صنعاء - سبأ :
التقى فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم، لجنة من قطاع التعليم والثقافة والإعلام برئاسة حسن الصعدي وعضوية وزير الشباب والرياضة محمد حسين المؤيدي ونائب وزير الإرشاد العلامة فؤاد ناجي ورئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي.
جرى خلال اللقاء مناقشة الصعوبات التي تواجه الهيئة العامة للأوقاف، وسبل معالجتها بما يمكنها من القيام بدورها على أكمل وجه.
وثمن الرئيس المشاط، الجهود التي بُذلت في سبيل استعادة أموال الأوقاف وتفعيل دوره الإنساني والإيماني والوطني.
وأكد على أهمية أن يفهم الجميع أن منافع الوقف هي للمواطن الفقير، كما حدد الواقف مصارفها للضعفاء والفقراء والمرضى والمسافرين وبناء السدود، وابن السبيل، وطلاب العلم، ولم ينس الواقفون بأن يوقفوا أموالاً حتى للدواب والأنعام.
كما أكد أن الحفاظ على أموال الوقف واجب ومسؤولية دينية على الجميع.. وقال" إذا حرصنا على أموال الوقف واستردادها، فإننا نحافظ على مورد هام تعود فائدته على المجتمع مباشرة".
ودعا الرئيس المشاط، كل من تحت أيديهم شيء من أموال الوقف، بأن يتقوا الله ويدفعوا ما عليهم من أموال لتذهب في المصارف التي حددها الواقفون.
وعبر عن الأمل في تعاون أبناء الشعب اليمني في هذا الجانب، لما لذلك من أهمية في تحقيق المقاصد الوقفية في نماء المجتمع.
وحث الرئيس المشاط، وزارة الداخلية والقضاء والجهات ذات العلاقة، على مساندة الهيئة العامة للأوقاف لإعادة الوقف إلى مساره الصحيح ودوره الاجتماعي والإنساني والخيري المهم.
كما دعا وسائل الإعلام والمثقفين والخطباء والمرشدين والجهات التعليمية، إلى توعية المجتمع بأهمية الأوقاف، لكي تصل فوائدها إلى الضعفاء والشريحة الفقيرة من المجتمع.
التقى فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى اليوم، لجنة من قطاع التعليم والثقافة والإعلام برئاسة حسن الصعدي وعضوية وزير الشباب والرياضة محمد حسين المؤيدي ونائب وزير الإرشاد العلامة فؤاد ناجي ورئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي.
جرى خلال اللقاء مناقشة الصعوبات التي تواجه الهيئة العامة للأوقاف، وسبل معالجتها بما يمكنها من القيام بدورها على أكمل وجه.
وثمن الرئيس المشاط، الجهود التي بُذلت في سبيل استعادة أموال الأوقاف وتفعيل دوره الإنساني والإيماني والوطني.
وأكد على أهمية أن يفهم الجميع أن منافع الوقف هي للمواطن الفقير، كما حدد الواقف مصارفها للضعفاء والفقراء والمرضى والمسافرين وبناء السدود، وابن السبيل، وطلاب العلم، ولم ينس الواقفون بأن يوقفوا أموالاً حتى للدواب والأنعام.
كما أكد أن الحفاظ على أموال الوقف واجب ومسؤولية دينية على الجميع.. وقال" إذا حرصنا على أموال الوقف واستردادها، فإننا نحافظ على مورد هام تعود فائدته على المجتمع مباشرة".
ودعا الرئيس المشاط، كل من تحت أيديهم شيء من أموال الوقف، بأن يتقوا الله ويدفعوا ما عليهم من أموال لتذهب في المصارف التي حددها الواقفون.
وعبر عن الأمل في تعاون أبناء الشعب اليمني في هذا الجانب، لما لذلك من أهمية في تحقيق المقاصد الوقفية في نماء المجتمع.
وحث الرئيس المشاط، وزارة الداخلية والقضاء والجهات ذات العلاقة، على مساندة الهيئة العامة للأوقاف لإعادة الوقف إلى مساره الصحيح ودوره الاجتماعي والإنساني والخيري المهم.
كما دعا وسائل الإعلام والمثقفين والخطباء والمرشدين والجهات التعليمية، إلى توعية المجتمع بأهمية الأوقاف، لكي تصل فوائدها إلى الضعفاء والشريحة الفقيرة من المجتمع.