الحديدة - سبأ:
أطّلعت مساعد الأمين العام للأمم المتحدة - نائب بعثة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ جويس مسويا، اليوم، على أوضاع النازحين في مخيم عويدان الشمالي في مديرية القناوص بمحافظة الحديدة.
واستمعت من النازحين إلى أبرز المشاكل التي يواجهونها بفعل تدني مستوى الاستجابة، وتعامل المنظمات مع الوضع الإنساني للنازحين.
وخلال الزيارة، رحّب وكيل محافظة الحديدة المساعد، غالب حمزة، بزيارة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للاطلاع عن كثب على أحوال النازحين وتلمس احتياجاتهم الضرورية.
فيما أكد نائب مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، عبد الله الأهدل، أهمية العمل على توفير احتياجات النازحين الغذائية والإيوائية والدوائية والتعليمية للتخفيف من معاناتهم.
وأشار إلى أن المجلس عمل على تسخير كافة الجهود من أجل توفير الخدمات بمختلف المجالات للنازحين وفقاً لما هو متاح.
وأوضح أن محافظة الحديدة من أكثر المحافظات احتياجاً للمساعدات الإنسانية والصحية والإغاثية، الأمر الذي يتحتم على الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية توسيع مساعدتها.
ولفت إلى أن العديد من المنظمات العاملة في المحافظة لا تقوم بدورها الإنساني والإغاثي بالشكل المطلوب، لتخفيف معاناة النازحين والمتضررين من العدوان والحصار.
من جانبها، عبّرت مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، مسويا، عن تقديرها لتعاون المجلس الأعلى للشؤون الإنسانيّة في تسهيل عمل المنظمات الإنسانية.. مؤكدة أهمية وضع الحلول والمعالجات المناسبة والعاجلة للنازحين.
رافقهم خلال الزيارة مدير مديرية القناوص، محمد القوزي، ومدير مكتب الصحة في المديرية، عبد الله الخطيب.
أطّلعت مساعد الأمين العام للأمم المتحدة - نائب بعثة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ جويس مسويا، اليوم، على أوضاع النازحين في مخيم عويدان الشمالي في مديرية القناوص بمحافظة الحديدة.
واستمعت من النازحين إلى أبرز المشاكل التي يواجهونها بفعل تدني مستوى الاستجابة، وتعامل المنظمات مع الوضع الإنساني للنازحين.
وخلال الزيارة، رحّب وكيل محافظة الحديدة المساعد، غالب حمزة، بزيارة مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للاطلاع عن كثب على أحوال النازحين وتلمس احتياجاتهم الضرورية.
فيما أكد نائب مدير فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، عبد الله الأهدل، أهمية العمل على توفير احتياجات النازحين الغذائية والإيوائية والدوائية والتعليمية للتخفيف من معاناتهم.
وأشار إلى أن المجلس عمل على تسخير كافة الجهود من أجل توفير الخدمات بمختلف المجالات للنازحين وفقاً لما هو متاح.
وأوضح أن محافظة الحديدة من أكثر المحافظات احتياجاً للمساعدات الإنسانية والصحية والإغاثية، الأمر الذي يتحتم على الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية توسيع مساعدتها.
ولفت إلى أن العديد من المنظمات العاملة في المحافظة لا تقوم بدورها الإنساني والإغاثي بالشكل المطلوب، لتخفيف معاناة النازحين والمتضررين من العدوان والحصار.
من جانبها، عبّرت مساعد الأمين العام للأمم المتحدة، مسويا، عن تقديرها لتعاون المجلس الأعلى للشؤون الإنسانيّة في تسهيل عمل المنظمات الإنسانية.. مؤكدة أهمية وضع الحلول والمعالجات المناسبة والعاجلة للنازحين.
رافقهم خلال الزيارة مدير مديرية القناوص، محمد القوزي، ومدير مكتب الصحة في المديرية، عبد الله الخطيب.