صنعاء - سبأ:
نظم مركز حليف القرآن الصيفي النموذجي بمسجد الفردوس بمديرية شعوب في أمانة العاصمة، اليوم، الحفل الختامي لأنشطة الدورة الصيفية وتكريم الطلاب المتفوقين والكادر التربوي بالمركز.
وفي حفل الاختتام، أكد وكيل وزارة الإرشاد صالح الخولاني، أن الجيل الصاعد هو الذي تراهن عليه القيادة الثورية ويهابه الأعداء، في التسلح بالعلم والإيمان والثقافة القرآنية واكتساب العلوم والمعارف النافعة والقيم والأخلاق المحمدية.
وأشار إلى أهمية هذه المراكز الصيفية ودورها في إعداد جيل واعي وقوي قادر على بناء وحماية وطنه ودينه ومواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي والتصدي لمخططاتها التي تستهدف الأمة.
ودعا الخولاني، أولياء الأمور إلى مواصلة الاهتمام بأبنائهم والحاقهم ضمن حلقات القرآن والعلم طوال العام لتحصينهم من الثقافات المنحرفة والحرب الناعمة التي تستهدف النشء والشباب.
وثمن وكيل وزارة الإرشاد، جهود العاملين والمدرسين بمركز حليف القرآن ودورهم في إنجاح أنشطة الدورة الصيفية المغلقة، وحصد ثمارها بتخرج ٢٠٠ طالب محصنين بالعلم والمعرفة والأخلاق الحميدة والثقافة الإيمانية.
تخلل حفل الاختتام بحضور قيادات وكوادر تنفيذية وتربوية وشخصيات اجتماعية، كلمة الطلاب وفقرات دينية وثقافية، وتكريم المشاركين في الدورة الصيفية المغلقة بالشهادات والهدايا.
إلى ذلك اختتم مركز الشهيد القائد الصيفي المغلق بمديرية التحرير، أنشطة الدورة الصيفية للعام 1444هـ، وتكريم الطلاب المبرزين والمعلمين تحت شعار "علم وجهاد".
وفي الحفل الذي حضره وكيل وزارة الإرشاد صالح الخولاني ومديرا المديرية ناجي الشيعاني ومكتب التعليم الفني والمهني بالأمانة عادل المهدي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية بالمديرية المهندس عبداللطيف العمري، عبرت كلمة المشاركين بالمركز الصيفي عن الشكر والتقدير للمعلمين والمساهمين في إنجاح أنشطة وبرامج الدورات الصيفية.
وتطرقت إلى ثمار التحاقهم بالدورات الصيفية والفوائد التي نالوها من خلال التزود بالعلوم والمعارف الدينية والعلمية والتربوية والثقافة الإيمانية والقرآنية، وكذا تنمية مهاراتهم وقدراتهم وصقل مواهبهم المختلفة.
وشهد الحفل بحضور قيادات محلية وتنفيذية وتربوية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وأولياء الأمور، عرض كشفي لطلاب مركز الشهيد القائد المغلق وتقديم فقرات متنوعة وإبداعية.
كما تم تكريم الطلاب المتفوقين والموهوبين والكادر التربوي والتعليمي بالمركز، وكذا الداعمين والمساهمين في إنجاح الأنشطة والدورات الصيفية.
نظم مركز حليف القرآن الصيفي النموذجي بمسجد الفردوس بمديرية شعوب في أمانة العاصمة، اليوم، الحفل الختامي لأنشطة الدورة الصيفية وتكريم الطلاب المتفوقين والكادر التربوي بالمركز.
وفي حفل الاختتام، أكد وكيل وزارة الإرشاد صالح الخولاني، أن الجيل الصاعد هو الذي تراهن عليه القيادة الثورية ويهابه الأعداء، في التسلح بالعلم والإيمان والثقافة القرآنية واكتساب العلوم والمعارف النافعة والقيم والأخلاق المحمدية.
وأشار إلى أهمية هذه المراكز الصيفية ودورها في إعداد جيل واعي وقوي قادر على بناء وحماية وطنه ودينه ومواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي والتصدي لمخططاتها التي تستهدف الأمة.
ودعا الخولاني، أولياء الأمور إلى مواصلة الاهتمام بأبنائهم والحاقهم ضمن حلقات القرآن والعلم طوال العام لتحصينهم من الثقافات المنحرفة والحرب الناعمة التي تستهدف النشء والشباب.
وثمن وكيل وزارة الإرشاد، جهود العاملين والمدرسين بمركز حليف القرآن ودورهم في إنجاح أنشطة الدورة الصيفية المغلقة، وحصد ثمارها بتخرج ٢٠٠ طالب محصنين بالعلم والمعرفة والأخلاق الحميدة والثقافة الإيمانية.
تخلل حفل الاختتام بحضور قيادات وكوادر تنفيذية وتربوية وشخصيات اجتماعية، كلمة الطلاب وفقرات دينية وثقافية، وتكريم المشاركين في الدورة الصيفية المغلقة بالشهادات والهدايا.
إلى ذلك اختتم مركز الشهيد القائد الصيفي المغلق بمديرية التحرير، أنشطة الدورة الصيفية للعام 1444هـ، وتكريم الطلاب المبرزين والمعلمين تحت شعار "علم وجهاد".
وفي الحفل الذي حضره وكيل وزارة الإرشاد صالح الخولاني ومديرا المديرية ناجي الشيعاني ومكتب التعليم الفني والمهني بالأمانة عادل المهدي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للدورات الصيفية بالمديرية المهندس عبداللطيف العمري، عبرت كلمة المشاركين بالمركز الصيفي عن الشكر والتقدير للمعلمين والمساهمين في إنجاح أنشطة وبرامج الدورات الصيفية.
وتطرقت إلى ثمار التحاقهم بالدورات الصيفية والفوائد التي نالوها من خلال التزود بالعلوم والمعارف الدينية والعلمية والتربوية والثقافة الإيمانية والقرآنية، وكذا تنمية مهاراتهم وقدراتهم وصقل مواهبهم المختلفة.
وشهد الحفل بحضور قيادات محلية وتنفيذية وتربوية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وأولياء الأمور، عرض كشفي لطلاب مركز الشهيد القائد المغلق وتقديم فقرات متنوعة وإبداعية.
كما تم تكريم الطلاب المتفوقين والموهوبين والكادر التربوي والتعليمي بالمركز، وكذا الداعمين والمساهمين في إنجاح الأنشطة والدورات الصيفية.