صنعاء - سبأ:
زار فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، اليوم، المركزين الاختباريين لشهادة التعليم الثانوي في مدرستي الشهداء بمديرية السبعين والمعتصم بمديرية الصافية في أمانة العاصمة.
وخلال الزيارة، التي رافقه فيها رئيس الوزراء، الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، ووزير الإدارة المحلية، علي القيسي، وأمين العاصمة، حمود عُباد، ونائب وزير التربية والتعليم، خالد جحادر، بارك فخامة الرئيس للطلاب والطالبات بدء اختبارات الشهادة الثانوية العامة.. متمنياً لهم التوفيق والنجاح.
وقال :"نشهد اليوم اختبارات نهاية العام الدراسي للشهادة العامة للمرحلتين الأساسية والثانوية، بعد ثماني سنوات من العدوان الأمريكي - السعودي على شعبنا اليمني العزيز، الذي كان من أبرز أهدافه تدمير العملية التعليمية، واستهداف المدارس، وقطع مرتبات المعلمين".
وأشار إلى أن الشعب اليمني قدّم أنصع الأمثلة في التعاون والتكاتف بين الشعب والدولة، خلال ثمانية أعوام من العدوان، حيث واصل المعلمون والمعلمات دورهم الجهادي في التعليم، وقام المواطنون بدورهم المساند ليثبتوا للجميع أن التعليم مسؤولية مشتركة ما بين الدولة والمواطن.
وأوضح فخامة الرئيس أن الأعداء يركزون على استهداف الجيل الناشئ والشباب؛ كونهم حاضر الأمة ومستقبلها ودعامة قوتها .. مبيناً أن جزءاً من هذه الحرب تحرص على تغيير المناهج بما يتوافق مع المزاج الأمريكي والصهيوني، وحذف آيات الجهاد، وحرف بوصلة العداء، وتقديم الأعداء على أنهم أصدقاء، وزرعها بالمفاهيم المغلوطة.
رافقه، خلال الزيارة، وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، ووكلاء وزارة التربية لقطاعات التعليم، عبدالله النعمي، والمناهج والتوجيه أحمد النونو والتدريب محمد غلاب ومدير مكتب التربية والتعليم في أمانة العاصمة، عبدالقادر المهدي.
زار فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، اليوم، المركزين الاختباريين لشهادة التعليم الثانوي في مدرستي الشهداء بمديرية السبعين والمعتصم بمديرية الصافية في أمانة العاصمة.
وخلال الزيارة، التي رافقه فيها رئيس الوزراء، الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، ووزير الإدارة المحلية، علي القيسي، وأمين العاصمة، حمود عُباد، ونائب وزير التربية والتعليم، خالد جحادر، بارك فخامة الرئيس للطلاب والطالبات بدء اختبارات الشهادة الثانوية العامة.. متمنياً لهم التوفيق والنجاح.
وقال :"نشهد اليوم اختبارات نهاية العام الدراسي للشهادة العامة للمرحلتين الأساسية والثانوية، بعد ثماني سنوات من العدوان الأمريكي - السعودي على شعبنا اليمني العزيز، الذي كان من أبرز أهدافه تدمير العملية التعليمية، واستهداف المدارس، وقطع مرتبات المعلمين".
وأشار إلى أن الشعب اليمني قدّم أنصع الأمثلة في التعاون والتكاتف بين الشعب والدولة، خلال ثمانية أعوام من العدوان، حيث واصل المعلمون والمعلمات دورهم الجهادي في التعليم، وقام المواطنون بدورهم المساند ليثبتوا للجميع أن التعليم مسؤولية مشتركة ما بين الدولة والمواطن.
وأوضح فخامة الرئيس أن الأعداء يركزون على استهداف الجيل الناشئ والشباب؛ كونهم حاضر الأمة ومستقبلها ودعامة قوتها .. مبيناً أن جزءاً من هذه الحرب تحرص على تغيير المناهج بما يتوافق مع المزاج الأمريكي والصهيوني، وحذف آيات الجهاد، وحرف بوصلة العداء، وتقديم الأعداء على أنهم أصدقاء، وزرعها بالمفاهيم المغلوطة.
رافقه، خلال الزيارة، وكيل أول أمانة العاصمة، خالد المداني، ووكلاء وزارة التربية لقطاعات التعليم، عبدالله النعمي، والمناهج والتوجيه أحمد النونو والتدريب محمد غلاب ومدير مكتب التربية والتعليم في أمانة العاصمة، عبدالقادر المهدي.