أوتاوا- سبأ:
تجاوز فيلم (1991) للسينمائي الكيبيكي (كندا) ريكاردو تروجي حاجز مليوني دولار أمريكي من عائدات المشاهدة في القاعة بعد 20 يوما فقط من عرضه الأول في 25 يوليو الماضي.
ويأتي هذا النجاح بعد التألق المماثل الذي عرفه الفيلمان السابقان (1981) الصادر في 2009 و(1987) الصادر في 2014 لنفس المخرج.
وفيلم (1991) هو كوميديا يلعب فيها دور البطولة كل من (جان-كارل بوشى) و(ساندرين بيسون) و(اكلاوديو كولانخيلو) الذين شاركوا في الفيلمين السابقين، بالإضافة إلى (جيليت جوسلين).. ويحكي قصة سفر إلى إيطاليا بدافع حب تحول بعد ذلك إلى رحلة مضطربة.
ويقول المخرج إنه لم يتفاجأ بحجم العائدات المالية بعدما شاهد مستوى إقبال المشاهدين المتنامي على شراء التذاكر.. معتبرا أن الهدف ليس المال بقدر ما هو كسب إعجاب الجمهور.
وأضاف إنه أخذ الوقت الكافي لمشاهدة الفيلم مرتين أو 3 قبل عرضه في القاعات.. غير أن (ريكاردو تروجي) عبر عن إدراكه لصعوبة تصدير الفيلم إلى الخارج.. مذكرا بأن قرارا من هذا القبيل ليس بيده وحده وإنما تتحكم فيه عوامل كثيرة تتعلق بشركات التوزيع الدولية ودراسة السوق في كل بلد قبل الإقدام على التوزيع داخله.
سبأ
تجاوز فيلم (1991) للسينمائي الكيبيكي (كندا) ريكاردو تروجي حاجز مليوني دولار أمريكي من عائدات المشاهدة في القاعة بعد 20 يوما فقط من عرضه الأول في 25 يوليو الماضي.
ويأتي هذا النجاح بعد التألق المماثل الذي عرفه الفيلمان السابقان (1981) الصادر في 2009 و(1987) الصادر في 2014 لنفس المخرج.
وفيلم (1991) هو كوميديا يلعب فيها دور البطولة كل من (جان-كارل بوشى) و(ساندرين بيسون) و(اكلاوديو كولانخيلو) الذين شاركوا في الفيلمين السابقين، بالإضافة إلى (جيليت جوسلين).. ويحكي قصة سفر إلى إيطاليا بدافع حب تحول بعد ذلك إلى رحلة مضطربة.
ويقول المخرج إنه لم يتفاجأ بحجم العائدات المالية بعدما شاهد مستوى إقبال المشاهدين المتنامي على شراء التذاكر.. معتبرا أن الهدف ليس المال بقدر ما هو كسب إعجاب الجمهور.
وأضاف إنه أخذ الوقت الكافي لمشاهدة الفيلم مرتين أو 3 قبل عرضه في القاعات.. غير أن (ريكاردو تروجي) عبر عن إدراكه لصعوبة تصدير الفيلم إلى الخارج.. مذكرا بأن قرارا من هذا القبيل ليس بيده وحده وإنما تتحكم فيه عوامل كثيرة تتعلق بشركات التوزيع الدولية ودراسة السوق في كل بلد قبل الإقدام على التوزيع داخله.
سبأ