الدوحة - سبأ:
ودع نجم المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو، كأس العالم في قطر بالدموع بعد الخسارة أمام المغرب 1- صفر في استاد الثمامة في دور الثمانية لمونديال قطر مساء اليوم السبت.
وأظهرت الكاميرات "الدون" مُغادراً الملعب وهو يجهش بالبكاء محاولاً إخفاء وجهه ويرافقه أحد مساعديه.
وسجل المنتخب المغربي إنجازا تاريخيا، وأصبح أول بلد إفريقي يصل إلى نصف نهائي مونديال كرة القدم بفوزه على البرتغال 1-0 اليوم، ما يقضي على الأرجح على فرص كريستيانو رونالدو في الفوز بأكبر جائزة في كرة القدم في العالم.
وسجل يوسف النصيري هدف الفوز في الدقيقة 42 ليواصل مسيرة المغرب غير المتوقعة التي ولدت فيضا من الفخر في العالم العربي خلال بطولة كأس العالم الأولى التي تقام في الشرق الأوسط.
أما رونالدو البالغ من العمر 37 عاما، أحد أعظم لاعبي كرة القدم، لم يبدأ المباراة الثانية على التوالي لكنه شارك كبديل في الدقيقة 51.
وأنهى أفضل لاعب في العالم خمس مرات، مسيرته دون الفوز بكأس العالم أو الوصول إلى النهائي.
وسيلعب المغرب إما مع فرنسا أو إنجلترا في نصف النهائي.
وتعتبر هذه لحظة فارقة في تاريخ بطولة كأس العالم، إذ تقدمت دولة إفريقية أخيرا إلى المستويات التي تصل إليها عادة الفرق الأوروبية أو فرق أمريكا الجنوبية.
وكانت الكاميرون (1990) والسنغال (2002) وغانا (2010) قد وصلت جميعا إلى ربع نهائي البطولة لكنها لم تصل إلى أبعد من ذلك.
ودع نجم المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو، كأس العالم في قطر بالدموع بعد الخسارة أمام المغرب 1- صفر في استاد الثمامة في دور الثمانية لمونديال قطر مساء اليوم السبت.
وأظهرت الكاميرات "الدون" مُغادراً الملعب وهو يجهش بالبكاء محاولاً إخفاء وجهه ويرافقه أحد مساعديه.
وسجل المنتخب المغربي إنجازا تاريخيا، وأصبح أول بلد إفريقي يصل إلى نصف نهائي مونديال كرة القدم بفوزه على البرتغال 1-0 اليوم، ما يقضي على الأرجح على فرص كريستيانو رونالدو في الفوز بأكبر جائزة في كرة القدم في العالم.
وسجل يوسف النصيري هدف الفوز في الدقيقة 42 ليواصل مسيرة المغرب غير المتوقعة التي ولدت فيضا من الفخر في العالم العربي خلال بطولة كأس العالم الأولى التي تقام في الشرق الأوسط.
أما رونالدو البالغ من العمر 37 عاما، أحد أعظم لاعبي كرة القدم، لم يبدأ المباراة الثانية على التوالي لكنه شارك كبديل في الدقيقة 51.
وأنهى أفضل لاعب في العالم خمس مرات، مسيرته دون الفوز بكأس العالم أو الوصول إلى النهائي.
وسيلعب المغرب إما مع فرنسا أو إنجلترا في نصف النهائي.
وتعتبر هذه لحظة فارقة في تاريخ بطولة كأس العالم، إذ تقدمت دولة إفريقية أخيرا إلى المستويات التي تصل إليها عادة الفرق الأوروبية أو فرق أمريكا الجنوبية.
وكانت الكاميرون (1990) والسنغال (2002) وغانا (2010) قد وصلت جميعا إلى ربع نهائي البطولة لكنها لم تصل إلى أبعد من ذلك.