صنعاء - سبأ :
نظم أبناء مديريات أمانة العاصمة، اليوم، عقب صلاة الجمعة، وقفات لإحياء الذكرى السنوية للشهيد تحت شعار "شهداؤنا عظماؤنا وعلى دربهم ماضون".
وأوضح المشاركون في الوقفات، أن إحياء الذكرى السنوية للشهيد تقديرا وتعظيما وتقديساً لتضحيات أعز وأشرف وأطهر وأشجع الرجال الذين حملوا الروح الجهادية واستمد منهم الشعب اليمني معاني العزة والكرامة والحرية والقوة، في زمن الذل والهوان والاستعباد والخيانة والتطبيع.
وأشاروا إلى أهمية الذكرى في إعادة الأمة، التي تعاني من الاضطهاد والذل والهوان، لثقافة الجهاد والاستشهاد، وتذكيرها بخطورة التفريط الذي نتيجته خسران الدين والدنيا والآخرة.. مبينين أن إحياء ذكرى الشهيد تأتي تكريما ورعاية واهتماما بأسر الشهداء والجرحى والأسرى في كل المجالات.
وأكد أبناء العاصمة أن الجهاد في سبيل الله هو مصداق للهوية الإيمانية اليمنية وسلاح لن يتخلى عنه الشعب اليمني والطريق الذي لن يحيد عنه حتى تحقيق النصر.
كما أكدت بيانات صادرة عن الوقفات، أهمية الدور الرسمي والشعبي في رعاية أسر الشهداء ماديا وصحيا وثقافيا وتربويا كأقل واجب تجاه الشهداء العظماء.
ونبهت البيانات دول العدوان الأمريكي الإسرائيلي السعودي الإماراتي، من أن الاستمرار في عدوانهم وحصارهم ومؤامراتهم التي لن تكون أبدا في صالحهم بل ستكون وبالا عليهم كون حرية الشعب اليمني هي جزء أساسي من دينة.
وأدانت بشدة استقبال النظام البحريني لرئيس كيان العدو الصهيوني الذي يعد خيانة لله ورسوله والأمة والمقدسات.
وأكدت موقف الشعب اليمني المبدئي تجاه كل المسلمين في العالم وخاصة في محور المقاومة والجهاد وتجاه القضية الفلسطينية والقدس الشريف كونها قضيته المركزية.
ودعت بيانات الوقفات، أبناء الأمة الإسلامية إلى العودة لثقافة الجهاد والاستشهاد التي من خلاها تتحقق العزة والكرامة والنصر المبين.
نظم أبناء مديريات أمانة العاصمة، اليوم، عقب صلاة الجمعة، وقفات لإحياء الذكرى السنوية للشهيد تحت شعار "شهداؤنا عظماؤنا وعلى دربهم ماضون".
وأوضح المشاركون في الوقفات، أن إحياء الذكرى السنوية للشهيد تقديرا وتعظيما وتقديساً لتضحيات أعز وأشرف وأطهر وأشجع الرجال الذين حملوا الروح الجهادية واستمد منهم الشعب اليمني معاني العزة والكرامة والحرية والقوة، في زمن الذل والهوان والاستعباد والخيانة والتطبيع.
وأشاروا إلى أهمية الذكرى في إعادة الأمة، التي تعاني من الاضطهاد والذل والهوان، لثقافة الجهاد والاستشهاد، وتذكيرها بخطورة التفريط الذي نتيجته خسران الدين والدنيا والآخرة.. مبينين أن إحياء ذكرى الشهيد تأتي تكريما ورعاية واهتماما بأسر الشهداء والجرحى والأسرى في كل المجالات.
وأكد أبناء العاصمة أن الجهاد في سبيل الله هو مصداق للهوية الإيمانية اليمنية وسلاح لن يتخلى عنه الشعب اليمني والطريق الذي لن يحيد عنه حتى تحقيق النصر.
كما أكدت بيانات صادرة عن الوقفات، أهمية الدور الرسمي والشعبي في رعاية أسر الشهداء ماديا وصحيا وثقافيا وتربويا كأقل واجب تجاه الشهداء العظماء.
ونبهت البيانات دول العدوان الأمريكي الإسرائيلي السعودي الإماراتي، من أن الاستمرار في عدوانهم وحصارهم ومؤامراتهم التي لن تكون أبدا في صالحهم بل ستكون وبالا عليهم كون حرية الشعب اليمني هي جزء أساسي من دينة.
وأدانت بشدة استقبال النظام البحريني لرئيس كيان العدو الصهيوني الذي يعد خيانة لله ورسوله والأمة والمقدسات.
وأكدت موقف الشعب اليمني المبدئي تجاه كل المسلمين في العالم وخاصة في محور المقاومة والجهاد وتجاه القضية الفلسطينية والقدس الشريف كونها قضيته المركزية.
ودعت بيانات الوقفات، أبناء الأمة الإسلامية إلى العودة لثقافة الجهاد والاستشهاد التي من خلاها تتحقق العزة والكرامة والنصر المبين.