ميلانو ـ سبأنت:
بلغ عدد زوار جناح سلطنة عمان في إكسبو ميلانو ٢٠١٥ منذ انطلاق المعرض وحتى نهاية سبتمبر الماضي 3 ملايين و476 الفاً و77 زائراً .
ووفقاً لوكالة الأنباء العمانية فقد صرح بذلك المفوض العام لجناح السلطنة بمعرض اكسبو ميلان 2015 محسن بن خميس البلوشي.
وقال البلوشي إن الجناح قد تمكن خلال شهر سبتمبر من استقطاب مليون و63 الف و549 زائراً.. مؤكدا أن الجناح العماني باكسبو ميلان يحقق أرقاماً قياسية على مستوى أجنحة معارض الاكسبو التي شاركت بها السلطنة خلال الأعوام الماضية.
وأضاف إن إقبال الزوار على الجناح يأتي نتيجة ما يتميز به من تنوع في أقسامه المختلفة والتي تجسد البيئة العمانية بكل محتوياتها، حيث يركز القسم الأول للجناح على التنوع الطبوغرافي في عمان والذي يبرز الجغرافية والتضاريس الفريدة التي تتمتع بها السلطنة والموارد المائية وإنتاج الأغذية الزراعية المختلفة باختلاف المواسم والموارد الطبيعية الغنية في السلطنة.
وتابع قائلا إن القسم الثاني يتناول مجال الثروة السمكية والزراعة وإنتاج المحاصيل للاستخدام المحلي والتصدير واستغلال وتوزيع وتخزين الموارد المائية في السلطنة والتي تتم بعناية فائقة منذ القدم كالأفلاج ومشاريع السدود ذات التقنيات الفائقة، ويأتي القسم الثالث تحت عنوان (ثروات البحر)، أما القسم الرابع يحكي مشاركة أفراد الأسرة العمانية في الغذاء والحصاد والمواد الغذائية في السلطنة الغنية والمتنوعة من خلال الاطعمة والاطباق التقليدية.
وأشار الى أنه تخلل مشاركة السلطنة الكثير من المناشط والفعاليات التي تساهم في التعريف بالإرث الحضاري والتاريخي للسلطنة وكذلك الفرص التجارية والاستثمارية وبالعادات والتقاليد والموروثات العمانية وذلك لتعظيم المكاسب الاقتصادية والسياحية والإعلامية والترويجية والمهنية والعلمية.
بلغ عدد زوار جناح سلطنة عمان في إكسبو ميلانو ٢٠١٥ منذ انطلاق المعرض وحتى نهاية سبتمبر الماضي 3 ملايين و476 الفاً و77 زائراً .
ووفقاً لوكالة الأنباء العمانية فقد صرح بذلك المفوض العام لجناح السلطنة بمعرض اكسبو ميلان 2015 محسن بن خميس البلوشي.
وقال البلوشي إن الجناح قد تمكن خلال شهر سبتمبر من استقطاب مليون و63 الف و549 زائراً.. مؤكدا أن الجناح العماني باكسبو ميلان يحقق أرقاماً قياسية على مستوى أجنحة معارض الاكسبو التي شاركت بها السلطنة خلال الأعوام الماضية.
وأضاف إن إقبال الزوار على الجناح يأتي نتيجة ما يتميز به من تنوع في أقسامه المختلفة والتي تجسد البيئة العمانية بكل محتوياتها، حيث يركز القسم الأول للجناح على التنوع الطبوغرافي في عمان والذي يبرز الجغرافية والتضاريس الفريدة التي تتمتع بها السلطنة والموارد المائية وإنتاج الأغذية الزراعية المختلفة باختلاف المواسم والموارد الطبيعية الغنية في السلطنة.
وتابع قائلا إن القسم الثاني يتناول مجال الثروة السمكية والزراعة وإنتاج المحاصيل للاستخدام المحلي والتصدير واستغلال وتوزيع وتخزين الموارد المائية في السلطنة والتي تتم بعناية فائقة منذ القدم كالأفلاج ومشاريع السدود ذات التقنيات الفائقة، ويأتي القسم الثالث تحت عنوان (ثروات البحر)، أما القسم الرابع يحكي مشاركة أفراد الأسرة العمانية في الغذاء والحصاد والمواد الغذائية في السلطنة الغنية والمتنوعة من خلال الاطعمة والاطباق التقليدية.
وأشار الى أنه تخلل مشاركة السلطنة الكثير من المناشط والفعاليات التي تساهم في التعريف بالإرث الحضاري والتاريخي للسلطنة وكذلك الفرص التجارية والاستثمارية وبالعادات والتقاليد والموروثات العمانية وذلك لتعظيم المكاسب الاقتصادية والسياحية والإعلامية والترويجية والمهنية والعلمية.
سبأ