القاهرة ـ سبأنت:
أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) أن ازدياد القلق بشأن حالات الجفاف والفيضانات والأعاصير وغيرها من الظواهر الطبيعية المتكررة دفع الحكومات في العالم إلى اعتماد استراتيجيات على الصعيدين الوطني والإقليمي لحماية الزراعة والحد من مخاطر الكوارث وتنويع حالات مزج مصادر الطاقة على الصعيد الوطني.
وقالت المنظمة في بيان نشرته على موقعها الالكتروني بمناسبة اليوم العالمي للعلم لصالح السلام والتنمية لعام 2015م إن زيادة الاستثمار في العلوم تدل على إعتراف أوسع بضرورة بناء مجتمعات خضراء.
وذكرت أن اليوم العالمي للعلوم من أجل السلام والتنمية يأتي بعد شهرين من الاتفاق على خطة التنمية المستدامة لعام ٢٠٣٠ وتجسد هذه الخطة رؤية جديد ة للإنسانية ولكوكب الأرض وللسلام وللسنوات الـ15 القادمة.
ومن المقرر أن تصدر اليونسكو بعد غد تقريرها الذي يصدر مرة كل 5 سنوات والذي يتضمن تحليلاً للاتجاهات المستجدة في سياسات العلوم والتكنولوجيا والابتكار والحوكمة.
أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) أن ازدياد القلق بشأن حالات الجفاف والفيضانات والأعاصير وغيرها من الظواهر الطبيعية المتكررة دفع الحكومات في العالم إلى اعتماد استراتيجيات على الصعيدين الوطني والإقليمي لحماية الزراعة والحد من مخاطر الكوارث وتنويع حالات مزج مصادر الطاقة على الصعيد الوطني.
وقالت المنظمة في بيان نشرته على موقعها الالكتروني بمناسبة اليوم العالمي للعلم لصالح السلام والتنمية لعام 2015م إن زيادة الاستثمار في العلوم تدل على إعتراف أوسع بضرورة بناء مجتمعات خضراء.
وذكرت أن اليوم العالمي للعلوم من أجل السلام والتنمية يأتي بعد شهرين من الاتفاق على خطة التنمية المستدامة لعام ٢٠٣٠ وتجسد هذه الخطة رؤية جديد ة للإنسانية ولكوكب الأرض وللسلام وللسنوات الـ15 القادمة.
ومن المقرر أن تصدر اليونسكو بعد غد تقريرها الذي يصدر مرة كل 5 سنوات والذي يتضمن تحليلاً للاتجاهات المستجدة في سياسات العلوم والتكنولوجيا والابتكار والحوكمة.
سبأ