المحويت - سبأ :
اختتمت بمحافظة المحويت اليوم أنشطة الدورات الصيفية التي أقامتها الإدارة الفرعية للدورات على مدى 45 يوما، تحت شعار "علم وجهاد".
وفي حفل الاختتام الذي حضره محافظ المحافظة حنين قطينة وعضو مجلس الشورى صالح العزكي وأمين محلي المحافظة الدكتور علي الزيكم، ونائب وزير السياحة جارالله فاضل، ووكيل الوزارة مبخوت محمد، ومدير صندوق رعاية النشء والشباب عبدالحميد المغربي، قدم طلاب الدورات الصيفية، عروضا كشفية وفقرات عكست المستوى العالي من التأهيل الذي تلقوه.
وألقى المحافظ قطينة كلمة أكد فيها أهمية الدورات الصيفية لتنمية قدرات النشء والطلاب وتحصينهم من الثقافات المغلوطة والحرب الناعمة.
ولفت إلى أن اكتساب الأجيال للثقافة القرآنية والمعارف العملية سيكون له الدور الكبير مستقبلاً في التصدي للمؤامرات التي تحاك ضد اليمن.. مشيدا بالجهود الرسمية والمجتمعية، التي بذلت لإنجاح الدورات الصيفية.
بدوره أوضح وكيل أول المحافظة عزيز الهطفي أن الدورات الصيفية أصبحت اليوم سلاحاً فعالاً لمواجهة الحرب الناعمة، وأداة لترسيخ الهوية الإيمانية في نفوس النشء والشباب.
وأفاد بأن عدد المشاركين في الدورات الصيفية لهذا العام بلغ 31 ألفاً و218 طالباً وطالبة توزعوا على 545 مدرسة.. لافتا إلى أن الدورات تضمنت الكثير من الأنشطة والبرامج الهادفة في الجوانب الدينية والتعليمية والتربوية والثقافية والرياضية التي عزّزت من مهاراتهم في مختلف المجالات.
تخلل الاختتام الذي حضره وكلاء المحافظة ومدير الأمن، وقيادات تنفيذية ومحلية، كلمات أشارت في مجملها إلى أهمية الدورات الصيفية لإكساب الطلاب المعارف والعلوم والمهارات المختلفة، وتحصينهم من الثقافات الهدامة.
ونوهت الكلمات بجهود المعلمين والقائمين على الدورات الصيفية، وكذا دعم ومساهمة المجتمع في إنجاحها.
اختتمت بمحافظة المحويت اليوم أنشطة الدورات الصيفية التي أقامتها الإدارة الفرعية للدورات على مدى 45 يوما، تحت شعار "علم وجهاد".
وفي حفل الاختتام الذي حضره محافظ المحافظة حنين قطينة وعضو مجلس الشورى صالح العزكي وأمين محلي المحافظة الدكتور علي الزيكم، ونائب وزير السياحة جارالله فاضل، ووكيل الوزارة مبخوت محمد، ومدير صندوق رعاية النشء والشباب عبدالحميد المغربي، قدم طلاب الدورات الصيفية، عروضا كشفية وفقرات عكست المستوى العالي من التأهيل الذي تلقوه.
وألقى المحافظ قطينة كلمة أكد فيها أهمية الدورات الصيفية لتنمية قدرات النشء والطلاب وتحصينهم من الثقافات المغلوطة والحرب الناعمة.
ولفت إلى أن اكتساب الأجيال للثقافة القرآنية والمعارف العملية سيكون له الدور الكبير مستقبلاً في التصدي للمؤامرات التي تحاك ضد اليمن.. مشيدا بالجهود الرسمية والمجتمعية، التي بذلت لإنجاح الدورات الصيفية.
بدوره أوضح وكيل أول المحافظة عزيز الهطفي أن الدورات الصيفية أصبحت اليوم سلاحاً فعالاً لمواجهة الحرب الناعمة، وأداة لترسيخ الهوية الإيمانية في نفوس النشء والشباب.
وأفاد بأن عدد المشاركين في الدورات الصيفية لهذا العام بلغ 31 ألفاً و218 طالباً وطالبة توزعوا على 545 مدرسة.. لافتا إلى أن الدورات تضمنت الكثير من الأنشطة والبرامج الهادفة في الجوانب الدينية والتعليمية والتربوية والثقافية والرياضية التي عزّزت من مهاراتهم في مختلف المجالات.
تخلل الاختتام الذي حضره وكلاء المحافظة ومدير الأمن، وقيادات تنفيذية ومحلية، كلمات أشارت في مجملها إلى أهمية الدورات الصيفية لإكساب الطلاب المعارف والعلوم والمهارات المختلفة، وتحصينهم من الثقافات الهدامة.
ونوهت الكلمات بجهود المعلمين والقائمين على الدورات الصيفية، وكذا دعم ومساهمة المجتمع في إنجاحها.