بغداد- سبأ:
أعادت إيطاليا لوحة حجرية مسمارية أثرية عمرها أكثر من 2800 عام إلى العراق، وذلك في إطار سعي بغداد إلى استعادة الآثار المنهوبة من أراضيه الزاخرة بالمواقع الآثرية.
وقدم الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد خلال مراسم تمت إقامتها اليوم الأحد في قصر رئاسى بالعاصمة العراقية بغداد، الشكر للمسؤولين الإيطاليين على جهودهم وتعاونهم من أجل إرجاع هذه القطعة.
وبحسب وسائل إعلام عراقية تعهد الرئيس العراقي بمواصلة العمل لاستعادة كل القطع الآثرية المرتبطة بالتاريخ العراقي من الخارج، معربا عن تمنياته أن يكون المتحف العراقي من أفضل المتاحف في العالم.
ومن جهته، قال رئيس الهيئة العامة العراقية للآثار والتراث ليث مجيد حسين "إن اللوح يحمل ألقاب الملك شلمنصر الثالث ووالده آشور ناصربال الثاني وجده، كما يذكر ببناء "الزقورة"، وهو مبنى ضخم في منطقة نمرود بمحافظة الموصل"، موضحا أن القطعة الآثرية دخلت إيطاليا بطريقة ما في ثمانينات القرن الماضي، حيث صادرها الدرك الإيطالي المعروفة بـ"كارابينييرى".
أعادت إيطاليا لوحة حجرية مسمارية أثرية عمرها أكثر من 2800 عام إلى العراق، وذلك في إطار سعي بغداد إلى استعادة الآثار المنهوبة من أراضيه الزاخرة بالمواقع الآثرية.
وقدم الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد خلال مراسم تمت إقامتها اليوم الأحد في قصر رئاسى بالعاصمة العراقية بغداد، الشكر للمسؤولين الإيطاليين على جهودهم وتعاونهم من أجل إرجاع هذه القطعة.
وبحسب وسائل إعلام عراقية تعهد الرئيس العراقي بمواصلة العمل لاستعادة كل القطع الآثرية المرتبطة بالتاريخ العراقي من الخارج، معربا عن تمنياته أن يكون المتحف العراقي من أفضل المتاحف في العالم.
ومن جهته، قال رئيس الهيئة العامة العراقية للآثار والتراث ليث مجيد حسين "إن اللوح يحمل ألقاب الملك شلمنصر الثالث ووالده آشور ناصربال الثاني وجده، كما يذكر ببناء "الزقورة"، وهو مبنى ضخم في منطقة نمرود بمحافظة الموصل"، موضحا أن القطعة الآثرية دخلت إيطاليا بطريقة ما في ثمانينات القرن الماضي، حيث صادرها الدرك الإيطالي المعروفة بـ"كارابينييرى".