صنعاء - سبأ:
نظمت مديرية الصافية في أمانة العاصمة، اليوم، فعالية خطابية وثقافية بالذكرى السنوية للصرخة؛ تحت شعار "سلاح وموقف".
وفي الفعالية، أشار وكيل أمانة العاصمة لقطاع الخدمات، المهندس عبدالفتاح الشرفي، ونائب مدير صندوق النظافة في الأمانة، رضوان الخولاني، إلى أهمية إحياء ذكرى الصرخة لتجديد البراءة من أعداء الأمة و مواجهة مؤامرات قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.
وأشارا إلى مساعي الأعداء المستمرة لاستهداف الهوية الإيمانية وإخضاع الشعب اليمني، لتنفيذ مخططاتهم وأطماعهم، ونهب خيرات اليمن، والسيطرة عليه.. مؤكدين أهمية الشعار كسلاح وموقف لمواجهة الطغاة والمستكبرين.
وأوضح الشرفي والخولاني أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، بتحركه ومشروعه القرآني، ورفعه شعار الصرخة، أعاد الأمة إلى مسارها الصحيح والوقوف ضد مشروع قوى الغطرسة والاستكبار العالمي.
فيما أوضح رئيس لجنة الخدمات في المديرية، عبدالوهاب مجيديع، والناشط الثقافي، عبدالرحمن المناري، أن الشهيد القائد استشعر خطورة المرحلة وما تمر به الأمة من فوضى في كافة الاتجاهات وحالة الخوف والهلع الذي غرسه أعداء الأمة في نفوس أبنائها.
وأكدا أن الشعار جاء ليُعيد الأمة إلى عزتها وشموخها، ويفوت الفرصة على أعدائها الذين يسعون إلى تمزيقها والنيل منها.
ودعت الكلمات إلى أهمية الدورات الصيفية لتعليم الأبناء هدى الله وثقافة القرآن الكريم وتنمية قدراتهم ومهاراتهم علما وثقافة، وتحصينهم وحمايتهم من مخاطر الحرب الناعمة، والثقافات المغلوطة التي يروجها الأعداء.
نظمت مديرية الصافية في أمانة العاصمة، اليوم، فعالية خطابية وثقافية بالذكرى السنوية للصرخة؛ تحت شعار "سلاح وموقف".
وفي الفعالية، أشار وكيل أمانة العاصمة لقطاع الخدمات، المهندس عبدالفتاح الشرفي، ونائب مدير صندوق النظافة في الأمانة، رضوان الخولاني، إلى أهمية إحياء ذكرى الصرخة لتجديد البراءة من أعداء الأمة و مواجهة مؤامرات قوى الهيمنة والاستكبار العالمي.
وأشارا إلى مساعي الأعداء المستمرة لاستهداف الهوية الإيمانية وإخضاع الشعب اليمني، لتنفيذ مخططاتهم وأطماعهم، ونهب خيرات اليمن، والسيطرة عليه.. مؤكدين أهمية الشعار كسلاح وموقف لمواجهة الطغاة والمستكبرين.
وأوضح الشرفي والخولاني أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، بتحركه ومشروعه القرآني، ورفعه شعار الصرخة، أعاد الأمة إلى مسارها الصحيح والوقوف ضد مشروع قوى الغطرسة والاستكبار العالمي.
فيما أوضح رئيس لجنة الخدمات في المديرية، عبدالوهاب مجيديع، والناشط الثقافي، عبدالرحمن المناري، أن الشهيد القائد استشعر خطورة المرحلة وما تمر به الأمة من فوضى في كافة الاتجاهات وحالة الخوف والهلع الذي غرسه أعداء الأمة في نفوس أبنائها.
وأكدا أن الشعار جاء ليُعيد الأمة إلى عزتها وشموخها، ويفوت الفرصة على أعدائها الذين يسعون إلى تمزيقها والنيل منها.
ودعت الكلمات إلى أهمية الدورات الصيفية لتعليم الأبناء هدى الله وثقافة القرآن الكريم وتنمية قدراتهم ومهاراتهم علما وثقافة، وتحصينهم وحمايتهم من مخاطر الحرب الناعمة، والثقافات المغلوطة التي يروجها الأعداء.
