حجة - سبأ:
ناقش مدير عام مكتب الصحة والسكان في حجة، الدكتور أحمد الكحلاني، ومختص الطوارئ والإصابات في منظمة الصحة العالمية إدولادو، اليوم، تدخلات المنظمة في المحافظة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم منسقي الصحة العالمية في مكتب الصحة بالحديدة الدكتور أحمد الصوفي، والطوارئ الدكتور عبدالله سالم، والكتلة الفرعية للصحة الدكتور عبدالله زحيري، احتياجات القطاع الصحي الملحة في عدد من المديريات.
وتطرق الاجتماع بحضور منسقي الصحة العالمية في حجة الدكتور خالد الناظري ، والطوارئ الدكتور ماجد السقيا، والمتابعة والتقييم الدكتور أمين شراح، إلى الجوانب المتعلقة باستكمال تأهيل مركز الحروق بالمستشفى الجمهوري وتأثيته وتوفير التجهيزات والمستلزمات الطبية وإمكانية تشغيله.
واستعرض الاجتماع احتياج مجمع الطوارئ بالمستشفى الجمهوري وامكانية توسيع التدخل فيه وكذا تأهيل مبنى المختبر المركزي.
وفي الاجتماع نوه مدير مكتب الصحة الدكتور الكحلاني بالجهود المبذولة من المنظمة في دعم القطاع الصحي وتخفيف المعاناة، مؤكدا اهمية تكامل الجهود لتغطية العجز في المحاليل والمستلزمات والأدوية في عدد من المرافق والأقسام الصحية.
كما أكد أهمية توسيع تدخلات المنظمة لتغطية العجز الذي أحدثه انسحاب عدد من شركاء العمل الإنساني، لافتا إلى أن التدخلات في القطاع الصحي تمثل 30 بالمئة فقط من الاحتياج الحقيقي.
وتطرق للصعوبات التي يتم مواجهتها في مكافحة الأوبئة في المديريات لافتقار العديد من المرافق الصحية لمراكز عزل.
من جانبه أشار مختص الطوارئ والإصابات بالمنظمة الحرص على تعزيز التنسيق مع المانحين لتوسيع دائرة التدخلات في القطاع الصحي في حجة، مثمنا اهتمام وزارة الصحة ومكتب الصحة بالمحافظة بتذليل الصعوبات التي تواجه سير عمل المنظمة.
حضر الاجتماع مديرا التخطيط بمكتب الصحة، الدكتور يحيى المدحجي، والتغذية الدكتور محمد الفراص.
إلى ذلك اطلع مدير مكتب الصحة بالمحافظة وفريق المنظمة على احتياجات مركز الحروق.
واستمع الزائرون من رئيس هيئة المستشفى الجمهوري، الدكتور إبراهيم الأشول، إلى شرح حول الاحتياجات الملحة والضرورية لتشغيل المركز.
وأكد فريق المنظمة الحرص على استكمال دعم المركز وتشغيله، وبما يمكنه من أداء دوره في تخفيف المعاناة على أكمل وجه.
فيما ثمن الدكتور الاشول الدعم المقدم من الصحة العالمية لتأهيل وتجهيز وتشغيل المركز.
ناقش مدير عام مكتب الصحة والسكان في حجة، الدكتور أحمد الكحلاني، ومختص الطوارئ والإصابات في منظمة الصحة العالمية إدولادو، اليوم، تدخلات المنظمة في المحافظة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم منسقي الصحة العالمية في مكتب الصحة بالحديدة الدكتور أحمد الصوفي، والطوارئ الدكتور عبدالله سالم، والكتلة الفرعية للصحة الدكتور عبدالله زحيري، احتياجات القطاع الصحي الملحة في عدد من المديريات.
وتطرق الاجتماع بحضور منسقي الصحة العالمية في حجة الدكتور خالد الناظري ، والطوارئ الدكتور ماجد السقيا، والمتابعة والتقييم الدكتور أمين شراح، إلى الجوانب المتعلقة باستكمال تأهيل مركز الحروق بالمستشفى الجمهوري وتأثيته وتوفير التجهيزات والمستلزمات الطبية وإمكانية تشغيله.
واستعرض الاجتماع احتياج مجمع الطوارئ بالمستشفى الجمهوري وامكانية توسيع التدخل فيه وكذا تأهيل مبنى المختبر المركزي.
وفي الاجتماع نوه مدير مكتب الصحة الدكتور الكحلاني بالجهود المبذولة من المنظمة في دعم القطاع الصحي وتخفيف المعاناة، مؤكدا اهمية تكامل الجهود لتغطية العجز في المحاليل والمستلزمات والأدوية في عدد من المرافق والأقسام الصحية.
كما أكد أهمية توسيع تدخلات المنظمة لتغطية العجز الذي أحدثه انسحاب عدد من شركاء العمل الإنساني، لافتا إلى أن التدخلات في القطاع الصحي تمثل 30 بالمئة فقط من الاحتياج الحقيقي.
وتطرق للصعوبات التي يتم مواجهتها في مكافحة الأوبئة في المديريات لافتقار العديد من المرافق الصحية لمراكز عزل.
من جانبه أشار مختص الطوارئ والإصابات بالمنظمة الحرص على تعزيز التنسيق مع المانحين لتوسيع دائرة التدخلات في القطاع الصحي في حجة، مثمنا اهتمام وزارة الصحة ومكتب الصحة بالمحافظة بتذليل الصعوبات التي تواجه سير عمل المنظمة.
حضر الاجتماع مديرا التخطيط بمكتب الصحة، الدكتور يحيى المدحجي، والتغذية الدكتور محمد الفراص.
إلى ذلك اطلع مدير مكتب الصحة بالمحافظة وفريق المنظمة على احتياجات مركز الحروق.
واستمع الزائرون من رئيس هيئة المستشفى الجمهوري، الدكتور إبراهيم الأشول، إلى شرح حول الاحتياجات الملحة والضرورية لتشغيل المركز.
وأكد فريق المنظمة الحرص على استكمال دعم المركز وتشغيله، وبما يمكنه من أداء دوره في تخفيف المعاناة على أكمل وجه.
فيما ثمن الدكتور الاشول الدعم المقدم من الصحة العالمية لتأهيل وتجهيز وتشغيل المركز.
