أثينا ـ سبأنت:
تنطلق غدا بالعاصمة اليونانية أثينا أعمال المؤتمر الدولي حول "التعددية الدينية والتعايش السلمي في الشرق الأوسط"، والذي تستضيفه اليونان على مدي ثلاثة أيام.
ويبحث المؤتمر أفضل السبل لحماية الحقوق والحريات الأساسية لمختلف الطوائف الدينية والثقافية في الشرق الأوسط، وذلك بهدف "تعزيز التعايش السلمي في مناخ من الكرامة والتفاهم المتبادل".
ويأتي هذا المؤتمر بمبادرة من وزير الخارجية اليوناني نيكوس كوتزياس، ومن المقرر ان يركز المؤتمر بشكل خاص على الأزمة الإنسانية التي يعانيها سكان بعض المناطق في الشرق الأوسط.
ويهدف المؤتمر إلى تطوير مبادرات لدعم ثقافة الحوار والتواصل بين الشعوب في المنطقة لنبذ العنف والتطرف.
ويشارك بمؤتمر أثينا الدولي ممثلين عن عدد كبير من دول المنطقة وعدد من القيادات والشخصيات الدينية البارزة الاسلامية والمسيحية، بالإضافة إلى سياسيين بارزين وممثلين عن الأوساط الأكاديمية الدولية.
تنطلق غدا بالعاصمة اليونانية أثينا أعمال المؤتمر الدولي حول "التعددية الدينية والتعايش السلمي في الشرق الأوسط"، والذي تستضيفه اليونان على مدي ثلاثة أيام.
ويبحث المؤتمر أفضل السبل لحماية الحقوق والحريات الأساسية لمختلف الطوائف الدينية والثقافية في الشرق الأوسط، وذلك بهدف "تعزيز التعايش السلمي في مناخ من الكرامة والتفاهم المتبادل".
ويأتي هذا المؤتمر بمبادرة من وزير الخارجية اليوناني نيكوس كوتزياس، ومن المقرر ان يركز المؤتمر بشكل خاص على الأزمة الإنسانية التي يعانيها سكان بعض المناطق في الشرق الأوسط.
ويهدف المؤتمر إلى تطوير مبادرات لدعم ثقافة الحوار والتواصل بين الشعوب في المنطقة لنبذ العنف والتطرف.
ويشارك بمؤتمر أثينا الدولي ممثلين عن عدد كبير من دول المنطقة وعدد من القيادات والشخصيات الدينية البارزة الاسلامية والمسيحية، بالإضافة إلى سياسيين بارزين وممثلين عن الأوساط الأكاديمية الدولية.
سبأ