واشنطن ـ سبأنت:
أعلن مالك فيسبوك مارك زوكربيرغ أنه سيتبرّع بحوالي 99 في المائة من حصص الشركة، أي ما يعادل 45 مليار دولار، للعمل الخيري الهادف إلى تحسين ظروف العيش في العالم للأجيال القادمة.
وقال مارك في رسالة مطوّلة نشرها على حسابه، تحمل صورته وصورة زوجته بريسيلا تشان ومولودتهما، إن جيله يمكن أن يعمل على تعزيز المساواة في العالم، عبر دعم قطاعات الصحة والتعليم وتطوير الطاقات النظيفة والتواصل بين الناس، وبناء مجتمعات قوية والتقليل من نسب الفقر، والعمل على تمكين الناس من حقوق متساوية ونشر التفاهم بين الأمم.
وممّا جاء في الرسالة المطوّلة كذلك، أن مارك وزوجته يأملان أن يكون عالم ابنته أفضل من العالم الحالي، وأنه في الوقت الذي ترّكز فيه العناوين على الأمور الخاطئة، يحدث تغيير إيجابي في العالم بالعديد من الطرق.
كما ذكرت الرسالة أن مساهمة مارك وزوجته في تطوير العالم تعود إلى مسؤوليتها تجاه كل أطفال الجيل القادم، وأن المجتمعات الحالية يجب عليها الاستثمار لتطوير حياة كل من سيعيشون في العالم مستقبلًا، وليس فقط من يعيشون الآن.
ولفتت الرسالة كذلك أن آمال مارك وزوجته للجيل القادم تتركز على تعزيز الإمكانيات البشرية، ونشر المساواة.. مشيرة إلى أن الوصول إلى هاذين الهدفين يمر عبر عدة وسائل منها الاستثمارات على المدى البعيد التي قد تصل إلى مئة عام، والالتزام المباشر مع الشعوب التي نخدمها، وبناء التكنولوجيا، والمشاركة في السياسات، ودعم قيادات مستقلة في كل المجالات، وأخذ المخاطر.
أعلن مالك فيسبوك مارك زوكربيرغ أنه سيتبرّع بحوالي 99 في المائة من حصص الشركة، أي ما يعادل 45 مليار دولار، للعمل الخيري الهادف إلى تحسين ظروف العيش في العالم للأجيال القادمة.
وقال مارك في رسالة مطوّلة نشرها على حسابه، تحمل صورته وصورة زوجته بريسيلا تشان ومولودتهما، إن جيله يمكن أن يعمل على تعزيز المساواة في العالم، عبر دعم قطاعات الصحة والتعليم وتطوير الطاقات النظيفة والتواصل بين الناس، وبناء مجتمعات قوية والتقليل من نسب الفقر، والعمل على تمكين الناس من حقوق متساوية ونشر التفاهم بين الأمم.
وممّا جاء في الرسالة المطوّلة كذلك، أن مارك وزوجته يأملان أن يكون عالم ابنته أفضل من العالم الحالي، وأنه في الوقت الذي ترّكز فيه العناوين على الأمور الخاطئة، يحدث تغيير إيجابي في العالم بالعديد من الطرق.
كما ذكرت الرسالة أن مساهمة مارك وزوجته في تطوير العالم تعود إلى مسؤوليتها تجاه كل أطفال الجيل القادم، وأن المجتمعات الحالية يجب عليها الاستثمار لتطوير حياة كل من سيعيشون في العالم مستقبلًا، وليس فقط من يعيشون الآن.
ولفتت الرسالة كذلك أن آمال مارك وزوجته للجيل القادم تتركز على تعزيز الإمكانيات البشرية، ونشر المساواة.. مشيرة إلى أن الوصول إلى هاذين الهدفين يمر عبر عدة وسائل منها الاستثمارات على المدى البعيد التي قد تصل إلى مئة عام، والالتزام المباشر مع الشعوب التي نخدمها، وبناء التكنولوجيا، والمشاركة في السياسات، ودعم قيادات مستقلة في كل المجالات، وأخذ المخاطر.
سبأ
