النقب- سبأ:
أعلن متخصصون فلسطينيون في الآثار عن اكتشاف بقايا "عقار ريفي فاخر" يعود لعصر دخول الإسلام في منطقة النقب الجنوبية بالداخل الفلسطيني المحتل.
وبحسب وكالة "العهد نيوز" يُعد العقار الريفي الفاخر الذي جرى اكتشافه عمره 1200 عام، وهو الأول من نوعه في النقب، ويضم مجمعًا مقببًا يعلوه صهريج مياه محفور في الصخور بعمق ثلاثة أمتار.
وأفاد المتخصصون بأن تاريخ المبنى يعود إلى القرنين الثامن والتاسع الميلاديين، وتم تشييده حول فناء مركزي ويتألف من أربعة أجنحة مع غرف لتلبية احتياجات السكان.
وأشاروا إلى أن "أحد الأجنحة كان يضم قاعة مرصوفة بأرضية رخامية وحجرية وجدران مزينة بلوحات جدارية على جص رطب، وتم تلوين شظايا اللوحات الجدارية الصغيرة الموجودة بدقة بالألوان الأحمر والأصفر والأزرق والأسود".
وفي بداية العام 2019 أُعلن عن اكتشاف مسجدين في المنطقة نفسها، وفي الثاني من يونيو الماضي أعلن عن المعلم الأثري في مدينة رهط بالنقب.
أعلن متخصصون فلسطينيون في الآثار عن اكتشاف بقايا "عقار ريفي فاخر" يعود لعصر دخول الإسلام في منطقة النقب الجنوبية بالداخل الفلسطيني المحتل.
وبحسب وكالة "العهد نيوز" يُعد العقار الريفي الفاخر الذي جرى اكتشافه عمره 1200 عام، وهو الأول من نوعه في النقب، ويضم مجمعًا مقببًا يعلوه صهريج مياه محفور في الصخور بعمق ثلاثة أمتار.
وأفاد المتخصصون بأن تاريخ المبنى يعود إلى القرنين الثامن والتاسع الميلاديين، وتم تشييده حول فناء مركزي ويتألف من أربعة أجنحة مع غرف لتلبية احتياجات السكان.
وأشاروا إلى أن "أحد الأجنحة كان يضم قاعة مرصوفة بأرضية رخامية وحجرية وجدران مزينة بلوحات جدارية على جص رطب، وتم تلوين شظايا اللوحات الجدارية الصغيرة الموجودة بدقة بالألوان الأحمر والأصفر والأزرق والأسود".
وفي بداية العام 2019 أُعلن عن اكتشاف مسجدين في المنطقة نفسها، وفي الثاني من يونيو الماضي أعلن عن المعلم الأثري في مدينة رهط بالنقب.