div style="text-align: justify;">تونس - سبأ:
تعتزم السلطات التونسية القيام بجهود حثيثة من أجل زيادة عدد السياح، وتعمل وزارات السياحة والداخلية والخارجية على إعداد إجراءات جديدة بخصوص منح التأشيرة أهمها اعتماد شبكة الإنترنت في توفير تأشيرات إلكترونية للسياح الأجانب، وهو إجراء تعول عليه الحكومة التونسية لإنعاش السياحة ودعم الاقتصاد.
وبحسب وسائل الإعلام التونسية تعمل الحكومة التونسية على مشروع برنامج لمنح تأشيرة الدخول إلى تونس عبر الإنترنت.
وأكدت وزيرة السياحة التونسية، سلمى اللومي، مطلع الأسبوع الجاري، أن وزارتها تعمل بتنسيق مع وزارتي الداخلية والخارجية وبشراكة مع المنظمة العالمية للسياحة على مشروع تأشيرة إلكترونية.
ومن المتوقع بدء العمل بالبرنامج مع بداية العام القادم على أقصى تقديرز. ويتيح الإجراء الجديد للسياح الأجانب الحصول على تأشيرة عبر الإنترنت في مرحلة أولى ليتسلموها فعليا عند الوصول إلى تونس.
وقالت اللومي إن "التأشيرة الإلكترونية من شأنها دعم وتسهيل تدفق السياح على تونس".. موضحة أنه تم اتخاذ إجراءات خاصة "للتعامل مع السياح الذين تستقبلهم تونس للعلاج بدءا من وصولهم إلى المطار إلى حين انتهاء العلاج".
وشددت اللومي على أن تونس تولي عناية خاصة بالسياحة الصحية والعلاجية.. مشيرة إلى أن "تونس تعتبر الوجهة الثانية في العالم للعلاج بمياه البحر، بعد فرنسا".
وتستعد الحكومة التونسية، مع اقتراب حلول فصل الصيف، إلى اتخاذ تدابير لازمة من أجل زيادة أعداد السياح.. كما عمدت إلى تفعيل الأساليب الدبلوماسية لإنجاح الموسم السياحي بما يدعم اقتصاد البلاد.
تعتزم السلطات التونسية القيام بجهود حثيثة من أجل زيادة عدد السياح، وتعمل وزارات السياحة والداخلية والخارجية على إعداد إجراءات جديدة بخصوص منح التأشيرة أهمها اعتماد شبكة الإنترنت في توفير تأشيرات إلكترونية للسياح الأجانب، وهو إجراء تعول عليه الحكومة التونسية لإنعاش السياحة ودعم الاقتصاد.
وبحسب وسائل الإعلام التونسية تعمل الحكومة التونسية على مشروع برنامج لمنح تأشيرة الدخول إلى تونس عبر الإنترنت.
وأكدت وزيرة السياحة التونسية، سلمى اللومي، مطلع الأسبوع الجاري، أن وزارتها تعمل بتنسيق مع وزارتي الداخلية والخارجية وبشراكة مع المنظمة العالمية للسياحة على مشروع تأشيرة إلكترونية.
ومن المتوقع بدء العمل بالبرنامج مع بداية العام القادم على أقصى تقديرز. ويتيح الإجراء الجديد للسياح الأجانب الحصول على تأشيرة عبر الإنترنت في مرحلة أولى ليتسلموها فعليا عند الوصول إلى تونس.
وقالت اللومي إن "التأشيرة الإلكترونية من شأنها دعم وتسهيل تدفق السياح على تونس".. موضحة أنه تم اتخاذ إجراءات خاصة "للتعامل مع السياح الذين تستقبلهم تونس للعلاج بدءا من وصولهم إلى المطار إلى حين انتهاء العلاج".
وشددت اللومي على أن تونس تولي عناية خاصة بالسياحة الصحية والعلاجية.. مشيرة إلى أن "تونس تعتبر الوجهة الثانية في العالم للعلاج بمياه البحر، بعد فرنسا".
وتستعد الحكومة التونسية، مع اقتراب حلول فصل الصيف، إلى اتخاذ تدابير لازمة من أجل زيادة أعداد السياح.. كما عمدت إلى تفعيل الأساليب الدبلوماسية لإنجاح الموسم السياحي بما يدعم اقتصاد البلاد.
سبأ