افانا - سبأ:
تشهد كوبا إقبالاً كبيراً على السياحة الطبية، وتتطلع إلى المزيد من الإقبال من جارتها الولايات المتحدة، ونجحت في زيادة عدد السياح إليها بعد استثمارات ضخمة في البنيات السياحية الأساسية.
ووفقاً لما ذكرته وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، فقد وجدت المستشفيات الكوبية سابقاً صعوبة في الحصول على بعض أنواع الأجهزة الطبية والأدوية نتيجة الحصار الذي فرضته الولايات المتحدة على البلاد، أما مع العودة التدريجية للعلاقات بين البلدين فإن لدى هافانا من الأسباب ما يدفعها للتفاؤل.
ونقلت عن مدير مستشفى (لابراديرا) خينري كوادور قوله: إن لديهم الآن سوقاً مهماً جداً في الولايات المتحدة يمكنهم من تصميم برامج علاجية خاصة لهم بحسب الجزيرة.
ويقع مستشفى لابراديرا على مساحة تقدر بـ17 هيكتارا، وهو مكان للإقامة والعلاج، ومنذ أن بدأ العمل قبل 20 عاما استقبل نحو 52 ألف مريض من قاصدي العلاج، خاصة من كندا والصين وأوروبا.
وحازت كوبا شهرة كبيرة في مجال السياحة العلاجية نظراً لجودة الخدمات الطبية وانخفاض تكلفتها.
على سبيل المثال، يقول فرانكلين كواوو (مريض من غانا أصيب بجلطتين وجاء لتلقي العلاج في كوبا) إن كوبا تقدم علاجا هو الأقل تكلفة، وتقدم أقصى ما يمكن من الخدمات.
تشهد كوبا إقبالاً كبيراً على السياحة الطبية، وتتطلع إلى المزيد من الإقبال من جارتها الولايات المتحدة، ونجحت في زيادة عدد السياح إليها بعد استثمارات ضخمة في البنيات السياحية الأساسية.
ووفقاً لما ذكرته وسائل الإعلام اليوم الثلاثاء، فقد وجدت المستشفيات الكوبية سابقاً صعوبة في الحصول على بعض أنواع الأجهزة الطبية والأدوية نتيجة الحصار الذي فرضته الولايات المتحدة على البلاد، أما مع العودة التدريجية للعلاقات بين البلدين فإن لدى هافانا من الأسباب ما يدفعها للتفاؤل.
ونقلت عن مدير مستشفى (لابراديرا) خينري كوادور قوله: إن لديهم الآن سوقاً مهماً جداً في الولايات المتحدة يمكنهم من تصميم برامج علاجية خاصة لهم بحسب الجزيرة.
ويقع مستشفى لابراديرا على مساحة تقدر بـ17 هيكتارا، وهو مكان للإقامة والعلاج، ومنذ أن بدأ العمل قبل 20 عاما استقبل نحو 52 ألف مريض من قاصدي العلاج، خاصة من كندا والصين وأوروبا.
وحازت كوبا شهرة كبيرة في مجال السياحة العلاجية نظراً لجودة الخدمات الطبية وانخفاض تكلفتها.
على سبيل المثال، يقول فرانكلين كواوو (مريض من غانا أصيب بجلطتين وجاء لتلقي العلاج في كوبا) إن كوبا تقدم علاجا هو الأقل تكلفة، وتقدم أقصى ما يمكن من الخدمات.