div style="text-align: justify;">صنعاء – سبأ :
صدر حديثاً بصنعاء كتاب جديد للكاتب والناقد محمد ناجي أحمد بعنوان " مطالعات وتأملات".
تضمن الكتاب في 354 صفحة عدداً من المطالعات النقدية والتأملات في العديد من الكتب والشخصيات كما هي في الوجوه والأحداث والمواقف والمكان.
ووفق تقديم الكاتب فالكتاب يشتمل مطالعات وتأملات في الدين كحراك ثوري انساني فاعل في مواجهة الظلم الاجتماعي ودحره وليس حالة غيبوبة للإنسان والمجتمعات. " تأملٌ في النبوة المبنية على وضوح الرؤية والهدف واليقين بالتفوق الأخلاقي والانقلاب الاجتماعي، فالنبوة بشرى للبشرية جاءت من الغيب في لحظة احتياج اجتماعي". مطالعاتٌ في حكايات مختلفة تداولتها الذاكرة الجمعية بتواتر لا يلتفت لمتن الحكايات وعدم صحتها عقلا وتاريخا. " تأملٌ في الجغرافيا التي يُعيد الغرب إنتاج الآسي فيها بموازاة أطماعه التي لا ترعوي ولا تجد من يصدها".
أثارت مطالعات وتأملات هذا الكتاب الكثير من الأسئلة وناقشت عدداً من القضايا ، و ردمت من خلال طروحاتها كثيراً من الفجوات في قراءة العقل للواقع المحلي والعربي والعالمي.
يعكس الكتاب مدى حرص الكاتب على أن يسهم في قراءاته مثلما هي كتاباته في إنارة بعض الدروب في رؤية الإشكالات التي تعكر صفو العلاقة بالذات والمحيط والوطن والاقليم والعالم.
يمثل الكتاب إضافة نوعية للمكتبة الفكرية اليمنية و يعزز من خلاله المؤلف رصيده في البحث والكتابة، حيث صدر له قبل هذا عدد من الكتب آخرها كتاب "العروبة وتحديات الوجود والحدود".
ويعد المؤلف أحد أبرز الكتاب والنقاد الذين أثروا المشهد النقدي اليمني بعدد من العناوين التي أثارت عديد من الأسئلة وفي نفس الوقت قدمت إجاباتها تجاه عديد من الإشكالات الثقافية.
صدر حديثاً بصنعاء كتاب جديد للكاتب والناقد محمد ناجي أحمد بعنوان " مطالعات وتأملات".
تضمن الكتاب في 354 صفحة عدداً من المطالعات النقدية والتأملات في العديد من الكتب والشخصيات كما هي في الوجوه والأحداث والمواقف والمكان.
ووفق تقديم الكاتب فالكتاب يشتمل مطالعات وتأملات في الدين كحراك ثوري انساني فاعل في مواجهة الظلم الاجتماعي ودحره وليس حالة غيبوبة للإنسان والمجتمعات. " تأملٌ في النبوة المبنية على وضوح الرؤية والهدف واليقين بالتفوق الأخلاقي والانقلاب الاجتماعي، فالنبوة بشرى للبشرية جاءت من الغيب في لحظة احتياج اجتماعي". مطالعاتٌ في حكايات مختلفة تداولتها الذاكرة الجمعية بتواتر لا يلتفت لمتن الحكايات وعدم صحتها عقلا وتاريخا. " تأملٌ في الجغرافيا التي يُعيد الغرب إنتاج الآسي فيها بموازاة أطماعه التي لا ترعوي ولا تجد من يصدها".
أثارت مطالعات وتأملات هذا الكتاب الكثير من الأسئلة وناقشت عدداً من القضايا ، و ردمت من خلال طروحاتها كثيراً من الفجوات في قراءة العقل للواقع المحلي والعربي والعالمي.
يعكس الكتاب مدى حرص الكاتب على أن يسهم في قراءاته مثلما هي كتاباته في إنارة بعض الدروب في رؤية الإشكالات التي تعكر صفو العلاقة بالذات والمحيط والوطن والاقليم والعالم.
يمثل الكتاب إضافة نوعية للمكتبة الفكرية اليمنية و يعزز من خلاله المؤلف رصيده في البحث والكتابة، حيث صدر له قبل هذا عدد من الكتب آخرها كتاب "العروبة وتحديات الوجود والحدود".
ويعد المؤلف أحد أبرز الكتاب والنقاد الذين أثروا المشهد النقدي اليمني بعدد من العناوين التي أثارت عديد من الأسئلة وفي نفس الوقت قدمت إجاباتها تجاه عديد من الإشكالات الثقافية.
سبـأ