صنعاء - سبأ:
بدأت اليوم بصنعاء، دورة تدريبية حول النمذجة الذكية في الإنذار المبكر بالأرصاد الجوية الزراعية وتطبيقاته ينظمها قطاع الأرصاد الجوية بالتعاون مع منظمة الفاو والاتحاد الأوروبي.
تهدف الدورة على مدى خمسة أيام، إلى إكساب 17 مشاركاً من وزارة الزراعة والري وسكرتارية الأمن الغذائي بوزارة التخطيط والهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، معارف ومهارات علمية وعملية حول الاستفادة من معلومات الطقس والمناخ وربطها بالتنمية الزراعية في رفع الإنتاج والمحافظة على المحاصيل الزراعية وأهمية منظومة الإنذار المبكر من الكوارث التي قد تصيب القطاع الزراعي بشكل عام.
وفي الافتتاح أشار الوكيل المساعد لقطاع الأرصاد الجوية المهندس محمد حميد إلى أن أهمية الدورة في خدمة الاقتصاد الوطني والتنمية الزراعية، مبيناً أنها تأتي في إطار التعاون المشترك بين وزارتي الزراعة والنقل ممثلة بهيئة الطيران المدني والأرصاد على اعتبار أن الطقس يهم كافة القطاعات الاقتصادية سواء في الملاحات البحرية والجوية والبرية.
وأكد أن نظام الإنذار المبكر الناجح ينقذ الأرواح والممتلكات والأراضي والبنية التحتية ومساعدة الحكومة في التخطيط وتوفير الأموال ويدعم الاستدامة على المدى الطويل.
ولفت حميد إلى أن حديث الساعة التغيرات المناخية وتقلبات الطقس والتضاريس وما قد ينتج عنها من تداعيات سلبية على المجتمعات البشرية والقطاعات الاقتصادية والمالية وغيرها من المجالات الحيوية.
بدروه أكد ممثل منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو"، بصنعاء الدكتور ليبندا، استعداد المنظمة دعم الجانب الزراعي في اليمن بما يسهم في تنمية المحاصيل الزراعية والمحافظة عليها .
وأشار إلى أهمية أنظمة الإنذار المبكر في التغيرات المناخية والطقس والمعلومات التي يصدرها قطاع الأرصاد الجوية عبر النشرات .
بدأت اليوم بصنعاء، دورة تدريبية حول النمذجة الذكية في الإنذار المبكر بالأرصاد الجوية الزراعية وتطبيقاته ينظمها قطاع الأرصاد الجوية بالتعاون مع منظمة الفاو والاتحاد الأوروبي.
تهدف الدورة على مدى خمسة أيام، إلى إكساب 17 مشاركاً من وزارة الزراعة والري وسكرتارية الأمن الغذائي بوزارة التخطيط والهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، معارف ومهارات علمية وعملية حول الاستفادة من معلومات الطقس والمناخ وربطها بالتنمية الزراعية في رفع الإنتاج والمحافظة على المحاصيل الزراعية وأهمية منظومة الإنذار المبكر من الكوارث التي قد تصيب القطاع الزراعي بشكل عام.
وفي الافتتاح أشار الوكيل المساعد لقطاع الأرصاد الجوية المهندس محمد حميد إلى أن أهمية الدورة في خدمة الاقتصاد الوطني والتنمية الزراعية، مبيناً أنها تأتي في إطار التعاون المشترك بين وزارتي الزراعة والنقل ممثلة بهيئة الطيران المدني والأرصاد على اعتبار أن الطقس يهم كافة القطاعات الاقتصادية سواء في الملاحات البحرية والجوية والبرية.
وأكد أن نظام الإنذار المبكر الناجح ينقذ الأرواح والممتلكات والأراضي والبنية التحتية ومساعدة الحكومة في التخطيط وتوفير الأموال ويدعم الاستدامة على المدى الطويل.
ولفت حميد إلى أن حديث الساعة التغيرات المناخية وتقلبات الطقس والتضاريس وما قد ينتج عنها من تداعيات سلبية على المجتمعات البشرية والقطاعات الاقتصادية والمالية وغيرها من المجالات الحيوية.
بدروه أكد ممثل منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو"، بصنعاء الدكتور ليبندا، استعداد المنظمة دعم الجانب الزراعي في اليمن بما يسهم في تنمية المحاصيل الزراعية والمحافظة عليها .
وأشار إلى أهمية أنظمة الإنذار المبكر في التغيرات المناخية والطقس والمعلومات التي يصدرها قطاع الأرصاد الجوية عبر النشرات .