تعز - سبأ :
ناقش لقاء بمحافظة تعز، أنشطة إدارة المخيمات المنفذ ضمن مشروع المركز المجتمعي.
ضم اللقاء مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي بالمحافظة القاضي أحمد المساوى ومنسق كتلة المخيمات باليمن غابريل جان، ومنسق إدارة المخيمات بمكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومدير مشروع المركز المجتمعي التابع لمنظمة ديم.
واستعرض اللقاء الخدمات الإنسانية المقدمة للنازحين عبر كتلة المخيمات مكتب إب- تعز والمركز المجتمعي، وأثرها في التخفيف من معاناة النازحين في المخيمات.
وأشار المساوى إلى العجز الملموس في تقديم الخدمات للنازحين منذ شهر مارس الماضي، نتيجة خفض دعم المانحين، وفي المقابل لوحظ بقاء الميزانية التشغيلية لإدارة المخيمات دون انخفاض، الأمر الذي فاقم معاناة النازحين خاصة فيما يتعلق بالوصول إلى مصادر المياه والغذاء وخدمات الرعاية الطبية وغيرها .
ودعا إلى رفع صورة حقيقية من واقع الزيارة الميدانية لبعض المخيمات عن معاناة النازحين وكيف انعكس انخفاض الدعم على أوضاعهم.
من جانبه ثمن منسق الكتلة، التسهيلات المقدمة من المجلس الأعلى والسلطة المحلية، للنزول الميداني إلى بعض المخيمات للاطلاع على واقع قاطنيها ونقل صورة حقيقية عن معاناتهم إلى المانحين لتلبية الواجب الإنساني .
ناقش لقاء بمحافظة تعز، أنشطة إدارة المخيمات المنفذ ضمن مشروع المركز المجتمعي.
ضم اللقاء مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي بالمحافظة القاضي أحمد المساوى ومنسق كتلة المخيمات باليمن غابريل جان، ومنسق إدارة المخيمات بمكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومدير مشروع المركز المجتمعي التابع لمنظمة ديم.
واستعرض اللقاء الخدمات الإنسانية المقدمة للنازحين عبر كتلة المخيمات مكتب إب- تعز والمركز المجتمعي، وأثرها في التخفيف من معاناة النازحين في المخيمات.
وأشار المساوى إلى العجز الملموس في تقديم الخدمات للنازحين منذ شهر مارس الماضي، نتيجة خفض دعم المانحين، وفي المقابل لوحظ بقاء الميزانية التشغيلية لإدارة المخيمات دون انخفاض، الأمر الذي فاقم معاناة النازحين خاصة فيما يتعلق بالوصول إلى مصادر المياه والغذاء وخدمات الرعاية الطبية وغيرها .
ودعا إلى رفع صورة حقيقية من واقع الزيارة الميدانية لبعض المخيمات عن معاناة النازحين وكيف انعكس انخفاض الدعم على أوضاعهم.
من جانبه ثمن منسق الكتلة، التسهيلات المقدمة من المجلس الأعلى والسلطة المحلية، للنزول الميداني إلى بعض المخيمات للاطلاع على واقع قاطنيها ونقل صورة حقيقية عن معاناتهم إلى المانحين لتلبية الواجب الإنساني .