div style="text-align: justify;">واشنطن – سبأ :
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية /ناسا/ عن اكتشاف ثقب أسود يزيد وزن كتلته عن كتلة الشمس بمليار مرة ، ويتحرك عبر الفضاء بسرعة تبلغ 4.7 مليون ميل بالساعة .
وقال علماء الفلك ” إن سرعة تحرك الثقب الفائقة يمكن السفر بها من كوكب الأرض إلى القمر في ثلاث دقائق “، مضيفين ” أن هذه السرعة كافية ليتحرك بها من مجرته الأصلية خلال 20 مليون سنة ويجوب في أرجاء الكون إلى الأبد” .
وأوضحوا أن هذا الثقب الأسود دفع خارج مجرة تُدعى /سي 1863/ وتبعد عن المجرات 8 مليارات سنة ضوئية ، كما يتطلب الثقب طاقة تعادل انفجار 100 مليون /سوبرنوفا/ وهو ما يعرف بالانفجار النجمي الهائل في وقت واحد ليتكون ، ويرجح العلماء سبب تحرك الثقب الأسود من موقعه في المجرة إلى موجات الجاذبية الناتجة عن اندماج ثقبين أسودين في منتصف المجرة.
وأكدت /ناسا/ أن موجات الجاذبية التي توقعها آينشتاين منذ 100 عام، هي تموجات في الفضاء يتم إنشاؤها عند اصطدام كائنين ضخمين ، وهي تشبه الدوائر متحدة المركز التي تنتج عندما تُلقى صخرة ضخمة في بركة.
الجدير بالذكر أنه في العام الماضي ساعد مرصد /قياس تداخل موجات الجاذبية بالليزر /علماء الفلك على إثبات وجود موجات الجاذبية عن طريق الكشف عنها عند اندماج ثقبين أسودين هائلين، بلغ حجم الواحد منهما أضعاف حجم الشمس .
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية /ناسا/ عن اكتشاف ثقب أسود يزيد وزن كتلته عن كتلة الشمس بمليار مرة ، ويتحرك عبر الفضاء بسرعة تبلغ 4.7 مليون ميل بالساعة .
وقال علماء الفلك ” إن سرعة تحرك الثقب الفائقة يمكن السفر بها من كوكب الأرض إلى القمر في ثلاث دقائق “، مضيفين ” أن هذه السرعة كافية ليتحرك بها من مجرته الأصلية خلال 20 مليون سنة ويجوب في أرجاء الكون إلى الأبد” .
وأوضحوا أن هذا الثقب الأسود دفع خارج مجرة تُدعى /سي 1863/ وتبعد عن المجرات 8 مليارات سنة ضوئية ، كما يتطلب الثقب طاقة تعادل انفجار 100 مليون /سوبرنوفا/ وهو ما يعرف بالانفجار النجمي الهائل في وقت واحد ليتكون ، ويرجح العلماء سبب تحرك الثقب الأسود من موقعه في المجرة إلى موجات الجاذبية الناتجة عن اندماج ثقبين أسودين في منتصف المجرة.
وأكدت /ناسا/ أن موجات الجاذبية التي توقعها آينشتاين منذ 100 عام، هي تموجات في الفضاء يتم إنشاؤها عند اصطدام كائنين ضخمين ، وهي تشبه الدوائر متحدة المركز التي تنتج عندما تُلقى صخرة ضخمة في بركة.
الجدير بالذكر أنه في العام الماضي ساعد مرصد /قياس تداخل موجات الجاذبية بالليزر /علماء الفلك على إثبات وجود موجات الجاذبية عن طريق الكشف عنها عند اندماج ثقبين أسودين هائلين، بلغ حجم الواحد منهما أضعاف حجم الشمس .
سبأ