صنعاء - سبأ:
بارك فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، لوزير الداخلية اللواء عبدالكريم أمير الدين الحوثي وقيادات الوزارة بنجاح العرض المهيب "لهم الأمن" والذي شاركت فيه مختلف التشكيلات الأمنية.
وأشاد الرئيس المشاط، بإنجازات وزارة الداخلية في تحصين الجبهة الداخلية وحمايتها من الاستهداف وما حققته من مستوى عالي في ضبط الجريمة وإعادة الحقوق للمواطنين وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار.
وأكد أن العرض المهيب للوزارة عكس ما وصلت اليه المؤسسة الأمنية من تطور وبناء في شتى المجالات، بفضل وتوفيق من الله تعالى، وبفضل الجهود المخلصة منذ ثورة 21 سبتمبر التي تعتبر كل النجاحات والإنجازات الأمنية المحققة جزءا من ثمارها.
وأعاد التذكير بالوضع الأمني الذي كان سائدا في الفترات الماضية قبل ثورة 21 سبتمبر وما كانت تشهده من تفجيرات واغتيالات حتى وصل الحد بضباط وأفراد الأمن إلى الامتناع عن ارتداء الزي الرسمي خوفا على حياتهم، رغم أن التحديات الأمنية اليوم في ظل العدوان أكبر بكثير مما كانت عليه في أي فترة سابقة.
وأكد الرئيس المشاط، أن الفضل في تحقيق هذه النجاحات الأمنية لله أولاً، وللمسؤولين في الأجهزة الأمنية وكافة منتسبيها الذين واصلوا الليل بالنهار بجد وإخلاص لتوفير الأمن والاستقرار للشعب اليمني، وقدموا في سبيل ذلك الكثير من التضحيات.
وشدد على ضرورة الاستمرار في البناء والتطوير والتأهيل لمنتسبي المؤسسة الأمنية لتؤدي الواجبات والمهام التي وجدت من أجلها في خدمة الشعب باعتبار أن الأمن هو للشعب، وهو ما يجسده شعار "لهم الأمن" الذي حمله العرض المهيب لوزارة الداخلية.
وأشار الرئيس المشاط إلى أن الأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها باتت اليوم سياجا قويا لخدمة الشعب والحفاظ على حقوقه وحمايته من الجريمة ومخططات ومؤامرات العدوان.. مشيدا بدور المجتمع وتعاونه الملموس مع الأجهزة الأمنية، والذي يعد عاملا أساسيا في تحقيق هذه النجاحات.
بارك فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، لوزير الداخلية اللواء عبدالكريم أمير الدين الحوثي وقيادات الوزارة بنجاح العرض المهيب "لهم الأمن" والذي شاركت فيه مختلف التشكيلات الأمنية.
وأشاد الرئيس المشاط، بإنجازات وزارة الداخلية في تحصين الجبهة الداخلية وحمايتها من الاستهداف وما حققته من مستوى عالي في ضبط الجريمة وإعادة الحقوق للمواطنين وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار.
وأكد أن العرض المهيب للوزارة عكس ما وصلت اليه المؤسسة الأمنية من تطور وبناء في شتى المجالات، بفضل وتوفيق من الله تعالى، وبفضل الجهود المخلصة منذ ثورة 21 سبتمبر التي تعتبر كل النجاحات والإنجازات الأمنية المحققة جزءا من ثمارها.
وأعاد التذكير بالوضع الأمني الذي كان سائدا في الفترات الماضية قبل ثورة 21 سبتمبر وما كانت تشهده من تفجيرات واغتيالات حتى وصل الحد بضباط وأفراد الأمن إلى الامتناع عن ارتداء الزي الرسمي خوفا على حياتهم، رغم أن التحديات الأمنية اليوم في ظل العدوان أكبر بكثير مما كانت عليه في أي فترة سابقة.
وأكد الرئيس المشاط، أن الفضل في تحقيق هذه النجاحات الأمنية لله أولاً، وللمسؤولين في الأجهزة الأمنية وكافة منتسبيها الذين واصلوا الليل بالنهار بجد وإخلاص لتوفير الأمن والاستقرار للشعب اليمني، وقدموا في سبيل ذلك الكثير من التضحيات.
وشدد على ضرورة الاستمرار في البناء والتطوير والتأهيل لمنتسبي المؤسسة الأمنية لتؤدي الواجبات والمهام التي وجدت من أجلها في خدمة الشعب باعتبار أن الأمن هو للشعب، وهو ما يجسده شعار "لهم الأمن" الذي حمله العرض المهيب لوزارة الداخلية.
وأشار الرئيس المشاط إلى أن الأجهزة الأمنية بمختلف تشكيلاتها باتت اليوم سياجا قويا لخدمة الشعب والحفاظ على حقوقه وحمايته من الجريمة ومخططات ومؤامرات العدوان.. مشيدا بدور المجتمع وتعاونه الملموس مع الأجهزة الأمنية، والذي يعد عاملا أساسيا في تحقيق هذه النجاحات.