صنعاء - سبأ:
التقى أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، إبراهيم الحملي، اليوم، المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن "وليام ديفيد غريسلي".
تطرق اللقاء الذي حضره مدير عام التخطيط والمشاريع، جمال بريه، المواضيع المتصلة بمسار العمل الإنساني في اليمن، وأوجه التعاون مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة، في المجال الإنساني.
وأكد الحملي، على أهمية قيام الأمم المتحدة بالجهود المطلوبة في مجال نزع الألغام ومخلفات العدوان التي تهدد حياة المواطنين في عدد من المناطق.
ولفت إلى أن العدوان على اليمن يقف وراء تزايد عدد المصابين بالألغام والقنابل العنقودية ا التي استخدمها التحالف في عدوانه على الشعب اليمني.
وأشار الحملي، إلى أهمية تنفيذ مشاريع خدمية وتنموية في مديرية الدريهمي بالحديدة التي تعرضت لتدمير كلي من قبل العدوان.
وأكد على ضرورة البدء في إعداد خطة الاحتياجات والاستجابة الإنسانية للعام 2023، تتضمن الانتقال من التدخلات الطارئة إلى المشاريع التنموية المستدامة التي تلبي احتياجات المواطن وفقا للأولويات.
من جانبه أكد "غريسلي" أن الأمم المتحدة تعمل على دعم نزع الألغام من خلال توفير الأجهزة والدعم اللازم لنزع الألغام ومخلفات الحرب.
وأوضح أن الأمم المتحدة تسعى للحصول على التمويلات لتنفيذ مشاريع في مديرية الدريهمي وخصوصا في مجال التعليم.. مؤكدا على أهمية البدء في إعداد خطة الاحتياجات الإنسانية للعام القادم.
التقى أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، إبراهيم الحملي، اليوم، المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن "وليام ديفيد غريسلي".
تطرق اللقاء الذي حضره مدير عام التخطيط والمشاريع، جمال بريه، المواضيع المتصلة بمسار العمل الإنساني في اليمن، وأوجه التعاون مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة، في المجال الإنساني.
وأكد الحملي، على أهمية قيام الأمم المتحدة بالجهود المطلوبة في مجال نزع الألغام ومخلفات العدوان التي تهدد حياة المواطنين في عدد من المناطق.
ولفت إلى أن العدوان على اليمن يقف وراء تزايد عدد المصابين بالألغام والقنابل العنقودية ا التي استخدمها التحالف في عدوانه على الشعب اليمني.
وأشار الحملي، إلى أهمية تنفيذ مشاريع خدمية وتنموية في مديرية الدريهمي بالحديدة التي تعرضت لتدمير كلي من قبل العدوان.
وأكد على ضرورة البدء في إعداد خطة الاحتياجات والاستجابة الإنسانية للعام 2023، تتضمن الانتقال من التدخلات الطارئة إلى المشاريع التنموية المستدامة التي تلبي احتياجات المواطن وفقا للأولويات.
من جانبه أكد "غريسلي" أن الأمم المتحدة تعمل على دعم نزع الألغام من خلال توفير الأجهزة والدعم اللازم لنزع الألغام ومخلفات الحرب.
وأوضح أن الأمم المتحدة تسعى للحصول على التمويلات لتنفيذ مشاريع في مديرية الدريهمي وخصوصا في مجال التعليم.. مؤكدا على أهمية البدء في إعداد خطة الاحتياجات الإنسانية للعام القادم.