صنعاء - سبأ :
ناقش اجتماع بصنعاء اليوم برئاسة نائب وزير المياه والبيئة، حنين الدريب، الخطة الإنسانية للعام 2023م للوزارة وهيئاتها ومؤسساتها والممولة من قبل اليونيسف.
واستعرض الاجتماع الذي ضم رئيس قسم المياه والإصحاح البيئي بمكتب اليونيسف باليمن جورج طبال، ورئيسي هيئة مشاريع مياه الريف عادل صالح بادر وحماية البيئة عبدالملك الغزالي ووكيل هيئة الموارد المائية المهندس عبدالكريم السفياني، مصفوفة مشاريع المياه والصرف الصحي وأولويات تدخلات اليونيسف في المناطق الأكثر احتياجاً.
وتطرق الاجتماع الذي حضره مدير عام وحدة طوارئ المياه والإصحاح البيئي عبدالكريم الأخرم، إلى مجمل المشاريع المزمع تنفيذها خلال العام الجاري بالتركيز على مشاريع المياه بالطاقة الشمسية، لتعزيز قدرات قطاع المياه والإصحاح البيئي في تقديم خدماته للمواطنين.
وفي الاجتماع أكد نائب وزير المياه والبيئة، الحرص على تعزيز التنسيق مع منظمة اليونيسف لدعم تنفيذ مشاريع المياه والإصحاح البيئي في مختلف المحافظات، للمساهمة في تلبية احتياج السكان من المياه في ظل الأوضاع التي تمر بها البلاد جراء العدوان والحصار.
ولفت إلى أهمية العمل على دعم اليونيسف لتنفيذ مشاريع المياه بطاقة الرياح بمحافظة المحويت وباب المندب، كتجربة أولى باعتبارها من الطاقات البديلة التي يمكن الاستفادة منها في تشغيل مضخات ضخ المياه للمواطنين في المناطق المستهدفة.
وثمن الدريب، استمرار دعم اليونيسف لمشاريع المياه والصرف الصحي في مختلف المحافظات، وإسهامها المباشر في تخفيف معاناة المواطنين .. معرباً عن الأمل في مواصلة جهود دعم مشاريع المياه وإيصالها إلى المواطنين.
وكان رئيسا هيئتي مشاريع مياه الريف وحماية البيئة ووكيل هيئة الموارد المائية، استعرضوا خطط الهيئات ومشاريعها مع وضع الأولويات في تنفيذ المشاريع بدعم اليونيسف، بما يكفل توفير احتياج المواطنين من المياه في المناطق الريفية والحفاظ على مصادر المياه والبيئة.
بدوره أكد رئيس قسم المياه والإصحاح البيئي باليونيسف، جورج طبال، الاستعداد للتعاون مع وزارة المياه وهيئاتها ومؤسساتها، لدعم جهود استمرار خدمات المياه والصرف الصحي.
ناقش اجتماع بصنعاء اليوم برئاسة نائب وزير المياه والبيئة، حنين الدريب، الخطة الإنسانية للعام 2023م للوزارة وهيئاتها ومؤسساتها والممولة من قبل اليونيسف.
واستعرض الاجتماع الذي ضم رئيس قسم المياه والإصحاح البيئي بمكتب اليونيسف باليمن جورج طبال، ورئيسي هيئة مشاريع مياه الريف عادل صالح بادر وحماية البيئة عبدالملك الغزالي ووكيل هيئة الموارد المائية المهندس عبدالكريم السفياني، مصفوفة مشاريع المياه والصرف الصحي وأولويات تدخلات اليونيسف في المناطق الأكثر احتياجاً.
وتطرق الاجتماع الذي حضره مدير عام وحدة طوارئ المياه والإصحاح البيئي عبدالكريم الأخرم، إلى مجمل المشاريع المزمع تنفيذها خلال العام الجاري بالتركيز على مشاريع المياه بالطاقة الشمسية، لتعزيز قدرات قطاع المياه والإصحاح البيئي في تقديم خدماته للمواطنين.
وفي الاجتماع أكد نائب وزير المياه والبيئة، الحرص على تعزيز التنسيق مع منظمة اليونيسف لدعم تنفيذ مشاريع المياه والإصحاح البيئي في مختلف المحافظات، للمساهمة في تلبية احتياج السكان من المياه في ظل الأوضاع التي تمر بها البلاد جراء العدوان والحصار.
ولفت إلى أهمية العمل على دعم اليونيسف لتنفيذ مشاريع المياه بطاقة الرياح بمحافظة المحويت وباب المندب، كتجربة أولى باعتبارها من الطاقات البديلة التي يمكن الاستفادة منها في تشغيل مضخات ضخ المياه للمواطنين في المناطق المستهدفة.
وثمن الدريب، استمرار دعم اليونيسف لمشاريع المياه والصرف الصحي في مختلف المحافظات، وإسهامها المباشر في تخفيف معاناة المواطنين .. معرباً عن الأمل في مواصلة جهود دعم مشاريع المياه وإيصالها إلى المواطنين.
وكان رئيسا هيئتي مشاريع مياه الريف وحماية البيئة ووكيل هيئة الموارد المائية، استعرضوا خطط الهيئات ومشاريعها مع وضع الأولويات في تنفيذ المشاريع بدعم اليونيسف، بما يكفل توفير احتياج المواطنين من المياه في المناطق الريفية والحفاظ على مصادر المياه والبيئة.
بدوره أكد رئيس قسم المياه والإصحاح البيئي باليونيسف، جورج طبال، الاستعداد للتعاون مع وزارة المياه وهيئاتها ومؤسساتها، لدعم جهود استمرار خدمات المياه والصرف الصحي.