ستوكهولم- سبأ:
سبأ
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من أكاديمية (ساهلجرنسكا) التابعة لجامعة (جوتنبرغ) بالسويد أن النظام الغذائي هو المفتاح لصحة الاطفال وسعادتهم.
ونقلت مجلة (بي ام سي) للصحة العامة والتي نشرت الدراسة مصادر اعلامية القول: إن النتائج أظهرت أن الأطفال الذين يتمتعون بصحة جيدة من المرجح أن يكونوا سعداء وأن أولئك السعداء هم أكثر عرضة لتناول الطعام بصحة جيدة.
وأفادت دراسات سابقة بأن سوء النظام الغذائي يزيد من مخاطر الاصابة بالسمنة وأن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن هم أكثر عرضة لانخفاض تقدير الذات وصورة الجسم السلبية والاكتئاب.
وشملت الدراسة الجديدة (7757) طفلا تتراوح أعمارهم بين 2-9 سنوات من 8 بلدان أوروبية هي بلجيكا وقبرص واستونيا وألمانيا وهنغاريا وإيطاليا وإسبانيا والسويد.
وفي بداية الدراسة أكمل أولياء الامور استبيانا يوضح بالتفصيل عدد مرات تناول اطفالهم أطعمة معينة كل أسبوع وكان هناك 43 مادة غذائية للاختيار، كما تم تقييم الرفاه النفسي للأطفال في بداية ونهاية الفترة التجريبية لمدة عامين خاصة المتعلقة باحترام الذات والمشكلات العاطفية العلاقات مع أولياء الأمور والأقران.
وأظهر التحليل نمطا واضحا يربط بين النظام الغذائي والرفاه النفسي.
ونقلت المصادر عن الدكتورة (لويز أرفيدسون) التي قادت الدراسة القول "وجدنا أنه في الأطفال الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين 2-9 سنوات هناك علاقة بين الالتزام بالمبادئ التوجيهية الغذائية الصحية والرفاه النفسي الأفضل والتي تشمل مشاكل عاطفية أقل وعلاقات أفضل مع الأطفال الآخرين وارتفاع احترام الذات".
ونقلت مجلة (بي ام سي) للصحة العامة والتي نشرت الدراسة مصادر اعلامية القول: إن النتائج أظهرت أن الأطفال الذين يتمتعون بصحة جيدة من المرجح أن يكونوا سعداء وأن أولئك السعداء هم أكثر عرضة لتناول الطعام بصحة جيدة.
وأفادت دراسات سابقة بأن سوء النظام الغذائي يزيد من مخاطر الاصابة بالسمنة وأن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن هم أكثر عرضة لانخفاض تقدير الذات وصورة الجسم السلبية والاكتئاب.
وشملت الدراسة الجديدة (7757) طفلا تتراوح أعمارهم بين 2-9 سنوات من 8 بلدان أوروبية هي بلجيكا وقبرص واستونيا وألمانيا وهنغاريا وإيطاليا وإسبانيا والسويد.
وفي بداية الدراسة أكمل أولياء الامور استبيانا يوضح بالتفصيل عدد مرات تناول اطفالهم أطعمة معينة كل أسبوع وكان هناك 43 مادة غذائية للاختيار، كما تم تقييم الرفاه النفسي للأطفال في بداية ونهاية الفترة التجريبية لمدة عامين خاصة المتعلقة باحترام الذات والمشكلات العاطفية العلاقات مع أولياء الأمور والأقران.
وأظهر التحليل نمطا واضحا يربط بين النظام الغذائي والرفاه النفسي.
ونقلت المصادر عن الدكتورة (لويز أرفيدسون) التي قادت الدراسة القول "وجدنا أنه في الأطفال الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين 2-9 سنوات هناك علاقة بين الالتزام بالمبادئ التوجيهية الغذائية الصحية والرفاه النفسي الأفضل والتي تشمل مشاكل عاطفية أقل وعلاقات أفضل مع الأطفال الآخرين وارتفاع احترام الذات".
سبأ