دمشق - سبأ:
نظمّت الجالية اليمنية في سوريا اليوم اللقاء السنوي لأبناء الجالية بالتزامن مع احتفالات اليمن بثورتي 21 و26 سبتمبر، وذكرى المولد النبوي الشريف.
ووقف اللقاء المنعقد بالعاصمة السورية دمشق، بحضور سفير اليمن في سوريا عبدالله علي صبري، أمام الأوضاع الداخلية والتنظيمية للجالية، وأقر التقرير العام للهيئة الإدارية الذي تضمن أهم الأنشطة التي نفذها مجلس الجالية خلال الفترة الماضية بمشاركة فروع الجالية والمنتسبين إليها في عدد من المحافظات.
وثمنت الجالية دعم الحكومة السورية للجالية اليمنية ومواقفها الثابتة والمبدئية تجاه اليمن والقضايا العادلة للأمة.
وأكد البيان الختامي للجالية على التضامن مع الحكومة والشعب السوري في مواجهة الاحتلال الأمريكي والاعتداءات الصهيونية، والترحيب بكل خطوات التقارب العربية مع سوريا الشقيقة والتي من شأنها التخفيف من الأزمة المعيشية والحفاظ على وحدة واستقرار سوريا ورفع العقوبات الاقتصادية عن شعبها.
وبارك اللقاء مسار التفاوض السياسي والنتائج الإيجابية المصاحبة لها، مؤكداً ضرورة وقف العدوان على اليمن ورفع الحصار عن الموانئ والمطارات ومعالجة الملف الإنساني والاقتصادي كمدخل طبيعي للتفاوض على السلام والحلول السياسي.
ودعا البيان إلى انسحاب القوات الأجنبية من اليمن واحترام سيادة ووحدة البلاد الجغرافية والسياسية وتمكين الشعب اليمني من ثرواته النفطية والغازية المنهوبة.
نظمّت الجالية اليمنية في سوريا اليوم اللقاء السنوي لأبناء الجالية بالتزامن مع احتفالات اليمن بثورتي 21 و26 سبتمبر، وذكرى المولد النبوي الشريف.
ووقف اللقاء المنعقد بالعاصمة السورية دمشق، بحضور سفير اليمن في سوريا عبدالله علي صبري، أمام الأوضاع الداخلية والتنظيمية للجالية، وأقر التقرير العام للهيئة الإدارية الذي تضمن أهم الأنشطة التي نفذها مجلس الجالية خلال الفترة الماضية بمشاركة فروع الجالية والمنتسبين إليها في عدد من المحافظات.
وثمنت الجالية دعم الحكومة السورية للجالية اليمنية ومواقفها الثابتة والمبدئية تجاه اليمن والقضايا العادلة للأمة.
وأكد البيان الختامي للجالية على التضامن مع الحكومة والشعب السوري في مواجهة الاحتلال الأمريكي والاعتداءات الصهيونية، والترحيب بكل خطوات التقارب العربية مع سوريا الشقيقة والتي من شأنها التخفيف من الأزمة المعيشية والحفاظ على وحدة واستقرار سوريا ورفع العقوبات الاقتصادية عن شعبها.
وبارك اللقاء مسار التفاوض السياسي والنتائج الإيجابية المصاحبة لها، مؤكداً ضرورة وقف العدوان على اليمن ورفع الحصار عن الموانئ والمطارات ومعالجة الملف الإنساني والاقتصادي كمدخل طبيعي للتفاوض على السلام والحلول السياسي.
ودعا البيان إلى انسحاب القوات الأجنبية من اليمن واحترام سيادة ووحدة البلاد الجغرافية والسياسية وتمكين الشعب اليمني من ثرواته النفطية والغازية المنهوبة.