موسكو- سبأ:
أعادت إدارة الأمن في مقاطعة (خاباروفسك) الروسية لوحة (الراعي) الزيتية للرسام الفرنسي جان ليون جيروم إلى متحف الشرق الأقصى للفنون الجميلة بعد أن سٌرقت منه منذ 70 عاماً.
وذكرت وسائل الإعلام أنه وفقا لتقدير المختصين في المتحف الذين أخذوا بالحسبان أسعار سوق الروائع القديمة وأسعار روائع الفن المباعة في مزادات عالمية يساوي السعر التقريبي للوحة المعادة نحو 3 ملايين دولار أمريكي.
ويشير المختصون إلى أن لوحة (الراعي) المرسومة بألوان زيتية في عام 1857م كانت اعتبرت مفقودة إلى الأبد بعد أن سرقت في مرحلة نسيان الرسام الفرنسي المذكور ولم تدرج في قوائم لوحاته عمليا وبالتالي تعتبر قيمتها أكبر.
وكان متحف (إرميتاج) الحكومي قد قدم هذه اللوحة إلى متحف الشرق الأقصى للفنون الجميلة هدية في عام 1931م ثم سرق هذا العمل الرائع من مقتنيات المتحف في عام 1946م واعتبرت اللوحة مفقودة إلى الأبد خلال الـ70 عاما التالية.
بيد أن الأجهزة الأمنية حصلت على معلومات حول ظهور متوقع للوحة الرسام الفرنسي الغالية الثمن جدا في السوق السوداء المتخصصة في تداول روائع الفن القديم منذ عدة أشهر.
ولم تتمكن الأجهزة الأمنية فحسب بفضل عملها الدقيق من تحديد هوية هذه اللوحة بل استطاعت أيضا تحديد موقع وجودها وهوية الشخص الذي احتفظ بها.
تجدر الإشارة إلى أن إعادة اللوحة إلى المتحف تزامنت مع الذكرى الـ85 لتأسيسه والذكرى الـ95 لتأسيس أدارة الأمن في مقاطعة خاباروفسك.
أعادت إدارة الأمن في مقاطعة (خاباروفسك) الروسية لوحة (الراعي) الزيتية للرسام الفرنسي جان ليون جيروم إلى متحف الشرق الأقصى للفنون الجميلة بعد أن سٌرقت منه منذ 70 عاماً.
وذكرت وسائل الإعلام أنه وفقا لتقدير المختصين في المتحف الذين أخذوا بالحسبان أسعار سوق الروائع القديمة وأسعار روائع الفن المباعة في مزادات عالمية يساوي السعر التقريبي للوحة المعادة نحو 3 ملايين دولار أمريكي.
ويشير المختصون إلى أن لوحة (الراعي) المرسومة بألوان زيتية في عام 1857م كانت اعتبرت مفقودة إلى الأبد بعد أن سرقت في مرحلة نسيان الرسام الفرنسي المذكور ولم تدرج في قوائم لوحاته عمليا وبالتالي تعتبر قيمتها أكبر.
وكان متحف (إرميتاج) الحكومي قد قدم هذه اللوحة إلى متحف الشرق الأقصى للفنون الجميلة هدية في عام 1931م ثم سرق هذا العمل الرائع من مقتنيات المتحف في عام 1946م واعتبرت اللوحة مفقودة إلى الأبد خلال الـ70 عاما التالية.
بيد أن الأجهزة الأمنية حصلت على معلومات حول ظهور متوقع للوحة الرسام الفرنسي الغالية الثمن جدا في السوق السوداء المتخصصة في تداول روائع الفن القديم منذ عدة أشهر.
ولم تتمكن الأجهزة الأمنية فحسب بفضل عملها الدقيق من تحديد هوية هذه اللوحة بل استطاعت أيضا تحديد موقع وجودها وهوية الشخص الذي احتفظ بها.
تجدر الإشارة إلى أن إعادة اللوحة إلى المتحف تزامنت مع الذكرى الـ85 لتأسيسه والذكرى الـ95 لتأسيس أدارة الأمن في مقاطعة خاباروفسك.
سبأ