صنعاء - سبأ :
أقيمت اليوم في حي جدر بمديرية بني الحارث بأمانة العاصمة، فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للصرخة تحت شعار "الشعار سلاح وموقف".
وفي الفعالية التي حضرها وكيل مصلحة الهجرة والجوازات العميد عبدالرؤوف مفضل، أكد عضو رابطة علماء اليمن العلامة إبراهيم الجلال، أهمية ترسيخ الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية ومفاهيم الشعار في نفوس الأجيال كسلاح قوي لمواجهة الأعداء.
وذكر أن الشعار يعتبر الموقف الصحيح في البراءة من أعداء الأمة ورفض الهيمنة الأمريكية والاسرائيلية في المنطقة وإفشال مخططاتها ومؤامراتها.
وأشار الجلال، إلى ما يمثله الشعار من مواقف واضحة في مواجهة الطغاة والمستكبرين وإحياء قيم الحرية والعزة والكرامة في أوساط الشعب اليمني الذي شهد تحولات كبيرة نتيجة التمسك بالمشروع القرآني ودور الشعار الذي أثمر نصرا وتمكين وسيادة وحرية لليمن.
فيما لفت عضو اللجان المجتمعية المركزية بالمديرية سيف الجدري، إلى أهمية الذكرى في ترسيخ دلالات شعار الصرخة في وجه المستكبرين وتجسيده قولا وعملا كسلاح قوي لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.
وأوضح أن الشعار ساهم في رفع مستوى الوعي لمناهضة أعداء الأمة وفي مقدمتهم أمريكا والكيان الصهيوني وعملائهم في المنطقة، والتحرر من الوصاية والهيمنة.
تخللت الفعالية التي حضرتها قيادات محلية وتنفيذية واللجان المجتمعية وشخصيات اجتماعية، قصيدة شعرية وفقرات ثقافية معبرة.
أقيمت اليوم في حي جدر بمديرية بني الحارث بأمانة العاصمة، فعالية ثقافية بالذكرى السنوية للصرخة تحت شعار "الشعار سلاح وموقف".
وفي الفعالية التي حضرها وكيل مصلحة الهجرة والجوازات العميد عبدالرؤوف مفضل، أكد عضو رابطة علماء اليمن العلامة إبراهيم الجلال، أهمية ترسيخ الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية ومفاهيم الشعار في نفوس الأجيال كسلاح قوي لمواجهة الأعداء.
وذكر أن الشعار يعتبر الموقف الصحيح في البراءة من أعداء الأمة ورفض الهيمنة الأمريكية والاسرائيلية في المنطقة وإفشال مخططاتها ومؤامراتها.
وأشار الجلال، إلى ما يمثله الشعار من مواقف واضحة في مواجهة الطغاة والمستكبرين وإحياء قيم الحرية والعزة والكرامة في أوساط الشعب اليمني الذي شهد تحولات كبيرة نتيجة التمسك بالمشروع القرآني ودور الشعار الذي أثمر نصرا وتمكين وسيادة وحرية لليمن.
فيما لفت عضو اللجان المجتمعية المركزية بالمديرية سيف الجدري، إلى أهمية الذكرى في ترسيخ دلالات شعار الصرخة في وجه المستكبرين وتجسيده قولا وعملا كسلاح قوي لمواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.
وأوضح أن الشعار ساهم في رفع مستوى الوعي لمناهضة أعداء الأمة وفي مقدمتهم أمريكا والكيان الصهيوني وعملائهم في المنطقة، والتحرر من الوصاية والهيمنة.
تخللت الفعالية التي حضرتها قيادات محلية وتنفيذية واللجان المجتمعية وشخصيات اجتماعية، قصيدة شعرية وفقرات ثقافية معبرة.