صلالة - سبأ:
استقبل ميناء صلالة العماني اليوم الخميس السفينة السياحية البريطانية (الملكة اليزابيث) وعلى متنها 1905 سائحاً من مختلف الجنسيات ضمن برنامجها السياحي في عدد من موانئ دول العالم.
وبحسب وكالة الأنباء العمانية فقد تضمن البرنامج السياحي لركاب السفينة القادمة من ميناء السلطان قابوس بمحافظة مسقط والمتجهة الى ميناء العقبة الأردني جولات شملت أهم المعالم الأثرية والتاريخية التي تشتهر بها محافظة ظفار كمتحف أرض اللبان ومنتزه البليد الأثري وحصن ولاية طاقة التاريخي ومنتزه سمهرم الاثري.
كما تضمن البرنامج السياحي جولات سياحية الى وادي دربات وعين رزات وجبل اتين ومنطقة شاطئ المغسيل اضافة الى الشواطئ والأسواق بولاية صلالة.
وكانت السفينة السياحية العالمية الملكة اليزابيث قد بدأت رحلتها من ميناء ساوث هامبتون بالمملكة المتحدة في 11 يناير الماضي وزارت خلالها العديد من الموانئ في أفريقيا وآسيا وأستراليا والشرق الأوسط وسواحل البحر الابيض المتوسط حيث من المقرر أن تختتم رحلتها 10 مايو القادم.
وسيستقبل ميناء صلالة غداً السفينة السياحية البريطانية العملاقة (كوين ماري2) وعلى متنها 2455 سائحا إضافة الى أفراد طاقمها المكون من 1233 فرداً.
استقبل ميناء صلالة العماني اليوم الخميس السفينة السياحية البريطانية (الملكة اليزابيث) وعلى متنها 1905 سائحاً من مختلف الجنسيات ضمن برنامجها السياحي في عدد من موانئ دول العالم.
وبحسب وكالة الأنباء العمانية فقد تضمن البرنامج السياحي لركاب السفينة القادمة من ميناء السلطان قابوس بمحافظة مسقط والمتجهة الى ميناء العقبة الأردني جولات شملت أهم المعالم الأثرية والتاريخية التي تشتهر بها محافظة ظفار كمتحف أرض اللبان ومنتزه البليد الأثري وحصن ولاية طاقة التاريخي ومنتزه سمهرم الاثري.
كما تضمن البرنامج السياحي جولات سياحية الى وادي دربات وعين رزات وجبل اتين ومنطقة شاطئ المغسيل اضافة الى الشواطئ والأسواق بولاية صلالة.
وكانت السفينة السياحية العالمية الملكة اليزابيث قد بدأت رحلتها من ميناء ساوث هامبتون بالمملكة المتحدة في 11 يناير الماضي وزارت خلالها العديد من الموانئ في أفريقيا وآسيا وأستراليا والشرق الأوسط وسواحل البحر الابيض المتوسط حيث من المقرر أن تختتم رحلتها 10 مايو القادم.
وسيستقبل ميناء صلالة غداً السفينة السياحية البريطانية العملاقة (كوين ماري2) وعلى متنها 2455 سائحا إضافة الى أفراد طاقمها المكون من 1233 فرداً.
سبأ
