الحديدة ـ سبأ:
نظم اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع الحديدة اليوم أمسية ثقافية تحت شعار " الحرف في مواجهة الحرب".
وفي الأمسية التي أحياها نخبة من الأدباء والمثقفين، استعرض المشاركون جملة من الهموم المتصلة بالشأن الثقافي أبرزها المسافات الحاصلة بين واقع وتطلعات الثقافة والمؤسسات الثقافية، وحضورها القوي في هموم ومهام الحاضر بكل مفرداته و تفاصيله.
وألقيت في الأمسية كلمات، أكدت في مجملها أهمية الثقافة وهمومها والتي تتساوى في الأهمية هموم الحياة في مواجهة التحديات الراهنة لا سيما الثقافية منها والعقدية السائدة في الوقت الراهن.
واعتبرت الكلمات المثقفين والأدباء والفنانين المعنيون بمواجهة هذه التحديات التي تشكل تهديدا واضحا للحياة وتبدو مؤسفة ومضنية لاتصالها بعلماء وفقهاء الاسلام، وبالتحديد الأكثر بروزا في صناعة وإدارة مخرجاتهم المتغايرة.
وأثريت الأمسية بالعديد من المداخلات التي أسهمت في رسم معالم المرحلة القادمة للأدباء والكتاب في مواجهة التحديات وأبرزها ما يواجهه الوطن من عدوان سعودي أمريكي غاشم.
تخلل الأمسية تقديم نموذجان من الأعمال القصصية من انتاج القاصين عصام حبيلي ووفاء قائد.
نظم اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع الحديدة اليوم أمسية ثقافية تحت شعار " الحرف في مواجهة الحرب".
وفي الأمسية التي أحياها نخبة من الأدباء والمثقفين، استعرض المشاركون جملة من الهموم المتصلة بالشأن الثقافي أبرزها المسافات الحاصلة بين واقع وتطلعات الثقافة والمؤسسات الثقافية، وحضورها القوي في هموم ومهام الحاضر بكل مفرداته و تفاصيله.
وألقيت في الأمسية كلمات، أكدت في مجملها أهمية الثقافة وهمومها والتي تتساوى في الأهمية هموم الحياة في مواجهة التحديات الراهنة لا سيما الثقافية منها والعقدية السائدة في الوقت الراهن.
واعتبرت الكلمات المثقفين والأدباء والفنانين المعنيون بمواجهة هذه التحديات التي تشكل تهديدا واضحا للحياة وتبدو مؤسفة ومضنية لاتصالها بعلماء وفقهاء الاسلام، وبالتحديد الأكثر بروزا في صناعة وإدارة مخرجاتهم المتغايرة.
وأثريت الأمسية بالعديد من المداخلات التي أسهمت في رسم معالم المرحلة القادمة للأدباء والكتاب في مواجهة التحديات وأبرزها ما يواجهه الوطن من عدوان سعودي أمريكي غاشم.
تخلل الأمسية تقديم نموذجان من الأعمال القصصية من انتاج القاصين عصام حبيلي ووفاء قائد.
سبأ