كينشاسا ـ سبأنت:
بدأت اليوم الثلاثاء في العاصمة الكونغولية كينشاسا النسخة الثانية من مهرجان (الرؤية الوثائقية) تحت إدارة رئيس شبكة وثائقيي إفريقيا الوسطى تسوبر كابامبي.
ويسعى هذا المهرجان إلى إيجاد روابط قوية بين المخرجين والوثائقيين والمنتجين في إفريقيا الوسطى وبلدان أخرى من خارجها.
وتشمل التظاهرة التي تستمر 5 أيام عرض عدد من الأفلام الوثائقية وتنظيم مؤتمرات حوارية ولقاءات بين السينمائيين والأساتذة والطلبة بغية المساهمة في التنمية المستدامة للفن السابع الإفريقي.
وهي تعتبر فضاء للقاءات المهنية وتبادل الأفكار حول الإشكالية المتعلقة بالسينما الإفريقية، خاصة إخراج وإنتاج الأفلام الوثائقية.
ومن بين المدعوين للمهرجان "باسكال سيرانغا" من جمهورية وسط إفريقيا و"باسكال تولولو" من الكونغو برازافيل و"قادر علامين" من تشاد و"إيفلين بونتاليا" من الجابون و"ديدو حمادي" من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وستعرض لهؤلاء المدعوين أفلام قصيرة أشرفوا على إخراجها هي على التوالي "بيافريكا" و"صوت التماثيل" و"الدخول في حداد" و"نادي الصامتين" و"ماما العقيدة".
بدأت اليوم الثلاثاء في العاصمة الكونغولية كينشاسا النسخة الثانية من مهرجان (الرؤية الوثائقية) تحت إدارة رئيس شبكة وثائقيي إفريقيا الوسطى تسوبر كابامبي.
ويسعى هذا المهرجان إلى إيجاد روابط قوية بين المخرجين والوثائقيين والمنتجين في إفريقيا الوسطى وبلدان أخرى من خارجها.
وتشمل التظاهرة التي تستمر 5 أيام عرض عدد من الأفلام الوثائقية وتنظيم مؤتمرات حوارية ولقاءات بين السينمائيين والأساتذة والطلبة بغية المساهمة في التنمية المستدامة للفن السابع الإفريقي.
وهي تعتبر فضاء للقاءات المهنية وتبادل الأفكار حول الإشكالية المتعلقة بالسينما الإفريقية، خاصة إخراج وإنتاج الأفلام الوثائقية.
ومن بين المدعوين للمهرجان "باسكال سيرانغا" من جمهورية وسط إفريقيا و"باسكال تولولو" من الكونغو برازافيل و"قادر علامين" من تشاد و"إيفلين بونتاليا" من الجابون و"ديدو حمادي" من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وستعرض لهؤلاء المدعوين أفلام قصيرة أشرفوا على إخراجها هي على التوالي "بيافريكا" و"صوت التماثيل" و"الدخول في حداد" و"نادي الصامتين" و"ماما العقيدة".
سبأ