ذمار - سبأ:
كرمت إدارة شرطة محافظة ذمار، اليوم، 120 أسرة من أسر شهداء منتسبيها خلال الحفل الختامي لفعاليات الذكرى السنوية للشهيد.
وفي الحفل، الذي أقيم بالمناسبة، استعرض مستشار المجلس السياسي الأعلى، محمد حسين المقدشي، مكانة الشهداء وعظمة ما قدموه من تضحيات في سبيل نصرة دين الله والدفاع عن الأرض والعرض.
ولفت إلى أن محافظة ذمار من المحافظات السباقة التي تصدرت الدفاع عن الوطن وعزة وكرامة أبنائه، مبينا أن معظم الأسر في المحافظة قدمت شهداء في مسيرة العطاء والكرامة ولاتزال وستظل حتى الانتصار لإرادة الأمة وإفشال مؤامرات اعدائها.
وأكد أهمية الاستمرار في العطاء ورفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم والحفاظ على الانتصارات التي تحققت في مختلف جبهات العزة والبطولة.. مشيدا بمستوى التضحيات التي قدمها منتسبو المؤسسة الأمنية وما سجلوه من تضحيات في مختلف جبهات العزة والبطولة الى جانب زملائهم من منتسبي الجيش.
وأشار إلى الدور الذي يضطلع به رجال الأمن في استتباب الأمن والاستقرار في إطار المحافظة وتأمين الجبهة الداخلية وإسناد دور الأبطال في الجبهات.
بدوره أكد محافظ ذمار، محمد ناصر البخيتي، أن النصر حليف شعبنا الذي يتعرض منذ ما يزيد عن ثمان سنوات لأبشع جرائم القتل والتشريد والحصار ، من عدوان عالمي تكالبت فيه كل قوى الشر في العالم ضد إرادة شعبنا.
ولفت، خلال الفعالية التي حضرها عضو مجلس النواب نجيب أحمد الورقي، ومسؤول الحشد والتعبئة العامة بالمحافظة أحمد حسين الضوراني ، و مدير أمن محافظة ذمار العميد أحمد عبدالله الشرفي ، إلى أن ما يقدمه شعبنا اليوم من تضحيات يترتب عليها مصير هذه الأمة.
وقال : " أن وضع شعبنا اليوم أفضل حالا مما كان عليه قبل العدوان ، وأن حال من انطلقوا في مواجهة العدوان أفضل حالا مما وصل إليه حال مرتزقة العدوان الذين باتوا اليوم رهن الإقامة الجبرية في الرياض".
ودعا المخدوعين ممن تورطوا في الانخراط في صف العدوان إلى الاستفادة من الدروس والعودة الى جادة الصواب والتخلي عن مساندة العدوان والاستفادة من قرار العفو العام والعودة الى صف الوطن.
وأشار الى الدور الذي يضطلع به رجال الأمن في تعزيز الأمن والاستقرار والحفاظ على الجبهة الداخلية وإسناد الأبطال في جبهات العزة والبطولة.
وكان مدير التوجيه المعنوي بأمن محافظة ذمار، المقدم إسماعيل المطهر، استعرض المكانة العظمية للشهداء وما قدموه من تضحيات في سبيل نصرة دين الله والدفاع عن حياض الوطن وإفشال المؤامرات التي تحاك ضده.
وأشار إلى أهمية الاهتمام بأسر الشهداء ورعايتهم والاستمرار في رفد الجبهات بالرجال والمال حتى يتحقق النصر.
كرمت إدارة شرطة محافظة ذمار، اليوم، 120 أسرة من أسر شهداء منتسبيها خلال الحفل الختامي لفعاليات الذكرى السنوية للشهيد.
وفي الحفل، الذي أقيم بالمناسبة، استعرض مستشار المجلس السياسي الأعلى، محمد حسين المقدشي، مكانة الشهداء وعظمة ما قدموه من تضحيات في سبيل نصرة دين الله والدفاع عن الأرض والعرض.
ولفت إلى أن محافظة ذمار من المحافظات السباقة التي تصدرت الدفاع عن الوطن وعزة وكرامة أبنائه، مبينا أن معظم الأسر في المحافظة قدمت شهداء في مسيرة العطاء والكرامة ولاتزال وستظل حتى الانتصار لإرادة الأمة وإفشال مؤامرات اعدائها.
وأكد أهمية الاستمرار في العطاء ورفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم والحفاظ على الانتصارات التي تحققت في مختلف جبهات العزة والبطولة.. مشيدا بمستوى التضحيات التي قدمها منتسبو المؤسسة الأمنية وما سجلوه من تضحيات في مختلف جبهات العزة والبطولة الى جانب زملائهم من منتسبي الجيش.
وأشار إلى الدور الذي يضطلع به رجال الأمن في استتباب الأمن والاستقرار في إطار المحافظة وتأمين الجبهة الداخلية وإسناد دور الأبطال في الجبهات.
بدوره أكد محافظ ذمار، محمد ناصر البخيتي، أن النصر حليف شعبنا الذي يتعرض منذ ما يزيد عن ثمان سنوات لأبشع جرائم القتل والتشريد والحصار ، من عدوان عالمي تكالبت فيه كل قوى الشر في العالم ضد إرادة شعبنا.
ولفت، خلال الفعالية التي حضرها عضو مجلس النواب نجيب أحمد الورقي، ومسؤول الحشد والتعبئة العامة بالمحافظة أحمد حسين الضوراني ، و مدير أمن محافظة ذمار العميد أحمد عبدالله الشرفي ، إلى أن ما يقدمه شعبنا اليوم من تضحيات يترتب عليها مصير هذه الأمة.
وقال : " أن وضع شعبنا اليوم أفضل حالا مما كان عليه قبل العدوان ، وأن حال من انطلقوا في مواجهة العدوان أفضل حالا مما وصل إليه حال مرتزقة العدوان الذين باتوا اليوم رهن الإقامة الجبرية في الرياض".
ودعا المخدوعين ممن تورطوا في الانخراط في صف العدوان إلى الاستفادة من الدروس والعودة الى جادة الصواب والتخلي عن مساندة العدوان والاستفادة من قرار العفو العام والعودة الى صف الوطن.
وأشار الى الدور الذي يضطلع به رجال الأمن في تعزيز الأمن والاستقرار والحفاظ على الجبهة الداخلية وإسناد الأبطال في جبهات العزة والبطولة.
وكان مدير التوجيه المعنوي بأمن محافظة ذمار، المقدم إسماعيل المطهر، استعرض المكانة العظمية للشهداء وما قدموه من تضحيات في سبيل نصرة دين الله والدفاع عن حياض الوطن وإفشال المؤامرات التي تحاك ضده.
وأشار إلى أهمية الاهتمام بأسر الشهداء ورعايتهم والاستمرار في رفد الجبهات بالرجال والمال حتى يتحقق النصر.