مسقط ـ سبأ:
أطلقت دار الأوبرا السلطانية العمانية كتابا بعنوان (دار الأوبرا السلطانية مسقط) لمؤلفه محمد بن الزبير مستشار السلطان قابوس لشؤون التخطيط الاقتصادي بمبنى دار الأوبرا بحضور عدد من المسؤولين بالسلطنة.
وقالت وزيرة التعليم العالي العماني ورئيسة مجلس إدارة دار الأوبرا السلطانية الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية إن أهمية الكتاب تكمن في توثيق كل المراحل التي مرت بها دار الأوبرا بداية من الفكرة والتصميم والإنشاء والديكورات الفخمة مرورا بالعروض الفنية العالمية الراقية وصولا إلى الأجهزة التي تضمها خشبة مسرح الدار وتقنيتها العالية وأبرز مرافق الدار.
واوضحت البوسعيدية أن كتاب ( دار الأوبرا السلطانية مسقط ) يعد مرجعا لأي باحث يتطلع إلى معرفة التفاصيل الفنية والثقافية لدار الأوبرا السلطانية والعروض الفنية التي تقام فيها وقدرة مسرح الدار على استضافة أضخم عروض الأوبرا ... مشيرة إلى أن الكتاب يتميز بجودة على مستوى عال ويؤرخ للدار.
ويعرض الكتاب مجموعة من المقالات القصيرة التصويرية لعدد من العروض التي استضافتها دار الأوبرا السلطانية مسقط على مدى السنوات الأربع الماضية ، كما يتطرق إلى التطور التكنولوجي للدار عبر الوصف المترافق مع الصور .
تجدر الإشارة إلى أن دار الأوبرا السلطانية مسقط هي البوابة العريضة التي تفتحها السلطنة على العالم حاملة معها رسالة للسلم والسياسة الهادئة بلغة الموسيقى والفنون (لغة العالم) لتصل إلى البشرية جمعاء.
أطلقت دار الأوبرا السلطانية العمانية كتابا بعنوان (دار الأوبرا السلطانية مسقط) لمؤلفه محمد بن الزبير مستشار السلطان قابوس لشؤون التخطيط الاقتصادي بمبنى دار الأوبرا بحضور عدد من المسؤولين بالسلطنة.
وقالت وزيرة التعليم العالي العماني ورئيسة مجلس إدارة دار الأوبرا السلطانية الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية إن أهمية الكتاب تكمن في توثيق كل المراحل التي مرت بها دار الأوبرا بداية من الفكرة والتصميم والإنشاء والديكورات الفخمة مرورا بالعروض الفنية العالمية الراقية وصولا إلى الأجهزة التي تضمها خشبة مسرح الدار وتقنيتها العالية وأبرز مرافق الدار.
واوضحت البوسعيدية أن كتاب ( دار الأوبرا السلطانية مسقط ) يعد مرجعا لأي باحث يتطلع إلى معرفة التفاصيل الفنية والثقافية لدار الأوبرا السلطانية والعروض الفنية التي تقام فيها وقدرة مسرح الدار على استضافة أضخم عروض الأوبرا ... مشيرة إلى أن الكتاب يتميز بجودة على مستوى عال ويؤرخ للدار.
ويعرض الكتاب مجموعة من المقالات القصيرة التصويرية لعدد من العروض التي استضافتها دار الأوبرا السلطانية مسقط على مدى السنوات الأربع الماضية ، كما يتطرق إلى التطور التكنولوجي للدار عبر الوصف المترافق مع الصور .
تجدر الإشارة إلى أن دار الأوبرا السلطانية مسقط هي البوابة العريضة التي تفتحها السلطنة على العالم حاملة معها رسالة للسلم والسياسة الهادئة بلغة الموسيقى والفنون (لغة العالم) لتصل إلى البشرية جمعاء.
سبأ