صنعاء - سبأ :
هنأت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي قطر اليمن، قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي والمجلس السياسي الأعلى وأبطال الجيش والشعب اليمني بمناسبة العيد الثامن لثورة 21 سبتمبر المجيدة.
وأشارت القيادة القطرية في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إلى أن ثورة 21 سبتمبر مثلت بداية للانعتاق من الوصاية للخارج ورفضا لإملاءات قوى النفوذ والغطرسة، وتمكنت خلال ثمانية أعوام من كسر الرهانات التي أرادت إخضاع الشعب اليمني وسلب حريته، كما استطاعت الصمود في وجه أشرس عدوان همجي تعرض له اليمن، وتمكنت من كسر شوكته والحفاظ على سيادة الوطن، ليكون اليمن دولة إقليمية محورية يحسب لها ألف حساب.
وعبرت عن بالغ الاعتزاز والفخر بالإنجازات العسكرية والأمنية التي تحققت في ظل العدوان والحصار.. لافتة إلى أهمية تعزيز وحدة الصف الوطني وتوحيد كافة الجهود والالتفاف حول القيادة في معركة التنمية ومواجهة الآثار المترتبة على العدوان والانطلاق نحو المستقبل بإرادة صلبة.
وأكدت على أهمية إنهاء كل مظاهر العدوان، ورفع الحصار عن الشعب اليمني، ودفع المرتبات لجميع الموظفين، والشروع في إعادة إعمار ما دمره العدوان.
ودعت القيادة القطرية دول العدوان إلى استغلال فرصة الهدنة التي قد لا تتكرر، والقيام برفع حصارها الجائر عن الموانئ والمطارات اليمنية، وسحب جميع قواتها من كامل أراضي الجمهورية اليمنية مع الالتزام بالتعويض وإعادة الإعمار.
وأكدت التمسك بمواقفها العربية القومية المبدئية الثابتة وفي طليعتها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على كامل الأراضي المحتلة وعاصمتها القدس الشريف، وحق سوريا الشقيقة في استعادة السيادة الكاملة على كل شبر من الأراضي العربية السورية وخروج كل القوى الأجنبية من أراضيها.
هنأت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي قطر اليمن، قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي والمجلس السياسي الأعلى وأبطال الجيش والشعب اليمني بمناسبة العيد الثامن لثورة 21 سبتمبر المجيدة.
وأشارت القيادة القطرية في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إلى أن ثورة 21 سبتمبر مثلت بداية للانعتاق من الوصاية للخارج ورفضا لإملاءات قوى النفوذ والغطرسة، وتمكنت خلال ثمانية أعوام من كسر الرهانات التي أرادت إخضاع الشعب اليمني وسلب حريته، كما استطاعت الصمود في وجه أشرس عدوان همجي تعرض له اليمن، وتمكنت من كسر شوكته والحفاظ على سيادة الوطن، ليكون اليمن دولة إقليمية محورية يحسب لها ألف حساب.
وعبرت عن بالغ الاعتزاز والفخر بالإنجازات العسكرية والأمنية التي تحققت في ظل العدوان والحصار.. لافتة إلى أهمية تعزيز وحدة الصف الوطني وتوحيد كافة الجهود والالتفاف حول القيادة في معركة التنمية ومواجهة الآثار المترتبة على العدوان والانطلاق نحو المستقبل بإرادة صلبة.
وأكدت على أهمية إنهاء كل مظاهر العدوان، ورفع الحصار عن الشعب اليمني، ودفع المرتبات لجميع الموظفين، والشروع في إعادة إعمار ما دمره العدوان.
ودعت القيادة القطرية دول العدوان إلى استغلال فرصة الهدنة التي قد لا تتكرر، والقيام برفع حصارها الجائر عن الموانئ والمطارات اليمنية، وسحب جميع قواتها من كامل أراضي الجمهورية اليمنية مع الالتزام بالتعويض وإعادة الإعمار.
وأكدت التمسك بمواقفها العربية القومية المبدئية الثابتة وفي طليعتها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على كامل الأراضي المحتلة وعاصمتها القدس الشريف، وحق سوريا الشقيقة في استعادة السيادة الكاملة على كل شبر من الأراضي العربية السورية وخروج كل القوى الأجنبية من أراضيها.