الحديدة - سبأ :
تنطلق بمحافظة الحديدة الاربعاء المقبل بطولة الجمهورية المفتوحة لرفع الأثقال، ينظمها الاتحاد العام اليمني لرفع الأثقال على مستوى الجمهورية، بتمويل صندوق رعاية النشء.
يشارك في البطولة التي تقام في صالة الألعاب الرياضية لنادي شباب الجيل، خلال الفترة (29 نوفمبر - 2 ديسمير) منتخبات الأمانة، ذمار، البيضاء، الحديدة، تحت شعار "لبيك يا أقصى".
وأوضح أمين عام اتحاد رفع الأثقال عبد الخالق الخميسي، إنه تم التعميم على المحافظات لإقامة التصفيات التمهيدية على المستوى الداخلي والرفع بأسماء اللاعبين لاعتمادهم بشكل رسمي ونهائي، مبينا أن المشاركين يتنافسون في ستة أوزان هي : ( ٥٥-٦١-٦٧-٧٣-٨١-٨٩ كجم).
واشار الى انه تم إقرار برنامج البطولة بحسب خطة الاتحاد العام، بالإضافة إلى أن البطولة ستشهد نشاطا ثقافيا مصاحبا، تنفذه الإدارة العامة للنشاط الثقافي والاجتماعي بوزارة الشباب والرياضة.
ووجه أمين عام الاتحاد، الشكر لوزير الشباب، الذي تفاعل ودعم وبارك تنظيم البطولة في الحديدة، التي تستحق أن تستضيف العديد من البطولات ومنها رفع الأثفال، حيث تعتبر البطولة القادمة هي الثالثة التي ينظمها الاتحاد في عروس البحر الأحمر، متمنيا أن يسود روح التنافس في أوساط المشاركين.
تنطلق بمحافظة الحديدة الاربعاء المقبل بطولة الجمهورية المفتوحة لرفع الأثقال، ينظمها الاتحاد العام اليمني لرفع الأثقال على مستوى الجمهورية، بتمويل صندوق رعاية النشء.
يشارك في البطولة التي تقام في صالة الألعاب الرياضية لنادي شباب الجيل، خلال الفترة (29 نوفمبر - 2 ديسمير) منتخبات الأمانة، ذمار، البيضاء، الحديدة، تحت شعار "لبيك يا أقصى".
وأوضح أمين عام اتحاد رفع الأثقال عبد الخالق الخميسي، إنه تم التعميم على المحافظات لإقامة التصفيات التمهيدية على المستوى الداخلي والرفع بأسماء اللاعبين لاعتمادهم بشكل رسمي ونهائي، مبينا أن المشاركين يتنافسون في ستة أوزان هي : ( ٥٥-٦١-٦٧-٧٣-٨١-٨٩ كجم).
واشار الى انه تم إقرار برنامج البطولة بحسب خطة الاتحاد العام، بالإضافة إلى أن البطولة ستشهد نشاطا ثقافيا مصاحبا، تنفذه الإدارة العامة للنشاط الثقافي والاجتماعي بوزارة الشباب والرياضة.
ووجه أمين عام الاتحاد، الشكر لوزير الشباب، الذي تفاعل ودعم وبارك تنظيم البطولة في الحديدة، التي تستحق أن تستضيف العديد من البطولات ومنها رفع الأثفال، حيث تعتبر البطولة القادمة هي الثالثة التي ينظمها الاتحاد في عروس البحر الأحمر، متمنيا أن يسود روح التنافس في أوساط المشاركين.