانا أيضا بمثابة المخدر للشعوب، من خلال ايهامه بإحلال تهدئة في أوقات متعددة، بينما حكومة الاحتلال تواصل حرب الابادة ضد الشعب الفلسطيني".

ويؤكد فروانة أنه من غير المتوقع، أن تخرج هاريس عن هذا الخط رغم تصريحاتها المتعددة حول ضرورة وقف الحرب.. مشيرا إلى أن هذه التصريحات لا تعدو كونها شعارات لذر الرماد في العيون، ومحاولة كسب الأصوات العربية والإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويوضح أن ترامب الذي قدم كل الدعم لنتنياهو خلال ولايته الأولى من المتوقع أن يكون مناصرا لنتنياهو بشكل كبير.

ويضيف "كلاهما سواء هاريس أو ترامب، لن يتخليا عن دعم كيان الاحتلال بكافة الاشكال، وإن اختلفت الطريقة، فهاريس تعتمد على الأسلوب المراوغ وبيع الأوهام، بينما ترامب يعتمد الأسلوب المباشر والفظ".

  المزيد من (عربي دولي)  

حزب الله يهاجم قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة ويستهدف قوات العدو عند أطراف مدينة الخيام


حزب الله يستهدف تجمعًا لقوات العدو عند مثلّث دير ميماس للمرّة الثانية بصليةٍ صاروخية


الصين تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت


الخارجية الفلسطينية: إلغاء اعتقال المستوطنين يشجعهم على مزيد من الجرائم


حزب الله يستهدف قاعدتين عسكريتين وتجمعات لجنود العدو الصهيوني في عددٍ من المواقع والمستوطنات


الصحة العالمية تحذر من خطورة الوضع الصحي في مستشفى كمال عدوان


ناميبيا ترحب بقرار "الجنائية الدولية" إصدار أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت


شهيدان في قصف للعدو على مخيم النصيرات


روسيا تدين بشدة العدوان الصهيوني على مدينة تدمر السورية


الدوما : الناتو يحارب روسيا وسيتم الرد على ذلك بشكل أقوى


خدمات الوكالة ٢١ سمبتمبرشعار المولد النبوي الشريف  ذكرى المولد النبوي الشريف 1446هـ
  مكتبة الصوت
موجز سبأ 20-جمادى الأولى-1446هـ
[20 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 22 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 19-جمادى الأولى-1446هـ
[19 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 21 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 18-جمادى الأولى-1446هـ
[18 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 20 نوفمبر 2024]
موجز سبأ 17-جمادى الأولى-1446هـ
[17 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 19 نوفمبر 2024]
٢٦ سمبتمبرالموصلات
العدوان الأمريكي السعودي
وفاة مواطن تحت التعذيب في سجون مرتزقة العدوان بمأرب
[16 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 18 نوفمبر 2024]
النائب العام يوجه باستكمال أعمال رصد وتوثيق جرائم العدوان والتحقيق فيها
[25 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 28 أكتوبر 2024]
عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم
[23 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 26 أكتوبر 2024]
استشهاد مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان في صرواح بمأرب
[01 ربيع الأول 1446هـ الموافق 04 سبتمبر 2024]
إصابة مواطن بانفجار جسم من مخلفات العدوان بمديرية بيت الفقيه بالحديدة
[19 صفر 1446هـ الموافق 23 أغسطس 2024]
يمن نتشعار امريكا تقتل الشعب اليمني