حجة - سبأ:
اطّلع مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية في حجة علان فضائل، اليوم، على مشروع مياه الخرازة في مديرية عبس، المنفّذ من قِبل منظمة أوكسفام بتمويل من الاتحاد الأوروبي بتكلفة 300 ألف دولار.
واستمع فضائل والمدير القُطري لمنظمة أوكسفام، فيران بيق، من مدير البرامج بمكتب المنظمة في حجة، محمد إقبال، إلى شرح حول مكوّنات المشروع الذي يشمل منظومة ضخ تعمل بالطاقة الشمسية بقدرة 30 كيلو وات، وإنتاجية 176 مترا مكعبا باليوم، وكذلك محطة تحلية بقدرة إنتاجية ٦٠ مترا مكعبا من المياه المعالجة.
كما يتضمّن المشروع، الذي سيخدم نحو 16 ألف نسمة من النازحين والمجتمع المضيف في منطقة خرازة، خزانا خرسانيا بسعة 50 مترا مكعبا إضافة إلى شبكة توزيع داخلية وخطوط ضخ بطول ٤٠ كيلو مترا، وكذلك التوصيلات المنزلية مع ألف و200 عداد منزلي.
وأكد فضائل أهمية المشروع في تلبية احتياجات أكثر من 15 قرية محرومة.. مشدداً على ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة من قِبل أوكسفام لتسريع إنجاز المشروع، والتخفيف من معاناة المواطنين، كونه من التدخلات التي لم يستكمل العمل فيها من قِبل المنظمة.
وأشار إلى أن تدخلات أوكسفام في الطوارئ ما تزال ضعيفة رغم تدخلاتها المحدودة في التخفيف من معاناة النازحين والمتضررين.. مؤكدا أهمية التعاون والتنسيق المتبادل والفاعل بين أوكسفام وفرع المجلس من خلال مشاركة القوائم، لتجنّب الازدواج.
اطّلع مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية في حجة علان فضائل، اليوم، على مشروع مياه الخرازة في مديرية عبس، المنفّذ من قِبل منظمة أوكسفام بتمويل من الاتحاد الأوروبي بتكلفة 300 ألف دولار.
واستمع فضائل والمدير القُطري لمنظمة أوكسفام، فيران بيق، من مدير البرامج بمكتب المنظمة في حجة، محمد إقبال، إلى شرح حول مكوّنات المشروع الذي يشمل منظومة ضخ تعمل بالطاقة الشمسية بقدرة 30 كيلو وات، وإنتاجية 176 مترا مكعبا باليوم، وكذلك محطة تحلية بقدرة إنتاجية ٦٠ مترا مكعبا من المياه المعالجة.
كما يتضمّن المشروع، الذي سيخدم نحو 16 ألف نسمة من النازحين والمجتمع المضيف في منطقة خرازة، خزانا خرسانيا بسعة 50 مترا مكعبا إضافة إلى شبكة توزيع داخلية وخطوط ضخ بطول ٤٠ كيلو مترا، وكذلك التوصيلات المنزلية مع ألف و200 عداد منزلي.
وأكد فضائل أهمية المشروع في تلبية احتياجات أكثر من 15 قرية محرومة.. مشدداً على ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة من قِبل أوكسفام لتسريع إنجاز المشروع، والتخفيف من معاناة المواطنين، كونه من التدخلات التي لم يستكمل العمل فيها من قِبل المنظمة.
وأشار إلى أن تدخلات أوكسفام في الطوارئ ما تزال ضعيفة رغم تدخلاتها المحدودة في التخفيف من معاناة النازحين والمتضررين.. مؤكدا أهمية التعاون والتنسيق المتبادل والفاعل بين أوكسفام وفرع المجلس من خلال مشاركة القوائم، لتجنّب الازدواج.