طوكيو- سبأ:
ابتكرت السلطات اليابانية أسلوب من رحلات سياحة افتراضية عبر طائرة يابانية حول العالم لاتقلع، حيث يسافر الزبائن من طوكيو إلى باريس مثلًا دون أن تقلع طائرتهم أبدًا.
وبحسب فيديو أعده موقع المنتدى الاقتصادي العالمي مؤخراً، وترجمته عنب بلدي، فإن الرحلة الافتراضية تستمر بأكملها لساعتين.
ويتمتع الزبائن بالتجول في العاصمة الفرنسية باريس برفقة مرشدين، وبتكلفة 62 دولار فقط، وتشمل رحلتهم وجبة طعام خلال رحلة طيرانهم الافتراضية.
ومعظم الزبائن هم من كبار السن، الذين لن يتمكنوا من زيارة بلدان أجنبية دون تقنية الواقع الافتراضي.
وبالإضافة لباريس، يوجد عدة وجهات سياحية متاحة كذلك، مثل روما وهاواي ونيويورك، دون أن تقلع الطائرة من الأراضي اليابانية أبدًا.
وانطلقت آخر رحلة من هذا النوع خلال هذا الأسبوع، وعلى متنها 12 راكبًا، استمتعوا ببرنامج سياحي حقيقي دون أن يتكبدوا أي عناء مجهد، أو حتى تكاليف تصل إلى أضعاف ما تقدمه لهم تجربة الواقع الافتراضي، بنظارات تسمح لهم رؤية بزاوية 360 درجة حولهم، وكأنهم يقفون حقيقةً في المدينة التي يزورونها.
وبسبب رخص ثمن الرحلة، ونجاح التجربة فإن الرحلات إلى جميع المدن قد تم حجزها بالفعل وبشكل دوري منذ تأسيس شركة (فيرست إيرلابنز) عام 2016م.
وتنوي الشركة إضافة رحلات افتراضية داخل اليابان قريبًا، مع قائمة لوجبات الطعام التي تسلط الضوء على مأكولات كل منطقة يزورها الزبائن، لإعطاء بعد ثقافي للتجربة.
وتسعى العديد من شركات التكنولوجيا إلى تطوير تقنيات الواقع الإفتراضي، واستخدامها في مجالات مختلفة لاسيما المواصلات منها، للمساعدة بتحسين الخدمات وزيادة الأمان على طرقات السفر.
ابتكرت السلطات اليابانية أسلوب من رحلات سياحة افتراضية عبر طائرة يابانية حول العالم لاتقلع، حيث يسافر الزبائن من طوكيو إلى باريس مثلًا دون أن تقلع طائرتهم أبدًا.
وبحسب فيديو أعده موقع المنتدى الاقتصادي العالمي مؤخراً، وترجمته عنب بلدي، فإن الرحلة الافتراضية تستمر بأكملها لساعتين.
ويتمتع الزبائن بالتجول في العاصمة الفرنسية باريس برفقة مرشدين، وبتكلفة 62 دولار فقط، وتشمل رحلتهم وجبة طعام خلال رحلة طيرانهم الافتراضية.
ومعظم الزبائن هم من كبار السن، الذين لن يتمكنوا من زيارة بلدان أجنبية دون تقنية الواقع الافتراضي.
وبالإضافة لباريس، يوجد عدة وجهات سياحية متاحة كذلك، مثل روما وهاواي ونيويورك، دون أن تقلع الطائرة من الأراضي اليابانية أبدًا.
وانطلقت آخر رحلة من هذا النوع خلال هذا الأسبوع، وعلى متنها 12 راكبًا، استمتعوا ببرنامج سياحي حقيقي دون أن يتكبدوا أي عناء مجهد، أو حتى تكاليف تصل إلى أضعاف ما تقدمه لهم تجربة الواقع الافتراضي، بنظارات تسمح لهم رؤية بزاوية 360 درجة حولهم، وكأنهم يقفون حقيقةً في المدينة التي يزورونها.
وبسبب رخص ثمن الرحلة، ونجاح التجربة فإن الرحلات إلى جميع المدن قد تم حجزها بالفعل وبشكل دوري منذ تأسيس شركة (فيرست إيرلابنز) عام 2016م.
وتنوي الشركة إضافة رحلات افتراضية داخل اليابان قريبًا، مع قائمة لوجبات الطعام التي تسلط الضوء على مأكولات كل منطقة يزورها الزبائن، لإعطاء بعد ثقافي للتجربة.
وتسعى العديد من شركات التكنولوجيا إلى تطوير تقنيات الواقع الإفتراضي، واستخدامها في مجالات مختلفة لاسيما المواصلات منها، للمساعدة بتحسين الخدمات وزيادة الأمان على طرقات السفر.
سبأ