الحديدة - سبأ:
اطّلع مسؤول مكاتب اليونسيف في اليمن هيمنس يان، اليوم، على الخدمات الطبية والعلاجية التي تقدمها هيئة مستشفى الثورة العام في محافظة الحديدة.
وخلال الزيارة، ناقشت قيادة هيئة المستشفى، مع مسؤول المنظمة، أولويات الاحتياجات في المجالات التي تساهم اليونسيف في دعمها؛ بما فيها الخدمات الطبية الخاصة بالأطفال، وسبل تعزيز العمل في الأقسام التي تقدم خدماتها لهم.
عقب ذلك، زار مسؤول اليونسيف مركز طوارئ إسعاف الاطفال، وقسم عناية حديثي الولادة والخدج، والعناية المركزة للأطفال، وقسم معالجة سوء التغذية، ومركز طب المناطق الحارة والأمراض المعدية.
واستمع من نائبي رئيس الهيئة، الدكتور عبده عبيد، والدكتور ردمان الحمادي، إلى شرح حول مستوى سير الخدمات الطبية في هذه المراكز والأقسام، ومدى مواكبة معاينة وتشخيص ورعاية ومعالجة المترددين عليها من محافظة الحديدة، ومحافظات مجاورة.
وأوضحا أن الهيئة تستقبل أعدادا كبيرة من الأطفال الذين يعانون من أمراض سوء التغذية وأمراض أخرى معدية؛ جراء الوضع الإنساني الذي تمر به البلاد، والارتفاع الشديد لدرجة الحرارة في الحديدة، باعتبارها من المحافظات الساحلية التي تفرض على القطاع الصحي أعباء متزايدة.
وثمّن عبيد والحمادي هذه الزيارة واهتمام منظمة اليونيسف، ومدى التقييم لاحتياج المستشفى.. معبِّرين عن الأمل في تعزيز دعم تدخلات المنظمة للهيئة في جانب تنفيذ مشاريع البنية التحتية، ومواجهة الاحتياجات الطارئة للأقسام، وخدمات عدد من المراكز.
فيما أشاد مسؤول مكاتب اليونسيف في اليمن، هيمنس يان، بما تقدِّمه هيئة مستشفى الثورة في الحديدة من جهود في تغطية الأعداد المتزايدة للمرضى على الأقسام والمراكز الطبية التابعة لها، ومدى الحرص على جودة الخدمات المقدَّمة للمرضى رغم الصعوبات.
وأوضح أن الزيارة تهدف إلى معاينة وضع خدمات واحتياجات الأقسام والمراكز المتعلقة بمجال تدخلات اليونسيف، وتقييم مستوى الرعاية، ومناقشة الأولويات مع قيادة الهيئة؛ بما يسهم في تعزيز دور المستشفى واستمرار خدماته.
اطّلع مسؤول مكاتب اليونسيف في اليمن هيمنس يان، اليوم، على الخدمات الطبية والعلاجية التي تقدمها هيئة مستشفى الثورة العام في محافظة الحديدة.
وخلال الزيارة، ناقشت قيادة هيئة المستشفى، مع مسؤول المنظمة، أولويات الاحتياجات في المجالات التي تساهم اليونسيف في دعمها؛ بما فيها الخدمات الطبية الخاصة بالأطفال، وسبل تعزيز العمل في الأقسام التي تقدم خدماتها لهم.
عقب ذلك، زار مسؤول اليونسيف مركز طوارئ إسعاف الاطفال، وقسم عناية حديثي الولادة والخدج، والعناية المركزة للأطفال، وقسم معالجة سوء التغذية، ومركز طب المناطق الحارة والأمراض المعدية.
واستمع من نائبي رئيس الهيئة، الدكتور عبده عبيد، والدكتور ردمان الحمادي، إلى شرح حول مستوى سير الخدمات الطبية في هذه المراكز والأقسام، ومدى مواكبة معاينة وتشخيص ورعاية ومعالجة المترددين عليها من محافظة الحديدة، ومحافظات مجاورة.
وأوضحا أن الهيئة تستقبل أعدادا كبيرة من الأطفال الذين يعانون من أمراض سوء التغذية وأمراض أخرى معدية؛ جراء الوضع الإنساني الذي تمر به البلاد، والارتفاع الشديد لدرجة الحرارة في الحديدة، باعتبارها من المحافظات الساحلية التي تفرض على القطاع الصحي أعباء متزايدة.
وثمّن عبيد والحمادي هذه الزيارة واهتمام منظمة اليونيسف، ومدى التقييم لاحتياج المستشفى.. معبِّرين عن الأمل في تعزيز دعم تدخلات المنظمة للهيئة في جانب تنفيذ مشاريع البنية التحتية، ومواجهة الاحتياجات الطارئة للأقسام، وخدمات عدد من المراكز.
فيما أشاد مسؤول مكاتب اليونسيف في اليمن، هيمنس يان، بما تقدِّمه هيئة مستشفى الثورة في الحديدة من جهود في تغطية الأعداد المتزايدة للمرضى على الأقسام والمراكز الطبية التابعة لها، ومدى الحرص على جودة الخدمات المقدَّمة للمرضى رغم الصعوبات.
وأوضح أن الزيارة تهدف إلى معاينة وضع خدمات واحتياجات الأقسام والمراكز المتعلقة بمجال تدخلات اليونسيف، وتقييم مستوى الرعاية، ومناقشة الأولويات مع قيادة الهيئة؛ بما يسهم في تعزيز دور المستشفى واستمرار خدماته.