صنعاء - سبأ:
نظّم أبناء مديرية أرحب بمحافظة صنعاء، اليوم، فعالية خطابية باختتام الذكرى السنوية للشهيد 1445هـ، تحت شعار "على طريق القدس".
وأكد المشاركون في الفعالية، التي حضرها وزير الدولة في حكومة تصريف الأعمال، نبيه أبو نشطان، ومحافظ ريمة، فارس الحباري، على مكانة الشهداء والسير على دربهم حتى تحقيق النصر المؤزر.
وفي الفعالية، التي تزامنت مع تخرج أول دفعة من المقاتلين، استعداداً للمشاركة في معركة "طوفان الأقصى"، وأعقبها تقديم قافلة مالية لنصرة المقاومة الفلسطينية، أكد عضو مجلس الشورى، عبد الجليل سنان، أن الشعب اليمني سيظل هو المدد الحقيقي لنصرة قضايا الأمة الإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
واستنكر صمت المجتمع الدولي وخذلان الأنظمة العربية العميلة، إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم وحرب إبادة جماعية من قبل الكيان الصهيوني المدعوم أمريكياً وغربياً.
بدوره أكد رئيس الملف الفلسطيني لأنصار الله حسن الحمران، خلال تسليم القافلة التي حضرها وكيلا المحافظة، فضل القصير ومحسن أبو هادي، ومدير المديرية، عبد السلام نشبان، حرص قبائل اليمن واستعدادها تقديم التضحيات بالنفس والمال والسلاح، دعما للأشقاء الفلسطينيين ونصرة للمقدسات الإسلامية.
ونوّه بموقف قبيلة أرحب الداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحركات الجهاد وفصائل المقاومة .. لافتاً إلى ما قدمته القبيلة اليمنية من دعم مالي، لتعزيز موقف القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في نصرة الشعب الفلسطيني، وتحرير الأقصى الشريف.
فيما ثمن ممثلا الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اليمن، خالد خليفة، وحركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني في اليمن، أحمد بركة، موقف أبناء قبيلة أرحب في مساند القضية الفلسطينية، واستعدادهم المشاركة في معركة "طوفان الأقصى" إلى جانب الفلسطينيين.
ونوّها بمواقف أبناء اليمن وقيادته الحكيمة في نصرة فلسطين ومساندتها بالمال والرجال، وإسناد المقاومة والشعب الفلسطيني.
وأكد خليفة وبركة، أن اليمن أثبت وقوفه ونصرته لغزة وشعب فلسطين قاطبة من خلال المسيرات والصواريخ التي أطلقها ضد الكيان الصهيوني المحتل، وسقطت بالفعل في مدينة الرشراش، التي يطلق عليها الصهاينة مدينة إيلات.
واعتبرا أن انطلاق الصواريخ اليمنية من اليمن، أثبتت قدرة اليمن على تغيير مجرى الحرب ومسار القرار، والدخول في هدنة قبل استئناف العدو حربه الإجرامية على قطاع غزة.
وأفاد ممثلا الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اليمن، خليفة، وحركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني باليمن بركة، أن مسار القرارات السياسية اليمنية المتعلقة بالحرب ستجبر العدو الصهيوني على وقف الحرب، التي تقودها القيادة الصهيونية اليمينية المتطرفة، من خلال قطع الطريق عليهم في البحر الأحمر، واستهداف السفن الإسرائيلية.
ولفتا إلى أن اليمن أثبت أنه البلد الوحيد الذي وقف قولاً وفعلاً إلى جانب الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وأكد بيان صادر عن المشاركين في الوقفة، التي حضرها أمين محلي مديرية أرحب، عبد العالم أبو نشطان، تأييدهم للعمليات البحرية، التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية على سفن الكيان الصهيوني، والأهداف الصهيونية في الأراضي المحتلة.
ودعا البيان إلى استمرار تنفيذ الضربات الموجعة للكيان الغاصب، حتى يكف عن غطرسته وعربدته وقتل الأطفال والنساء وارتكاب الجرائم بحق المدنيين.
وجدد أبناء أرحب التأكيد على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وإسناد المقاومة الباسلة ودعمها بالمال والرجال والسلاح .. مشيرين إلى أن معركة "طوفان الأقصى" ليست معركة بين الاحتلال والشعب الفلسطيني فحسب، بل معركة بين الحق والباطل.
وشددوا على ضرورة مقاطعة البضائع الأمريكية الإسرائيلية، ومنتجات الشركات الداعمة للكيان الصهيوني، باعتبار ذلك أقل واجب لمساندة المقاومة والشعب الفلسطيني.
نظّم أبناء مديرية أرحب بمحافظة صنعاء، اليوم، فعالية خطابية باختتام الذكرى السنوية للشهيد 1445هـ، تحت شعار "على طريق القدس".
وأكد المشاركون في الفعالية، التي حضرها وزير الدولة في حكومة تصريف الأعمال، نبيه أبو نشطان، ومحافظ ريمة، فارس الحباري، على مكانة الشهداء والسير على دربهم حتى تحقيق النصر المؤزر.
وفي الفعالية، التي تزامنت مع تخرج أول دفعة من المقاتلين، استعداداً للمشاركة في معركة "طوفان الأقصى"، وأعقبها تقديم قافلة مالية لنصرة المقاومة الفلسطينية، أكد عضو مجلس الشورى، عبد الجليل سنان، أن الشعب اليمني سيظل هو المدد الحقيقي لنصرة قضايا الأمة الإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
واستنكر صمت المجتمع الدولي وخذلان الأنظمة العربية العميلة، إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم وحرب إبادة جماعية من قبل الكيان الصهيوني المدعوم أمريكياً وغربياً.
بدوره أكد رئيس الملف الفلسطيني لأنصار الله حسن الحمران، خلال تسليم القافلة التي حضرها وكيلا المحافظة، فضل القصير ومحسن أبو هادي، ومدير المديرية، عبد السلام نشبان، حرص قبائل اليمن واستعدادها تقديم التضحيات بالنفس والمال والسلاح، دعما للأشقاء الفلسطينيين ونصرة للمقدسات الإسلامية.
ونوّه بموقف قبيلة أرحب الداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحركات الجهاد وفصائل المقاومة .. لافتاً إلى ما قدمته القبيلة اليمنية من دعم مالي، لتعزيز موقف القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في نصرة الشعب الفلسطيني، وتحرير الأقصى الشريف.
فيما ثمن ممثلا الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اليمن، خالد خليفة، وحركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني في اليمن، أحمد بركة، موقف أبناء قبيلة أرحب في مساند القضية الفلسطينية، واستعدادهم المشاركة في معركة "طوفان الأقصى" إلى جانب الفلسطينيين.
ونوّها بمواقف أبناء اليمن وقيادته الحكيمة في نصرة فلسطين ومساندتها بالمال والرجال، وإسناد المقاومة والشعب الفلسطيني.
وأكد خليفة وبركة، أن اليمن أثبت وقوفه ونصرته لغزة وشعب فلسطين قاطبة من خلال المسيرات والصواريخ التي أطلقها ضد الكيان الصهيوني المحتل، وسقطت بالفعل في مدينة الرشراش، التي يطلق عليها الصهاينة مدينة إيلات.
واعتبرا أن انطلاق الصواريخ اليمنية من اليمن، أثبتت قدرة اليمن على تغيير مجرى الحرب ومسار القرار، والدخول في هدنة قبل استئناف العدو حربه الإجرامية على قطاع غزة.
وأفاد ممثلا الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اليمن، خليفة، وحركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني باليمن بركة، أن مسار القرارات السياسية اليمنية المتعلقة بالحرب ستجبر العدو الصهيوني على وقف الحرب، التي تقودها القيادة الصهيونية اليمينية المتطرفة، من خلال قطع الطريق عليهم في البحر الأحمر، واستهداف السفن الإسرائيلية.
ولفتا إلى أن اليمن أثبت أنه البلد الوحيد الذي وقف قولاً وفعلاً إلى جانب الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وأكد بيان صادر عن المشاركين في الوقفة، التي حضرها أمين محلي مديرية أرحب، عبد العالم أبو نشطان، تأييدهم للعمليات البحرية، التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية على سفن الكيان الصهيوني، والأهداف الصهيونية في الأراضي المحتلة.
ودعا البيان إلى استمرار تنفيذ الضربات الموجعة للكيان الغاصب، حتى يكف عن غطرسته وعربدته وقتل الأطفال والنساء وارتكاب الجرائم بحق المدنيين.
وجدد أبناء أرحب التأكيد على الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وإسناد المقاومة الباسلة ودعمها بالمال والرجال والسلاح .. مشيرين إلى أن معركة "طوفان الأقصى" ليست معركة بين الاحتلال والشعب الفلسطيني فحسب، بل معركة بين الحق والباطل.
وشددوا على ضرورة مقاطعة البضائع الأمريكية الإسرائيلية، ومنتجات الشركات الداعمة للكيان الصهيوني، باعتبار ذلك أقل واجب لمساندة المقاومة والشعب الفلسطيني.
