صنعاء - سبأ :
ناقش وزير الصحة العامة والسكان الدكتور طه المتوكل اليوم مع الممثل المقيم الجديد لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، بيتر جيمس هوكين، أوجه الشراكة بين الوزارة والمنظمة.
وفي اللقاء الذي حضره مستشار وزارة الصحة الدكتور علي المضواحي وممثل اليونيسف السابق باليمن فيليب دواميل، رحب وزير الصحة بالممثل الجديد لليونيسف في اليمن.
وأشاد بجهود الممثل السابق فيليب دواميل في توحيد الرؤى والعمل المشترك مع الوزارة، للإسهام في تخفيف معاناة الشعب اليمني، وتوفير احتياجاته الضرورية، التي تسهم في إنقاذ مئات الأطفال والمواليد المحتاجين للحضانات وأجهزة التنفس الصناعي، التي يصعب توفيرها بسبب التحديات التي فرضها العدوان والحصار.
وأكد الوزير المتوكل الحرص على تقديم التسهيلات لممثل اليونيسف الجديد، بما يمكنه من أداء مهامه .. مشيراً إلى ما يواجه القطاع الصحي من صعوبات جراء العدوان والحصار.
ولفت إلى أن النساء والأطفال تعرّضوا للاستهداف المباشر من قِبل دول العدوان، ما تسبب في معاناة نفسية وجسدية طويلة المدى .. مبيناً أن العدوان قتل اكثر من ستة آلاف طفل وامرأه على مدى ثمان سنوات.
واستعرض وزير الصحة، احتياجات القطاع الصحي الخاصة بالطفولة، والتي يُعوّل على اليونيسف توفيرها لضمان حماية المواليد والأطفال من الأمراض الفتاكة والمهددة للحياة من خلال توفير حضانات وأدوية .. لافتا إلى ضرورة استمرارية الدعم للاحتياجات الملحة وتوسيع وتشغيل المراكز والوحدات الصحية.
من جانبه أكد الممثل المقيم لليونيسف حرص المنظمة على تعزيز أوجه التعاون مع وزارة الصحة ومساندة جهودها في توسيع الخدمات في المستشفيات والمراكز والوحدات الصحية.
فيما أعرب الممثل السابق لليونيسف عن الامتنان لقيادة وزارة الصحة في تسهيل أعماله وأنشطة وبرامج المنظمة خلال فترة عمله.
ناقش وزير الصحة العامة والسكان الدكتور طه المتوكل اليوم مع الممثل المقيم الجديد لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، بيتر جيمس هوكين، أوجه الشراكة بين الوزارة والمنظمة.
وفي اللقاء الذي حضره مستشار وزارة الصحة الدكتور علي المضواحي وممثل اليونيسف السابق باليمن فيليب دواميل، رحب وزير الصحة بالممثل الجديد لليونيسف في اليمن.
وأشاد بجهود الممثل السابق فيليب دواميل في توحيد الرؤى والعمل المشترك مع الوزارة، للإسهام في تخفيف معاناة الشعب اليمني، وتوفير احتياجاته الضرورية، التي تسهم في إنقاذ مئات الأطفال والمواليد المحتاجين للحضانات وأجهزة التنفس الصناعي، التي يصعب توفيرها بسبب التحديات التي فرضها العدوان والحصار.
وأكد الوزير المتوكل الحرص على تقديم التسهيلات لممثل اليونيسف الجديد، بما يمكنه من أداء مهامه .. مشيراً إلى ما يواجه القطاع الصحي من صعوبات جراء العدوان والحصار.
ولفت إلى أن النساء والأطفال تعرّضوا للاستهداف المباشر من قِبل دول العدوان، ما تسبب في معاناة نفسية وجسدية طويلة المدى .. مبيناً أن العدوان قتل اكثر من ستة آلاف طفل وامرأه على مدى ثمان سنوات.
واستعرض وزير الصحة، احتياجات القطاع الصحي الخاصة بالطفولة، والتي يُعوّل على اليونيسف توفيرها لضمان حماية المواليد والأطفال من الأمراض الفتاكة والمهددة للحياة من خلال توفير حضانات وأدوية .. لافتا إلى ضرورة استمرارية الدعم للاحتياجات الملحة وتوسيع وتشغيل المراكز والوحدات الصحية.
من جانبه أكد الممثل المقيم لليونيسف حرص المنظمة على تعزيز أوجه التعاون مع وزارة الصحة ومساندة جهودها في توسيع الخدمات في المستشفيات والمراكز والوحدات الصحية.
فيما أعرب الممثل السابق لليونيسف عن الامتنان لقيادة وزارة الصحة في تسهيل أعماله وأنشطة وبرامج المنظمة خلال فترة عمله.