الحديدة - سبأ:
دشنت الهيئة النسائية الثقافية بمربع مديريات مدينة الحديدة، اليوم الفعاليات والأنشطة لإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف للعام 1445ھ.
وفي التدشين بمركز الإبداع في مديرية الميناء، ألقيت عدد من الكلمات، أشارت الى أهمية مشاركة المرأة في إحياء ذكرى مولد المصطفى وتنظيم الأنشطة التي تجسد عظمة استقبال المناسبة ومحبة النبي.
واعتبرت الابتهاج بذكرى ميلاد الرسول الأعظم من خلال اقامة الفعاليات والإعداد لبرامج الإحسان والتكافل وتنفيذ الأنشطة الثقافية والدروس ومجالس الذكر، ترسيخا لهوية الآباء والأجداد في تعظيم يوم مولد صلى الله عليه وآله وسلم.
ودعت الكلمات، حرائر مديريات مدينة الحديدة، الى المشاركة الفاعلة في الأمسيات والفعاليات والأنشطة التي تكرس استقبالا ليوم 12 ربيع أول، وكذا المشاركة الواسعة في الفعالية المركزية لإحياء المناسبة الدينية العظيمة.
وأكدت أن المرأة اليمنية وهي تحتفل للعام التاسع بذكرى المولد النبوي الشريف في ظل العدوان والحصار، تجسد صمودها والسير على منهج النبي الكريم.
تخللت الفعالية بحضور عدد من حرائر مدينة الحديدة فقرات ثقافية ومسرحية وأناشيد، عبرت عن الحفاوة بذكرى مولد خاتم الأنبياء عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
دشنت الهيئة النسائية الثقافية بمربع مديريات مدينة الحديدة، اليوم الفعاليات والأنشطة لإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف للعام 1445ھ.
وفي التدشين بمركز الإبداع في مديرية الميناء، ألقيت عدد من الكلمات، أشارت الى أهمية مشاركة المرأة في إحياء ذكرى مولد المصطفى وتنظيم الأنشطة التي تجسد عظمة استقبال المناسبة ومحبة النبي.
واعتبرت الابتهاج بذكرى ميلاد الرسول الأعظم من خلال اقامة الفعاليات والإعداد لبرامج الإحسان والتكافل وتنفيذ الأنشطة الثقافية والدروس ومجالس الذكر، ترسيخا لهوية الآباء والأجداد في تعظيم يوم مولد صلى الله عليه وآله وسلم.
ودعت الكلمات، حرائر مديريات مدينة الحديدة، الى المشاركة الفاعلة في الأمسيات والفعاليات والأنشطة التي تكرس استقبالا ليوم 12 ربيع أول، وكذا المشاركة الواسعة في الفعالية المركزية لإحياء المناسبة الدينية العظيمة.
وأكدت أن المرأة اليمنية وهي تحتفل للعام التاسع بذكرى المولد النبوي الشريف في ظل العدوان والحصار، تجسد صمودها والسير على منهج النبي الكريم.
تخللت الفعالية بحضور عدد من حرائر مدينة الحديدة فقرات ثقافية ومسرحية وأناشيد، عبرت عن الحفاوة بذكرى مولد خاتم الأنبياء عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
