طهران- سبأ:
شارك الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي في مسيرات يوم القدس العالمي جنبا إلى جنب الجماهير الغفيرة التي انطلقت في طهران اليوم الجمعة نصرة للقدس ودعما للشعب الفلسطيني.
ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا) عن السيد رئيسي في تصريح مقتضب قوله: إن رسالة المشاركة في مسيرات يوم القدس هو تجسيد وحدة وتلاحم الأمة الإسلامية، وإن تطبيع بعض دول المنطقة مع كيان العدو الصهيوني لم ولن يحقق الأمن والاستقرار.
ولفتت الوكالة إلى أن المواطنين الإيرانيين رحبوا بمشاركة رئيس الجمهورية بين صفوفهم في مسيرات يوم القدس، وهتفوا بشعارات (الموت لأمريكا) (الموت لإسرائيل).
وانطلقت مسيرات يوم القدس العالمي في العاصمة طهران وأكثر من 1000 مدينة وبلدة في أنحاء إيران تحت شعار "فلسطين محور وحدة العالم الاسلامي، القدس على مشارف التحرير" وذلك بمشاركة أعداد كبيرة من الجماهير احتفاء بيوم القدس العالمي.
وأطلق الإمام الخميني الراحل، يوم السابع من أغسطس عام 1979، دعوته بإعلان الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك، يوماً عالمياً للقدس، هذه الدعوة التي أعادت الحياة لقضية فلسطين التي أراد لها الأعداء، التغييب منذ تدنيسها واحتلالها من قبل الصهاينة الغاصبين.
طهران- سبأ: شارك الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي في مسيرات يوم القدس العالمي جنبا إلى جنب الجماهير الغفيرة التي انطلقت في طهران اليوم الجمعة نصرة للقدس ودعما للشعب الفلسطيني.
ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا) عن السيد رئيسي في تصريح مقتضب قوله: إن رسالة المشاركة في مسيرات يوم القدس هو تجسيد وحدة وتلاحم الأمة الإسلامية، وإن تطبيع بعض دول المنطقة مع كيان العدو الصهيوني لم ولن يحقق الأمن والاستقرار.
ولفتت الوكالة إلى أن المواطنين الإيرانيين رحبوا بمشاركة رئيس الجمهورية بين صفوفهم في مسيرات يوم القدس، وهتفوا بشعارات (الموت لأمريكا) (الموت لإسرائيل).
وانطلقت مسيرات يوم القدس العالمي في العاصمة طهران وأكثر من 1000 مدينة وبلدة في أنحاء إيران تحت شعار "فلسطين محور وحدة العالم الاسلامي، القدس على مشارف التحرير" وذلك بمشاركة أعداد كبيرة من الجماهير احتفاء بيوم القدس العالمي.
وأطلق الإمام الخميني الراحل، يوم السابع من أغسطس عام 1979، دعوته بإعلان الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك، يوماً عالمياً للقدس، هذه الدعوة التي أعادت الحياة لقضية فلسطين التي أراد لها الأعداء، التغييب منذ تدنيسها واحتلالها من قبل الصهاينة الغاصبين.